

العلاقات العامة وادارة الازمات
30 د.ا 6 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-615-5 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
اخلاقيات العلاقات العامة
توجه الانتقادات للعلاقات العامة حول نشاطها بأنه كثيرا ما يتسبب في تشويه القضايا العامة التي تحتاج إلى إيضاح وتحديد، كما يوجه الانتقاد إلى أن بعض القائمين بهذه النشاطات لا يتصفون بالأمانة والنزاهة، إذا يبيعون خبرتهم وخدماتهم لمن يدفع أكثر مهما كانت القضية أو الغرض الذي يدافعون عنه ويدعون إليه أي أنهم لا يحاولون توعية الجمهور بالحقائق الخاصة بمواقف معين ولكنهم يسعون إلى مصالح الهيئة التابعين لها متبعين في ذلك كل سلوك يؤدي إلى هذا الغرض بما في ذلك إثارة الانفعالات والعواطف وتشويه الحقائق.
وقد أثارت هذه الأساليب موجة من النقد العام للعلاقات العامة، فاتهم البعض العاملين في العلاقات العامة بأنهم دعاة متخصصون في التأثير الخفي، وأنهم يحاولون إقناع الرأي العام بتأييد سلع ومنتجات وخدمات لا تستحق هذا التأييد بالطبع بذل خبراء العلاقات العامة جهودا مضنية للرد على هذه الانتقادات باعتبار أن العلاقات العامة من الناحية الأخلاقية عمل محايد يمكن أن يستخدم في أغراض خيرة أو شريرة، فعلاقة رجل العلاقات العامة بموكله مثل علاقة المحامي بموكله أيضا، وكما يوجد في المهن الأخرى العشاشون والمزورون كذلك يوجد مهنة العلاقات العامة


ادارة العلاقات العامة
ان إدارة العلاقات العامة تعتبر من أحدث واهم وظائف الإدارة في القرن الحادي والعشرين فقد تشكلت لها خال مراحل التطور العلمي والعملي مجموعة قواعد تنظيمية وإدارية تتناسب مع طبيعتها وأهميتها حيث تهدف الوظيفة التنظيمية في المنظمة إلى تحقيق التكامل بن الطاقات البشرية المتاحة للمنظمة بالاعتماد على فكرة تقسيم الأعمال وتجميع التخصصات في إطار الأدوار الوظيفية والوحدات التنظيمية. كما تحقق التنسيق بين جهود الأفراد وقدراتهم بالاعتماد على فكرة تحديد المسئوليات وتفويض الصلاحيات في إطار المستويات الإدارية والمناصب الوظيفية، بمعنى أن الوظيفة التنظيمية تمهد لتطبيق مبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب بتوصيفها المسئوليات واختصاصات الوحدات الإدارية وصالحيتها، وكذلك لواجبات ولأدوار الوظيفية وصالحيتها، ثم تحديد المهارات المطلوبة لتلك الوحدات الإدارية، وكذلك المهارات المطلوبة لأدوار الوظيفية "المؤهلات" مما يضمن المطابقة


الدعاية والشائعات والرأي العام رؤية معاصرة
الصورة الذهنية لمنظمات المجتمع المدني ودور العلاقات العامة في تكوينها
العلاقات العامة الدولية
تعدّ العلاقات العامة الدولية بمثابة أساس داعم للتجارة الدولية والتسويق الدولي. فالعلاقات العامة الدولية تخاطب الجمهور الداخلي للمنظمة الدولية، بالإضافة إلى جمهورها الخارجي المنتشر حول العالم. وبالتأكيد فإن العلاقات العامة الدولية لا تعمل في ظل بيئة محلية، وإنما ينبغي أن تكون ذات صبغة دولية، لأن الجماهير الداخلية في كل منظمة دولية قد تكون من منابت وثقافات وجنسيات مختلفة، وكذا الحال بالنسبة لجمهور المنظمة الذي يمثل ثقافات وأعراق وتفضيلات متباينة
والعلاقات العامة الدولية هي أيضاً علاقات قائمة على ثقافات متنوعة، وتحتاج إلى جهود دولية كبيرة لكي تتمكن من بلوغ أهدافها المنشودة. ولهذا السبب بالذات تطرقنا في هذا الكتاب إلى بعض خصوصيات العلاقات العامة ومجالاتها، رغم أن فلسفة العلاقات العامة وجوهرها واحد في جميع الحالات. فهدف العلاقات العامة هو التأثير بجماهير المنظمة والتواصل معهم لكي يكونوا قادرين على التعامل مع المنظمة بشكل إيجابي. إلا أن نطاق العلاقات العامة الدولية أوسع وأكبر، ويحتاج إلى جهود منضبطة ومهارات تعامل أكثر اتساعاً وعمقاً وفهماً لثقافات الجماهير المختلفة


تطبيقات العلاقات العامة
دراسات وبحوث في الاعلام
رغم كل ما يثار من ملاحظات حول هذه النظرية ومن ضمنها ما يعتبره بعض علماء الاتصال الجماهيري من أن نظرية الاستخدامات والاشباعات ليست النظرية الصارمة والدقيقة في علم الاجتماع. الا ان هناك أراء , تقول عكس ذلك تماما, بحيث أنها تؤمن تماما بأن أي تكهن مستقبلي في نظريات الاتصال الجماهيري يجب أن يشمل –وبشكل جدي وكبير- نظرية الاستخدامات والاشباعات, ونستطيع ان نؤكد أيضا أن تطور تطبيقات واستخدامات الإتصالات الحاسوبية اسهم بإعطاء نظرية الإستخدامات والاشباعات دفعات قوية وإعادتها الى مسرح العمليات الاتصالي بقوة. ومعروف, إن نظرية الاستخدامات والاشباعات تشكل منهجا نظريا متطورا في وسائل الاتصال الجماهيري الحديثة كالصحف المطبوعة, الإذاعة والتلفاز, والانترنت. ولو كان العلماء سيستخدمون وسائل الإعلام التقليدية للإجابة على الأسئلة المتعلقة بوسائل الإعلام, فإن علينا أن نوسع نماذجنا النظرية حيال ذلك, ويجب أن تحتوي هذه النماذج المفاهيم التالية: التفاعل, والترابط النصي, واللاجماهيرية, واللاتزامنية. ويجب على الباحثين أن يكونوا على استعداد لاستكشاف الجوانب الشخصية و النوعية للاتصالات وذلك من خلال منهجية أكثر شمولا


مقدمة في العلاقات العامة
أي مجتمع من مجتمعات العالم من صلات القرابة والمصاهرة واعتبارات المجاملة والمصالح والمنافع المتبادلة، وعلى نفس المنوال لا تخلو أية مؤسسة من المؤسسات مهما اختلف نشاطها من صلات العمل والمصالح المتبادلة والتعامل مع الآخرين، والتي تتوسع وتتوطد بمرور الزمن انسجاماً مع التقدم والتطور الحضاري والاجتماعي والتكنولوجي.وتلبية لذلك، توسع حجم الإنتاج وحجم الأجهزة الإدارية والمالية والاقتصادية والخدمية في أغلب دول العالم
وتطورت هذه الصورة مؤكدة المزيد من تدخل الدولة والإشراف على معظم مرافق الحياة العامة. لما لهذا التدخل من ضرورة لا مفر منه وكنتيجة حتمية للعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعمرانية السائدة في العالم، والرغبة الصادقة لدى الحكومات في انتهاج سياسة واقعية للتنمية في شتى المجالات بهدف الارتقاء بأحوال شعوبها ورفع مستواها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.