

العلاقات العامة وادارة الازمات
30 د.ا 12 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-615-5 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
اخلاقيات الاعلام وتشريعاته
تتمثل اهمية هذا الكتاب في تسليطه الضوء على جانب مهم من احد الموضوعات الشائكة التي تتعلق باخلاقيات إلاعلام المعاصر في عالم متغير شكلا ومضمونا بقيمه واخلاقة وتوجهاته وتصادم كل ذلك مع توجهات الامم والشعوب واراداتها في وقت تضيق فيهم الافاق امام اغلب الإعلاميين في الوطن العربي والعالم الثالث وحقهم في الوصول الى المعلومات ومصادرها.ناهيك عن اشكاليةوعي والتزام عدد لايستهان به من إلاعلاميين بأخلاقيات مهنتهم
لو أخذنا المعيار الغربي لمقاربة الإشكاليةبين الإعلام والأخلاق، لتوافر لنا المثال الأكيد والواضح حيث يظهر أن الإعلام لميعد في زمن ما بعد الحرب الباردة مجرد عامل من عوامل التغيير التي تساهم في قلبموازين القوى أو تثبيتها بين الدول، أو في داخل المجتمعات بالذات. لقد غدا العاملالرئيس الذي تتجلَّى فيه وبواسطته العوامل الأخرى الأمنية والاقتصادية والسياسيةوسواها، ولقد تحوَّل من وجهٍ آخر إلى وعاء كلي تُختزل فيه أدوات الصراع والمنافسةوالتحدي في صورة مدهشة
ونحاول في هذا الكتاب تبيان اهمية اخلاقيات الاعلام في اي زمان ومكان وتحت اية ظروف وإن مسألة اخلاقيات العمل الاعلامي ليست مسؤولية الاعلامي حسب بل هي مسؤولية مجتمعية كبرى يتحمل اوزارها الاعلامي والمجتمع الذي يعمل فيه ..


اخلاقيات العلاقات العامة
توجه الانتقادات للعلاقات العامة حول نشاطها بأنه كثيرا ما يتسبب في تشويه القضايا العامة التي تحتاج إلى إيضاح وتحديد، كما يوجه الانتقاد إلى أن بعض القائمين بهذه النشاطات لا يتصفون بالأمانة والنزاهة، إذا يبيعون خبرتهم وخدماتهم لمن يدفع أكثر مهما كانت القضية أو الغرض الذي يدافعون عنه ويدعون إليه أي أنهم لا يحاولون توعية الجمهور بالحقائق الخاصة بمواقف معين ولكنهم يسعون إلى مصالح الهيئة التابعين لها متبعين في ذلك كل سلوك يؤدي إلى هذا الغرض بما في ذلك إثارة الانفعالات والعواطف وتشويه الحقائق.
وقد أثارت هذه الأساليب موجة من النقد العام للعلاقات العامة، فاتهم البعض العاملين في العلاقات العامة بأنهم دعاة متخصصون في التأثير الخفي، وأنهم يحاولون إقناع الرأي العام بتأييد سلع ومنتجات وخدمات لا تستحق هذا التأييد بالطبع بذل خبراء العلاقات العامة جهودا مضنية للرد على هذه الانتقادات باعتبار أن العلاقات العامة من الناحية الأخلاقية عمل محايد يمكن أن يستخدم في أغراض خيرة أو شريرة، فعلاقة رجل العلاقات العامة بموكله مثل علاقة المحامي بموكله أيضا، وكما يوجد في المهن الأخرى العشاشون والمزورون كذلك يوجد مهنة العلاقات العامة


الاعلام في ظل التطورات العالمية
لقد بدأ العهد الجديد أوعهد التغييرات في ستينيات القرن الماضي حيث ظهرت الجريمة والإنحلال الإجتماعي والانجاب خارج اطار الزواج و البيروقراطية، كما تفاقم االصراع الفلسطيني الصهيوني وحروب البلقان والابادة الجماعية والمجاعات في افريقيا والتوتر في اسيا وأمريكا اللاتينية والتهديدات العسكرية في الشرق الاوسط خاصة احتلال العراق وما سمي بالربيع العربي واحتدام الصراعات في منطقتنا العربية وتدويلها لغير مصلحة شعوبها.. وبذلك ازداد التركيز على هذه الأخبار و خصوصا الحرب العالمية المصطنعة على الارهاب والصراع العربي الصهيوني وما ترتب من نتائج كارثية من عدوان على العراق ومن ثم احتلالة
مع أنّ مهمة الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا عصر الأزمات. فإن "التمزق الكبير" في عالم الصحافة يكمن في التغطية الإعلامية لما بين حربين حيث تمتلئ الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية. لكن وعلى الرغم من كثافة الأخبار العالمية الا ان المحلية لا تزال على رأس الأولويات


الصورة الذهنية لمنظمات المجتمع المدني ودور العلاقات العامة في تكوينها
العلاقات العامة الدولية
تعدّ العلاقات العامة الدولية بمثابة أساس داعم للتجارة الدولية والتسويق الدولي. فالعلاقات العامة الدولية تخاطب الجمهور الداخلي للمنظمة الدولية، بالإضافة إلى جمهورها الخارجي المنتشر حول العالم. وبالتأكيد فإن العلاقات العامة الدولية لا تعمل في ظل بيئة محلية، وإنما ينبغي أن تكون ذات صبغة دولية، لأن الجماهير الداخلية في كل منظمة دولية قد تكون من منابت وثقافات وجنسيات مختلفة، وكذا الحال بالنسبة لجمهور المنظمة الذي يمثل ثقافات وأعراق وتفضيلات متباينة
والعلاقات العامة الدولية هي أيضاً علاقات قائمة على ثقافات متنوعة، وتحتاج إلى جهود دولية كبيرة لكي تتمكن من بلوغ أهدافها المنشودة. ولهذا السبب بالذات تطرقنا في هذا الكتاب إلى بعض خصوصيات العلاقات العامة ومجالاتها، رغم أن فلسفة العلاقات العامة وجوهرها واحد في جميع الحالات. فهدف العلاقات العامة هو التأثير بجماهير المنظمة والتواصل معهم لكي يكونوا قادرين على التعامل مع المنظمة بشكل إيجابي. إلا أن نطاق العلاقات العامة الدولية أوسع وأكبر، ويحتاج إلى جهود منضبطة ومهارات تعامل أكثر اتساعاً وعمقاً وفهماً لثقافات الجماهير المختلفة


تخطيط وتنظيم برامج وحملات العلاقات العامة
يأتي هذا الكتاب ليسهم في تعريف المنظمات والأفراد بأساسيات تخطيط وتنظيم برامج العلاقات العامة وحملاتها. يتناول الفصل الأول مدخلاً مبسطاً وواضحاً للعلاقات العامة من حيث المفهوم والفلسفة وممارسات الأعمال الفضلى. فالفصل يتطرق إلى جملة من المواضيع الأساسية التي لا بد من الإلمام بها أولاً قبل البدء بعميلة تخطيط برامج العلاقات العامة وتنظيمها مثل: دوافع الاهتمام بالعلاقات العامة، ونطاقها ووظائفها، وأساليب نجاحها
وفي الفصل الثاني، نستعرض مفهوم التخطيط وآلياته وأبعاده في مجال الإدارة والعلاقات العامة، حيث نركز على أهمية التخطيط وتحديد الأهداف، والقائمين على التخطيط، والتخطيط الاستراتيجي، ومستويات التخطيط ومقوماته ومبادئه، بالإضافة غلى تسليط الضوء على خطوات التخطيط وأنواع الخطط
أما في الفصل الثالث، فإننا سنركز على تخطيط برامج العلاقات العامة وحملاتها، حيث نتطرق إلى أهمية التخطيط في مضمار العلاقات العامة، ومزايا ومنافع التخطيط في مضمار العلاقات العامة، والمتطلبات المسبقة لنجاح التخطيط في هذا المضمار الحيوي. بالإضافة إلى ذلك، فقد أفردنا قسماً في الفصل لتسليط الضوء على الخطوات الرئيسية في تخطيط برامج العلاقات العامة، وأنواع التخطيط في هذا المضمار
وجاء الفصل الرابع ليكون بمثابة دليل عملي يمكّن المنظمات من تنظيم برامج العلاقات العامة وحملاتها بشكل فعّال بما يحقق الأهداف المنشودة. وفي هذ الفصل تم التطرق إلى تعريف التنظيم، وتسليط الضوء على خطواته، ومبادئه، بالإضافة إلى ربط التنظيم بالتنسيق لأهمية ذلك في نجاح برامج العلاقات العامة وحملاتها


تطبيقات العلاقات العامة
مقدمة في العلاقات العامة
أي مجتمع من مجتمعات العالم من صلات القرابة والمصاهرة واعتبارات المجاملة والمصالح والمنافع المتبادلة، وعلى نفس المنوال لا تخلو أية مؤسسة من المؤسسات مهما اختلف نشاطها من صلات العمل والمصالح المتبادلة والتعامل مع الآخرين، والتي تتوسع وتتوطد بمرور الزمن انسجاماً مع التقدم والتطور الحضاري والاجتماعي والتكنولوجي.وتلبية لذلك، توسع حجم الإنتاج وحجم الأجهزة الإدارية والمالية والاقتصادية والخدمية في أغلب دول العالم
وتطورت هذه الصورة مؤكدة المزيد من تدخل الدولة والإشراف على معظم مرافق الحياة العامة. لما لهذا التدخل من ضرورة لا مفر منه وكنتيجة حتمية للعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعمرانية السائدة في العالم، والرغبة الصادقة لدى الحكومات في انتهاج سياسة واقعية للتنمية في شتى المجالات بهدف الارتقاء بأحوال شعوبها ورفع مستواها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.