

مقدمة في التجارة الدولية
20 د.ا 8 د.ا
يحتوي هذا الكتاب على إثني عشرة فصلا تناقش المواضيع الأساسية للتجارة الدوليه والمستجدات التي حدثت لمفهوم التجارة الدولية وصولا الى المفهوم الحديث لها حيث تناول الفصل الأول تعريف التجارة الدولية والفرق بينها وبين التجارة الداخلية. وتناول الفصل الثاني السياسات التجارية وانواعها وادواتها وآلية الدفع في التجارة الدولية، وتناول الفصل الثالث النظريات التجارية والفكر المركنتالي وآلية الأسعار والتدفق السلعي. وتناول الفصل الرابع افكارآدم سميث ونظرية المزايا.
وتناول الفصل الخامس المدرسة الحديثة لهيكشر والمدرسة الكلاسيكيه لجون ستيوارت وتناول الفصل السادس أسباب واهمية التجارة الدولية واهداف التجارة الدولية وتناول الفصل السابع سعر الصرف، تعريف سعر الصرف، وظائف سوق الصرف الأجنبي وأنواع سوق الصرف، وتناول الفصل الثامن المنظمات الدولية تعريف المنظمات الدولية وأنواع المنظمات الدولية. وتناول الفصل التاسع صندوق النقد الدولي ونشأة صندوق النقد الدولي، أهداف الصندوق وظائف الصندوق الأساسية والتسهيلات المقدمة وحجم الصندوق ومصادر التمويل وتناول الفصل العاشر البنك الدولي ومنظمة الغات وتناول الفصل الحادي عشر منظمة التجارة العالمية – أهداف الاتفاقية العامة للتعريفات والتجارة (الجات) GATT، مبادئ الجات وجوالات الجات 7 السابقة على جولة أورجواي.
الوزن | 07 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9923-43-299-0 |
عدد الصفحات |
226 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
“مقدمة في سلاسل التوريد”
ادارات فاعلة في نجاح منظمات الاعمال التمكين-التغيير-الابداع-التميز
لم تعُــّـــدْ منظمات الاعمال المعاصرة كالمنظمات التقليدية التي تؤدي وظائف الادارة كالتخطيط والتنظيم والتوجيه والتنسيق والتنفيذ والرقابة فحسب وانما أتجهت هذه المنظمات نحو اداء مهام أخرى في عالمنا المعاصر عالم الانترنيت وشبكة الاتصالات وثورة المعلوماتية والتقنيات المتسارعة واصبحت تبحث عن الابداع والابتكار والتميز والتغيير المستمر في تحسين وتطوير وظائفها المختلفة وادارة مواردها البشرية والمادية بما ينسجم ويتماشى مع هذه التطورات من اجل البقاء والنمو والاستمرار في سوق المنافسة الشديدة التي لا تعترف الا لمن يمتلك هذه القدرات والامكانيات (السوق لا ينتظر) فأصبح لا مكان للمنظمات الضعيفة غير القادرة على المنافسة او مجاراة هكذا عالم متطور ومتسارع الخطى نحو التجديد والتحديث في كل مفاصل النشاط.


ادارة الموارد البشرية إستراتيجيا في ظل الاتجاهات العالمية المعاصرة
أعتقد البعض مــن المعنين بإدارة الاعمال بــأن دور إدارة الموارد البشرية ســينحسر، نظرا للتطورات الحاصلة في البيئة الخارجية، متناسين أن إدارة الموارد البشرية هي العصب الذي يدفع ً بالمنظمةلارتقاء البعــد التنافسي لها محليا ً ودوليــا. ذلك أن إدارات المــوارد البشرية، ومديروها ينطلقون الى أدوار وأنماط إستــراتيجية مع إدارة القمة لدفع منظامهتم نحو تحقيق الميزة التنافسية على غرمائهم. ناهيك عــن أن تنبوءآت المعلنين في حقل إدارةالاعمال تخبرنا بأن أدوار العاملين والمديرون وكل من هو معني بإدارة الموارد البشرية ستشهد تطورات وتغيرات ملحوظة خلالَ ً لجون قريبا


المدخل الشامل لنظريات القيادية والادارية / نظرية القيادة الابداعية – نظرية القيادة الساحرة (الكازماتية )
تتفاوت الاراء حول تعريف الإبداع اصطلاحاً وذلك لأن هذه المادة معقدة التكوين ومتنوعة النتائج ونادرة الحدوث، لذلك نجد آراء تقول بأنه نتاج بيئة الفرد وما تزخر به من معطيات تسهل نموه وظهوره، وأخرى ترى بأنه ينتج عن الطبيعة، وهناك من يقول بأنه يولد من وحي الخيال الخصب، والبعض الآخر يعزيه إلى عوامل وراثية تنقلها الجينات، ولكن نجد في بعض الحالات افرادا مبدعين من ابوين ليسوا لهم من الذكاء شيئاً يذكر.


تحليلات الاعمال وتنقيب البيانات
حوكمة الشركات
نهدف هنا إلى إلقاء الضوء على مفهوم حوكمة الشركات او طريقة ممارسة الإدارة الرشيدة في الشركات وعلى مبادئها ومتطلباتها ودور المؤسسات المختلفة في تطبيقها. ومما لا شك فيه أن حوكمة الشركات مفهوم أصبح يحتل أهمية كبيرة على كل المستويات المحلية والعالمية، خاصة في ظل ما يشهده العالم اليوم من التحول إلى النظام الاقتصادي الرأسمالي، والذي أصبح فيه نمو الشركات الكبيرة والخاصة، والشركات التي تفصل بين الإدارة والملكية دورا كبيرا ومؤثرا في الاقتصاديات المحلية والدولية. وهذا يتطلب ضرورة الرقابة على هذه الشركات والعمل على تقييم ادائها بما يحقق مصالحها ويكون لديها الادارة المتميزة والتي من خلالها تسطيع العمل بنجاح.


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.