

رسائل من المربين عن تعديل السلوك
8 د.ا 2 د.ا
اليك يا من وصلت اليك كلماتي واستطعت قراءتها فاعلم اني أحاول لأجلك ما استطعت ان تتعلم الفرائض وان لم يكن لك مربي يعلمك فكن انت مربي نفسك لا تهملها وتتركها فالله الذي أوصل لك هذا الكتيب يحبك ويسر لك الخير لتتعلم
اضع بين ايديكم دليل مبسط لمساعدة الاهل والمربين على تكوين وتنشئة الأطفال على مبادئ الدين الحنيف .
ذلك بعد الأسئلة المتكرر حول مواضيع مثل الصلاة واللباس الشرعي وغيرها وكيف تعلم أبنائنا هذه الفرائض بطريقة سلسة
لذلك حاولت ان اجمع بين أسس تعديل السلوك الإنساني وتطبيقاته على هذه الفرائض لتكون سهلة ومنظمة ومسلسلة.
اما عن تضمين الدليل للأطفال ذو الإعاقة العقلية والأطفال الذين يعانون من مشاكل بالإدراك رغم انهم غير مكلفين ذلك رغبة بعض الاهل بتعليمهم هذه الفرائض
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9923-0-1538-4 |
عدد الصفحات |
77 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
الاسرة وأطفالها ذوو الاحتياجات الخاصة
بعد مضي فترة زمنية ليست بالقصيرة على صدور كتابي الأسرة ومشكلات أطفالها الطبعة الأولى، جاء كتابي هذا تجديداً للمعرفة وزيادةً في الفائدة للقراء الكرام سواء كانوا متخصصين أو آباء أو طلبة علم. وجاء الكتاب الحالي ليوضح دور الأسرة في عملية التنشئة الاجتماعية والعوامل المؤثرة في دورها ابتداءً من تكون الأسرة ودور المؤسسات الاجتماعية الأخرى، كما جاء الكتاب الحالي وسيلة مساعدة للمهتمين في التعرف على المشكلات التي تواجه الأطفال وكيفية التعامل معها.
والمشكلة من وجهة نظرنا ربما تكون سلوكية، أو مشكلة جسمية أو مشكلة أكاديمية أو مشكلة نمائية وكل ذلك يندرج ضمن مفهوم ذوو الاحتياجات الخاصة والتي تشمل جميع الفئات إضافةً إلى الفئة التي تتميز بقدرات تفوق قدرات العاديين (الموهبة والتفوق).
الاطلس في علم نفس النمو التطوري – مفاهيم – نظريات – تطبيقات
الذكاء العاطفي
يسعدني أن أقدم للقارئ العربي والأقسام المتخصصة بشأن الذكاء وتفرعاته هذا المؤلف الذي في الحقيقة لم يكن الأول في موضوعه، ولن يكون الأخير بإذن الله – فهذا الميدان له من السعة التي تستدعي التبحر فيه وإرساء أسسه ومنطلقاته على ركائز متينة، ولأنه من أكثر الجوانب أهمية وتأثيرًا في حياة الأفراد والمجتمعات، وهو يعد أيضًا من أكثر الموضوعات تعقيدًا وعمقًا

معوقات الصحة النفسية
إنَّ الصحة النفسية لا تقل اهمية عن الصحة الجسمية للانسان وهي بحاجة الى بذل الجهود وتسخير الامكانات من اجل مساعدة الفرد، للتغلب على كل ما من شأنه ان ينغص حياته ويهدد أمنه واستقراره، ولعل من ابرز المستجدات التي اصبحت مؤشرات خطيرة للفتك بآمال وتطلعات الانسان السوية هي الادمان باشكاله والوانه وتصنيفاته المختلفه التي اصبحت تمهد السبل لتضليل الجهود الخيرة في بناء الانسان وترشيد حياته لتحيلها الى كوابيس مفزعة من شأنها ان تحول ما انتجته الحضارة من ميسرات ومعززات الحياة الهانئة الى نهايات كارثية لعدد غير قليل ممن لا يتمكنون من استيعاب مفرزات تلك الحضارة واستثمارها على الاوجه الصحيحة.

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.