

العلاقات العامة وادارة الازمات
30 د.ا 6 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-615-5 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
أخلاقيات ممارسة العلاقات العامة
يعد هذا الكتاب من أوائل الكتب العربية التى تذخر بها المكتبة العربية حول موضوع "أخلاقيات ممارسة العلاقات العامة"، حيث تفتقر المكتبة العربية إلى هذه النوعية من الدراسات ليست فى مجال الإعلام فقط ولكن أيضاً على مستوى أخلاقيات الإدارة عموما، اللهم إلا دراسات وكتب قليلة جداً فى هذا المجال
لذا يعد هذا الكتاب أول كتاب متخصص فى الوطن العربى حول موضوع أخلاقيات العلاقات العامة، حيث تناول هذا الكتاب مفهوم أخلاقيات الإعلام والعلاقات العامة، وأهمية الأخلاقيات فى المؤسسات العربية حيث تمثل قضية أخلاقيات الإعلام والعلاقات العامة فى الوطن العربى على صعيد المفاهيم العلمية والممارسة العملية مجالاً مهمًا من مجالات المعرفة التي تستلزم قدرًا من الدراسة المنهجية والخبرة المنظمة؛ لتوفير الأسس السليمة للتعامل مع المشكلات والحالات المختلفة التي تواجه المؤسسات والتي تتسم بتعارض المصالح، ومن الواضح أن تزايد الآثار السلبية الناجمة عن الفضائح الأخلاقية من جهة, والآثار الجانبية الناجمة عن السمعة الأخلاقية في إيجاد العمل من جهة أخرى, جعل المؤسسات أكثر اهتمامًا بأخلاقيات الإدارة عمومًا والعلاقات العامة خصوصًا


إدارة العلاقات العامة وبرامجها
يستعرض هذا الكتاب " إدارة العلاقات العامة وبرامجها " في إطار تزايد نشاطات إدارة العلاقات العامة كوظيفة إدارية متخصصة وحديثة في العديد من المؤسسات المحلية والعالمية، خاصة في القرن الحادي والعشرين، حتى أصبحت الإدارة من المداخل المهمة لتنظيم إدارة المنظمات الحديثة، في ظل تحولات كثيرة، أثرت بشكل مباشر على طريقة إدراك القائمين بالاتصال لكيفية إدارة العلاقات العامة وبرامجها

اخلاقيات الاعلام وتشريعاته
تتمثل اهمية هذا الكتاب في تسليطه الضوء على جانب مهم من احد الموضوعات الشائكة التي تتعلق باخلاقيات إلاعلام المعاصر في عالم متغير شكلا ومضمونا بقيمه واخلاقة وتوجهاته وتصادم كل ذلك مع توجهات الامم والشعوب واراداتها في وقت تضيق فيهم الافاق امام اغلب الإعلاميين في الوطن العربي والعالم الثالث وحقهم في الوصول الى المعلومات ومصادرها.ناهيك عن اشكاليةوعي والتزام عدد لايستهان به من إلاعلاميين بأخلاقيات مهنتهم
لو أخذنا المعيار الغربي لمقاربة الإشكاليةبين الإعلام والأخلاق، لتوافر لنا المثال الأكيد والواضح حيث يظهر أن الإعلام لميعد في زمن ما بعد الحرب الباردة مجرد عامل من عوامل التغيير التي تساهم في قلبموازين القوى أو تثبيتها بين الدول، أو في داخل المجتمعات بالذات. لقد غدا العاملالرئيس الذي تتجلَّى فيه وبواسطته العوامل الأخرى الأمنية والاقتصادية والسياسيةوسواها، ولقد تحوَّل من وجهٍ آخر إلى وعاء كلي تُختزل فيه أدوات الصراع والمنافسةوالتحدي في صورة مدهشة
ونحاول في هذا الكتاب تبيان اهمية اخلاقيات الاعلام في اي زمان ومكان وتحت اية ظروف وإن مسألة اخلاقيات العمل الاعلامي ليست مسؤولية الاعلامي حسب بل هي مسؤولية مجتمعية كبرى يتحمل اوزارها الاعلامي والمجتمع الذي يعمل فيه ..


ادارة العلاقات العامة
ان إدارة العلاقات العامة تعتبر من أحدث واهم وظائف الإدارة في القرن الحادي والعشرين فقد تشكلت لها خال مراحل التطور العلمي والعملي مجموعة قواعد تنظيمية وإدارية تتناسب مع طبيعتها وأهميتها حيث تهدف الوظيفة التنظيمية في المنظمة إلى تحقيق التكامل بن الطاقات البشرية المتاحة للمنظمة بالاعتماد على فكرة تقسيم الأعمال وتجميع التخصصات في إطار الأدوار الوظيفية والوحدات التنظيمية. كما تحقق التنسيق بين جهود الأفراد وقدراتهم بالاعتماد على فكرة تحديد المسئوليات وتفويض الصلاحيات في إطار المستويات الإدارية والمناصب الوظيفية، بمعنى أن الوظيفة التنظيمية تمهد لتطبيق مبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب بتوصيفها المسئوليات واختصاصات الوحدات الإدارية وصالحيتها، وكذلك لواجبات ولأدوار الوظيفية وصالحيتها، ثم تحديد المهارات المطلوبة لتلك الوحدات الإدارية، وكذلك المهارات المطلوبة لأدوار الوظيفية "المؤهلات" مما يضمن المطابقة


الصورة الذهنية لمنظمات المجتمع المدني ودور العلاقات العامة في تكوينها
صناعة الاعلام العالمي المعاصر
أنّ مهمة وسائل الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا "عصر الأزمات ". حيث "التمزق الكبير" يكمن في التغطية الإعلامية لكثرة الحروب والاحتلالات حتى امتلئت الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية
لقد رافق التطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات عقبات إعترضت الإعلام كالجرائم والمشكلات الإجتماعية والحروب المحلية والارهاب. وبناءاً عليه ازدهرت أنواع عديدة من الإعلام وتراجعت اخرى، مع تزايد الاهتمام بالإنترنت الذي أصبح جزا من صناعة الإعلام العالمي المليئ بالأخبار والشائعات والفضائح
لقد أسهم الإنترنت وانفتاح الاسواق العالمية في ازدهار الإعلان والعلاقات العامة في الصحافة العالمية. كما تزايدت أهمية الإعلان والعلاقات العامة في القطاع المالي بفضل تشابك الاقتصاد العالمي. فقد لفتت الأقمار الصناعية والإنترنت انتباه العالم إلى الأزمات وكيفية الخروج منها، فالإنترنت هو قطاع معلوماتي واداة اتصال، كما انه اداة رئيسية للتطوير الإعلاني والعلاقات العامة
شهد الإعلام عبر التاريخ تناقضات مختلفة من حكومات تحاول اغلاق الصحف إلى المواطنين الذين يحتجون على معالجة الإعلام لبعض الامور مثل الاجهاض وحقوق المرأة. كما ان لتعليم الصحافة وجوها مختلفة كثيرة فان له برامج وكليات ومعاهد ومزايا ايضا، كالوعي بأهمية ثقافة المجتمع و ظهور وسائل الترفيه وتكنولوجيا الإعلام وصناعته وعولمته وتدفق الأخبار
كذلك انبثقت فكرة اساءة التقارير من الاراضي الاجنبية لان المشاهد لا يملك المعلومات الكافية عن المناطق التي تاتي التقارير منها ولا مجال للتحقق من صحة او مصداقية تلك الأخبار إضافة إلى ان المراسل عادة ما يحمل معه ثقافته التي تنعكس في فهمه ووجه نظره


نظريات الاتصال في القرن الحادي والعشرين
لقد كان الاتصال وسيظل هو النشاط الأهم في حياة الإنسان من خلاله يتفاعل مع الآخرين ويعبر عن أفكاره وحاجاته ومشاعره وأحلامه وبه يعبر عن شخصيته وثقافته وحريته وفكره وهو نشاط يمكن أن تتجسد فيه معاني الكرامة الإنسانية وقيمها
لذا كان هذا النشاط من أكثر الأنشطة خضوعا لمختلف المعايير والضغوط والقوانين التي تشكل في جملتها تساؤلا أساسيا حول طبيعة الصلة بين الإعلام والأخلاق وباقي مناحي الحياة البشرية
علم الاتصال استفاد وأفاد وتفاعل مع كافة العلوم والمعارف والمعطيات الإنسانية والتقنية وهذا العلم يوضح لنا في هذا الوقت لماذا تؤثر وسائل الاتصال الجماهيري في عقول الناس وما هو حجم هذا التأثير وكيف يتم التأثير
لا أحد ينكر أهمية هذه النظريات الاتصالية التي شكلت علم الاتصال ، والتي جربت في المجتمعات التي تبنتها وحاولت تطبيقها ونحن هنا نقوم بدراستها نظرا لأهميتها وكذلك لعدم قدرتنا التعامل مع وسائل الاتصال الجماهيرية بدون فهم النظريات والنماذج التي تنظم عمل هذه الوسائل وتحدد طرق التعامل معها وكيفية الاستفادة السليمة منها وتوظيفها في تطوير وتنوير مجتمعاتنا العربية
خلال مدة العشرينيات من القرن الماضي وأوائل الثلاثينات تطور الاهتمام بوسائل الإعلام بوصفها موضوعات للبحث حيث بدأت الدراسات العلمية المنتظمة كأثر محتوى الاتصال على انواع معينة من الناس ، حيث أخذت الأفكار والمعلومات و البيانات عن الاتصال الجماهيري تختبر بدقة لمعرفة صحة هذه الاكتشافات والمعلومات تجريبيا ومن ثم بدأ الاتصال الجماهيري يكتسب عديد متزايدأ من البيانات التي امكن فيها استنباط عديد من المفاهيم والافتراضات
تعد وسائل الإعلام من أكثر ما ينفق عليه المجتمعات البشرية كما تدل الأرقام, و قد بدأت هذه الظاهرة بالإنتشار و التطور بعد أن بدأ أول بث تجاري لقناة راديو في نوفمبر سنة 1919, و يقول البعض أنه قبل ذلك بعدة سنوات, و من ثم التلفزيون في أوائل الثلاثينات, بدأت ظاهرة التواصل الجماعي في قسم علم الإجتماع و أتباع مدرسة نظرية الخطابة لأرسطو تأخذ منحنيات جديدة في دراساتهم حول المجتمع و التواصل الجماعي, فقد كانت ثورة في فهم العلوم البشرية و في فهم السلوك الجماعي للمجتمعات, و كانت رؤيتهم بعيدة جدا إذ علموا أن وسائل الإعلام أصبحت أقوى و انها على أبواب عالم جديد
اتفق العلماء أن الإعلام له أثر كبير و فعال في التأثير على المجتمع و في تغيير عاداته و صياغة طريقة حياته, فبدأت نظريات جديدة في التواصل الجماعي تنشأ لتقونن الإنتاج الإعلامي في إنشاء رسالة فعالة تحقق رد فعل جماهيري معين, و انفصلت تلك النظريات عن نظرية الخطابة لأرسطو التي قادت وسائل الإعلام لسنوات بعد اكتشاف التلفزيون و ظهرت نظرية الإنبات للبرامج التلفزيونية و نظرية ترتيب الأولويات للإعلام الإخباري و نظرية دوامة الصمت و نظرية البيئة الإعلامية و غيرها من نظريات التواصل الجماعي, و أضيف أيضا نظرية الاستخدامات و الإشباعات التي وضع أسسها إليو كاتز في أوائل الستينات التي لمع نجمها في أوائل التسعينات عند انتشار الإنترنت, حيث تعد النظرية الوحيدة من بين كل نظريات الميديا التي تناقش عكس المفهوم العام للنظريات “أن الإعلام يؤثر على الفرد و المجتمع” بل تعتبر الأفراد هم من يؤثر على وسائل الإعلام, حيث تعتبر أن المواد الإعلامية ما هي إلا منتجات يجب أن تتناسب مع أذواق المستهلكين “المشاهدين”, و كانت هذه النظرية سببا في تغيير منهج وسائل الإعلام ما يجعل عليهم رقابة اجتماعية بسبب إمكانية كل فرد من الوصول و التقييم و التعليق على أي منتج إعلامي يستهلكه من شتى وسائل الإعلام

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.