العلاقات العامة في المجال الدولي
25 د.ا 5 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-607-0 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
ادارة العلاقات العامة
ان إدارة العلاقات العامة تعتبر من أحدث واهم وظائف الإدارة في القرن الحادي والعشرين فقد تشكلت لها خال مراحل التطور العلمي والعملي مجموعة قواعد تنظيمية وإدارية تتناسب مع طبيعتها وأهميتها حيث تهدف الوظيفة التنظيمية في المنظمة إلى تحقيق التكامل بن الطاقات البشرية المتاحة للمنظمة بالاعتماد على فكرة تقسيم الأعمال وتجميع التخصصات في إطار الأدوار الوظيفية والوحدات التنظيمية. كما تحقق التنسيق بين جهود الأفراد وقدراتهم بالاعتماد على فكرة تحديد المسئوليات وتفويض الصلاحيات في إطار المستويات الإدارية والمناصب الوظيفية، بمعنى أن الوظيفة التنظيمية تمهد لتطبيق مبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب بتوصيفها المسئوليات واختصاصات الوحدات الإدارية وصالحيتها، وكذلك لواجبات ولأدوار الوظيفية وصالحيتها، ثم تحديد المهارات المطلوبة لتلك الوحدات الإدارية، وكذلك المهارات المطلوبة لأدوار الوظيفية "المؤهلات" مما يضمن المطابقة

دراسات وبحوث في الاعلام
رغم كل ما يثار من ملاحظات حول هذه النظرية ومن ضمنها ما يعتبره بعض علماء الاتصال الجماهيري من أن نظرية الاستخدامات والاشباعات ليست النظرية الصارمة والدقيقة في علم الاجتماع. الا ان هناك أراء , تقول عكس ذلك تماما, بحيث أنها تؤمن تماما بأن أي تكهن مستقبلي في نظريات الاتصال الجماهيري يجب أن يشمل –وبشكل جدي وكبير- نظرية الاستخدامات والاشباعات, ونستطيع ان نؤكد أيضا أن تطور تطبيقات واستخدامات الإتصالات الحاسوبية اسهم بإعطاء نظرية الإستخدامات والاشباعات دفعات قوية وإعادتها الى مسرح العمليات الاتصالي بقوة. ومعروف, إن نظرية الاستخدامات والاشباعات تشكل منهجا نظريا متطورا في وسائل الاتصال الجماهيري الحديثة كالصحف المطبوعة, الإذاعة والتلفاز, والانترنت. ولو كان العلماء سيستخدمون وسائل الإعلام التقليدية للإجابة على الأسئلة المتعلقة بوسائل الإعلام, فإن علينا أن نوسع نماذجنا النظرية حيال ذلك, ويجب أن تحتوي هذه النماذج المفاهيم التالية: التفاعل, والترابط النصي, واللاجماهيرية, واللاتزامنية. ويجب على الباحثين أن يكونوا على استعداد لاستكشاف الجوانب الشخصية و النوعية للاتصالات وذلك من خلال منهجية أكثر شمولا

صناعة الاعلام العالمي المعاصر
أنّ مهمة وسائل الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا "عصر الأزمات ". حيث "التمزق الكبير" يكمن في التغطية الإعلامية لكثرة الحروب والاحتلالات حتى امتلئت الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية
لقد رافق التطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات عقبات إعترضت الإعلام كالجرائم والمشكلات الإجتماعية والحروب المحلية والارهاب. وبناءاً عليه ازدهرت أنواع عديدة من الإعلام وتراجعت اخرى، مع تزايد الاهتمام بالإنترنت الذي أصبح جزا من صناعة الإعلام العالمي المليئ بالأخبار والشائعات والفضائح
لقد أسهم الإنترنت وانفتاح الاسواق العالمية في ازدهار الإعلان والعلاقات العامة في الصحافة العالمية. كما تزايدت أهمية الإعلان والعلاقات العامة في القطاع المالي بفضل تشابك الاقتصاد العالمي. فقد لفتت الأقمار الصناعية والإنترنت انتباه العالم إلى الأزمات وكيفية الخروج منها، فالإنترنت هو قطاع معلوماتي واداة اتصال، كما انه اداة رئيسية للتطوير الإعلاني والعلاقات العامة
شهد الإعلام عبر التاريخ تناقضات مختلفة من حكومات تحاول اغلاق الصحف إلى المواطنين الذين يحتجون على معالجة الإعلام لبعض الامور مثل الاجهاض وحقوق المرأة. كما ان لتعليم الصحافة وجوها مختلفة كثيرة فان له برامج وكليات ومعاهد ومزايا ايضا، كالوعي بأهمية ثقافة المجتمع و ظهور وسائل الترفيه وتكنولوجيا الإعلام وصناعته وعولمته وتدفق الأخبار
كذلك انبثقت فكرة اساءة التقارير من الاراضي الاجنبية لان المشاهد لا يملك المعلومات الكافية عن المناطق التي تاتي التقارير منها ولا مجال للتحقق من صحة او مصداقية تلك الأخبار إضافة إلى ان المراسل عادة ما يحمل معه ثقافته التي تنعكس في فهمه ووجه نظره

مقدمة في العلاقات العامة
أي مجتمع من مجتمعات العالم من صلات القرابة والمصاهرة واعتبارات المجاملة والمصالح والمنافع المتبادلة، وعلى نفس المنوال لا تخلو أية مؤسسة من المؤسسات مهما اختلف نشاطها من صلات العمل والمصالح المتبادلة والتعامل مع الآخرين، والتي تتوسع وتتوطد بمرور الزمن انسجاماً مع التقدم والتطور الحضاري والاجتماعي والتكنولوجي.وتلبية لذلك، توسع حجم الإنتاج وحجم الأجهزة الإدارية والمالية والاقتصادية والخدمية في أغلب دول العالم
وتطورت هذه الصورة مؤكدة المزيد من تدخل الدولة والإشراف على معظم مرافق الحياة العامة. لما لهذا التدخل من ضرورة لا مفر منه وكنتيجة حتمية للعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعمرانية السائدة في العالم، والرغبة الصادقة لدى الحكومات في انتهاج سياسة واقعية للتنمية في شتى المجالات بهدف الارتقاء بأحوال شعوبها ورفع مستواها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.