بحوث إعلامية
30 د.ا 6 د.ا
جاء الفصل الأول يتناول جانباً في كيفية تفعيل دور الفضائيات العربية لدعم قضية القدس الشريف وهويتها العربية الإسلامية
وتقوم الإعلانات التلفزيونية بدورٍ فعالٍ في تحقيق الأهداف الإعلانية المتعلقة بقدرة الإعلان على جذب الانتباه وتحقيق الاهتمام وإحداث التأثير في معلومات المشاهد واتجاهاته وسلوكه، وهذا ما يعرضه الفصل الثاني من هذا الكتاب لتعرف على تأثير الإعلانات التلفزيونية على السلوك الاجتماعي للفتاة الجامعية الفلسطينية في قطاع غزة
وفي ظل النمو المستمر للعلاقات العامة ووسائلها المستخدمة في الاتصال مع جماهيرها لتعزيز التفاهم المتبادل بينهما، والتطور الهائل في تقنية التكنولوجيا وصناعة المطبوعات على مختلف أشكالها، والدور الهام الذي تلعبه في التأثير على المتلقين لها
جاء هذا الفصل الثالث يتناول بالدراسة الميدانية في كيفية استخدام المطبوعات كوسيلة اتصال في دوائر العلاقات العامة في المؤسسات الخاصة، من خلال بحث ميداني على عينة من العاملين في العلاقات العامة من الممارسين الفعليين للعمل في دوائر العلاقات العامة في المؤسسات الخاصة
ولما للسياحة من دور مهم في دعم الاقتصاد القومي للدول فسعى الفصل الرابع إلى التعرف على دور العلاقات العامة السياحية إلى تحسين الصورة الذهنية للسياحة وتطويرها وتنميتها لكسب ثقة الجماهير لها، على أساس من التفاهم والاحترام المتبادل، من خلال الخدمات التي تقدمها لجماهيرها وخاصة أن السياحة تعتبر الآن من الدعامات الأساسية للدخل القومي لكثير من دول العالم
ومما لا شك فيه أن الصحافة تقوم بدور مهم في التأثير على الرأي العام، كما تعمل على متابعة القضايا الهامة التي تهم القراء في المجتمعات، ولكي نقف على هذا الدور، جاء الفصل الخامس ليعرض جانبا من هذا الموضوع لتعرف على كيف عالجت الصحف الفلسطينية قضية الفلتان الأمني في قطاع غزة خلال الفترة من 17/12/2006م وحتى 17/2/2007م، والذي شهد صدامات دامية بين الفصائل الفلسطينية فتح وحماس
و تؤدي العلاقات العامة دوراً مهماً في توطيد العلاقة بينها وبين الإدارة العليا، على أساس من الحب والتقدير والاحترام والرغبة في استمرار العمل. فهي تهتم بالأفراد العاملين في المؤسسة بجانب الاهتمام بنفسها لتحسين أدائها؛ ولكن هذا لا يتم إلا من خلال رضاها عن إدارتها ورضا إدارتها عنها، وما تقدمه الإدارة من حوافز تدفع إدارة العلاقات العامة السياحية للعمل الدؤوب وعدم الملل عند تنفيذ أنشطتها المختلفة
لذا استعرض الفصل السادس ناقش هذا الموضوع للوقوف على الرضا الوظيفي لدى العاملين في العلاقات العامة في المؤسسات السياحية في قطاع غزة، وأثر الجنس والمؤهل العلمي والعمر وسنوات الخبرة على الرضا الوظيفي لدى العاملين في العلاقات العامة في المؤسسات السياحية
وعرض الفصل السابع موضوع ذات أهمية هو الشعارات والأساليب الدعائية التي استخدمت أثناء الانتخابات التشريعية الفلسطينية في عام 2006م. والذي كان لها الأثر الكبير في تحقيق حركة حماس فوزاً كبيراً في الانتخابات هي لم تكن تتوقع نتائجها
نحن في الوطن العربي بحاجة ماسة إلى البحوث الإعلامية في ظل التطور المتزايد والمتلاحق في تكنولوجيا الإعلام وانتشار وسائل الإعلام في كل مكان، الذي جعل العالم بين يدي القارئ والمشاهد يرى ويسمع الحدث في وقت وقوعه، مما خلق تفاعلا مستمرا بين الوسيلة الإعلامية وجماهيرها، لذا جاءت هذه الدراسات لتعرف على مدى تأثر الجمهور بالوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة واهتمامه بها من أجل الوصول دائما إلى الحقيقة وتطوير هذه الوسائل بما يتلاءم مع اهتمامات الجماهير
وقد لاحظنا الدور الهام والفعال للإعلام في تغير مظاهر المنطقة العربية سياسيا من خلال تغيير أنظمة الحكم، نظرا لقدرة الإعلام على تكوين الاتجاهات والتأثير على الرأي العام لدى الجماهير
ونظرا لأن معظم هذه الدراسات ما زالت حبيسة المجلات العلمية والكليات والجامعات كان من الضروري السعي لإعداد مثل هذا الكتاب ليضم مجموعة من هذه الدراسات في مجال الإعلام والعلاقات العامة والإعلان لتكون بين يدي القارئ والدراس المهتم بهذا المجال. والذي يتكون من عدة فصول تحتوي على موضوعات مختلفة
في ظل انتشار الفضائيات العربية منذ التسعينيات والتطور الهائل في تقنية التكنولوجيا والبث الرقمي على وجه الخصوص، والدور المهم الذي تقوم به الفضائيات في رسم سياسات وصور عن الشعوب، وما يعانيه الشعب الفلسطيني من اضطهاد من قبل العصابات الصهيونية فيما ما يسمى بإسرائيل، والسعي الحثيث من قبلها لتهويد القدس الشريف والعمل على ضياع الهوية العربية الإسلامية للمدينة المقدسة والقدس الشريف
لذا جاء الفصل الأول يتناول جانباً في كيفية تفعيل دور الفضائيات العربية لدعم قضية القدس الشريف وهويتها العربية الإسلامية
وتقوم الإعلانات التلفزيونية بدورٍ فعالٍ في تحقيق الأهداف الإعلانية المتعلقة بقدرة الإعلان على جذب الانتباه وتحقيق الاهتمام وإحداث التأثير في معلومات المشاهد واتجاهاته وسلوكه، وهذا ما يعرضه الفصل الثاني من هذا الكتاب لتعرف على تأثير الإعلانات التلفزيونية على السلوك الاجتماعي للفتاة الجامعية الفلسطينية في قطاع غزة
وفي ظل النمو المستمر للعلاقات العامة ووسائلها المستخدمة في الاتصال مع جماهيرها لتعزيز التفاهم المتبادل بينهما، والتطور الهائل في تقنية التكنولوجيا وصناعة المطبوعات على مختلف أشكالها، والدور الهام الذي تلعبه في التأثير على المتلقين لها
جاء هذا الفصل الثالث يتناول بالدراسة الميدانية في كيفية استخدام المطبوعات كوسيلة اتصال في دوائر العلاقات العامة في المؤسسات الخاصة، من خلال بحث ميداني على عينة من العاملين في العلاقات العامة من الممارسين الفعليين للعمل في دوائر العلاقات العامة في المؤسسات الخاصة
ولما للسياحة من دور مهم في دعم الاقتصاد القومي للدول فسعى الفصل الرابع إلى التعرف على دور العلاقات العامة السياحية إلى تحسين الصورة الذهنية للسياحة وتطويرها وتنميتها لكسب ثقة الجماهير لها، على أساس من التفاهم والاحترام المتبادل، من خلال الخدمات التي تقدمها لجماهيرها وخاصة أن السياحة تعتبر الآن من الدعامات الأساسية للدخل القومي لكثير من دول العالم
ومما لا شك فيه أن الصحافة تقوم بدور مهم في التأثير على الرأي العام، كما تعمل على متابعة القضايا الهامة التي تهم القراء في المجتمعات، ولكي نقف على هذا الدور، جاء الفصل الخامس ليعرض جانبا من هذا الموضوع لتعرف على كيف عالجت الصحف الفلسطينية قضية الفلتان الأمني في قطاع غزة خلال الفترة من 17/12/2006م وحتى 17/2/2007م، والذي شهد صدامات دامية بين الفصائل الفلسطينية فتح وحماس
و تؤدي العلاقات العامة دوراً مهماً في توطيد العلاقة بينها وبين الإدارة العليا، على أساس من الحب والتقدير والاحترام والرغبة في استمرار العمل. فهي تهتم بالأفراد العاملين في المؤسسة بجانب الاهتمام بنفسها لتحسين أدائها؛ ولكن هذا لا يتم إلا من خلال رضاها عن إدارتها ورضا إدارتها عنها، وما تقدمه الإدارة من حوافز تدفع إدارة العلاقات العامة السياحية للعمل الدؤوب وعدم الملل عند تنفيذ أنشطتها المختلفة
لذا استعرض الفصل السادس ناقش هذا الموضوع للوقوف على الرضا الوظيفي لدى العاملين في العلاقات العامة في المؤسسات السياحية في قطاع غزة، وأثر الجنس والمؤهل العلمي والعمر وسنوات الخبرة على الرضا الوظيفي لدى العاملين في العلاقات العامة في المؤسسات السياحية
وعرض الفصل السابع موضوع ذات أهمية هو الشعارات والأساليب الدعائية التي استخدمت أثناء الانتخابات التشريعية الفلسطينية في عام 2006م. والذي كان لها الأثر الكبير في تحقيق حركة حماس فوزاً كبيراً في الانتخابات هي لم تكن تتوقع نتائجها
الوزن | 0.82 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-125-82-0 |
منتجات ذات صلة
ادارة الإعلام
ادارة المؤسسات الإعلامية
الإعلام الاجتماعي
الإعلام الجديد الإعلام الجديد هو مصطلح حديث يتضاد مع الإعلام التقليدي، كون الإعلام الجديد لم يعد فيه نخبة متحكمة أو قادة إعلاميين، بل أصبح متاحا لجميع شرائح المجتمع وأفراده الدخول فيه واستخدامه والاستفادة منه طالما تمكنوا وأجادوا أدواته لا يوجد تعريفا علميا محددا حتى حينه يحدد مفهوم الإعلام الجديد بدقة إلا أن للإعلام الجديد مرادفات عدة ومنها الإعلام البديل الإعلام الاجتماعي صحافة المواطن مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد له أدوات ضرورية من خلالها يتم الولوج إلى عالمه كـ توفر الجهاز الإلكتروني (حاسب آلي، هاتف ذكي، جهاز لوحي توفر الإنترنت الاشتراك أو الانضمام لإحدى مواقع التواصل كـ الفيسبوك، وتويتر، واليوتيوب، المدونات، وغيرها من المواقع الاجتماعية الإلكترونية النشطة والتي تشكل ثقلا في العالم الافتراضي


الإعلام الدبلوماسي والسياسي
لم يعد يُخفى على أحد أهمية العلاقة بين الأعلام والسياسة على مستوى دول العالم أجمع وأن تفاوت الاستخدامات فإذا كانت السياسة جوهرها تحقيق المصالح فصار الأعلام أحد أهم هذه الوسائل لتحقيقها . فعلي صعيد الدول العربية التي يغلب عليها الطابع السلطوي حيث تهيمن السلطة السياسية على كل أجهزة الدولة
يكون فيها الإعلام ما هو إلا جهاز تابع للسلطة السياسية وكأنه المؤسسة الرابعة للسلطة بعد المؤسسة التشريعية والقضائية والتنفيذية يسوق فقط لتحركات السلطة ويعتبرها كلها إنجازات حتى فقد المواطن العربي في أعلامه الثقة والمصداقية وأصبح المصدر الأول الذي يستسقى منه معلوماته هي الفضائيات وتنسى الإعلام العربي أن وظيفته الأولي هي التعبير عن ذلك الجمهور وأن يلعب دور حلقة الوصل بينهم وبين قمة النظام السياسي أي قياداته وغني عن ذكر السلبيات التي بدأت تتفشى في الإعلام العربي والتي تحولت بلا أدنى شك إلي ظاهرة وهي ظاهرة الانحدار القيمي والأخلاقي حيث بدا يتوجه إلي البرامج والأفلام والطرب المنحدر على مستوى الفكرة والكلمة والصورة فالانحدار الخلقي والقيمي الذي وصل إليه إعلامنا العربي صارت ظاهرة موخذية وربما من العوامل التي تفسر هذا الانحدار هو هروبه من القضايا الجوهرية التي تمس المواطن والتي بالتأكيد ستتعارض مع صورة السلطة السياسية التي يقدمها مجبراً لا مخيراً فهو ليس جهازاً مستقلاً


الاعلام في ظل التطورات العالمية
لقد بدأ العهد الجديد أوعهد التغييرات في ستينيات القرن الماضي حيث ظهرت الجريمة والإنحلال الإجتماعي والانجاب خارج اطار الزواج و البيروقراطية، كما تفاقم االصراع الفلسطيني الصهيوني وحروب البلقان والابادة الجماعية والمجاعات في افريقيا والتوتر في اسيا وأمريكا اللاتينية والتهديدات العسكرية في الشرق الاوسط خاصة احتلال العراق وما سمي بالربيع العربي واحتدام الصراعات في منطقتنا العربية وتدويلها لغير مصلحة شعوبها.. وبذلك ازداد التركيز على هذه الأخبار و خصوصا الحرب العالمية المصطنعة على الارهاب والصراع العربي الصهيوني وما ترتب من نتائج كارثية من عدوان على العراق ومن ثم احتلالة
مع أنّ مهمة الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا عصر الأزمات. فإن "التمزق الكبير" في عالم الصحافة يكمن في التغطية الإعلامية لما بين حربين حيث تمتلئ الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية. لكن وعلى الرغم من كثافة الأخبار العالمية الا ان المحلية لا تزال على رأس الأولويات


الصحافة الالكترونية العربية
للصحافة الإلكترونية أهمية بالغة في حياتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وفي جميع نواحي الحياة، وقد تطورت تكنولوجيا الاتصالات بشكل هائل نتيجة التطور التقني وانتشار المعلومات بسرعة فائقة استطاعت أن تعبر القارات وتتخطىالحدود
وقد ظهرت الصحافة الإلكترونية لأول مرة في منتصف التسعينيات الميلادية، لتشكل بذلك ظاهرة إعلامية جديدة ارتبطت مباشرة بعصور ثورة تكنولوجيا الاتصال والمعلومات، وليصبح المشهد الإعلامي والاتصالي الدولي أكثر انفتاحاً وسعةً حيث أصبح بمقدور من يشاء الإسهام في إيصال صوته ورأيه لجمهور واسع من القراء دونما تعقيدات الصحافة الورقية وموافقة الناشر في حدود معينة، وبذلك اتسعت الحريات الصحفية بشكل غير مسبوق، بعد أن أثبتت الظاهرة الإعلامية الجديدة قدرتها على تخطي الحدود الجغرافية بيسر وسهولة، ليبرز لدينا السؤال المهم، هل من الممكن أن تحل الصحافة الإلكترونية يوماً بديلاً عن الصحافة المطبوعة أم منافساً لها؟!.لمعرفة أبعاد هذه النقلة، وما ينتظرها من تطورات ولمعرفة الكثير من الآراء حول التحول الذي طرأ على الصحافة ومستقبلها في ظل هذه المتغيرات التقنية والإلكترونية المتسارعة أجرينا هذا التحقيق مع مجموعة من الاختصاصيين وأصحاب الرأيمنافس قوي


العلاقات العامة والعمل الدبلوماسي
مهارات الاتصال وفن التعامل مع الاخرين
يعد الاتصال اليوم أحد السمات الإنسانية البارزة في العصر الحديث، سواء أكان ذلك في شكل لفظي أو غير لفظي. ومع دخولنا في القرن الحادي والعشرين، إلا انه لا يزال هناك الملايين من البشر لا يجيدون مهارات الاتصال والتعامل مع الآخرين، رغم أن الإنسان كافح على مدى أكثر من خمسمائة عام من أجل التعبير بحرية عن نفسه وحقه في الاتصال والتعامل مع الغير
فمن الصعب تخيل وجود حضارة مجتمع من المجتمعات أو أية مؤسسة من المؤسسات بدون ممارسة العملية الاتصالية بكل مكوناتها وشروطها وأنواعها ووظائفها. فالاتصال هو عصب الحياة عصب التقدم، التفاهم وحل المشكلات والتعامل مع الأزمات. فبدونه لا تستقيم العلاقة بين البشر
وفى الحقيقة، فإن معظم فصول هذا الكتاب ومادته تعد نتاجاً علمياً وعملياً للعديد من الدراسات والتجارب العلمية والتدريبية والأكاديمية التي قام الباحثان بإجرائها على ما يزيد على خمسة عشر عاماً. لذلك فإن هذا الكتاب الجديد في جانبيه، يجمع نتاجاً أكاديمياً وعملياً، حيث تم المزج بين العمل الأكاديمي الذي يمارسه الباحثان في أقسام الإعلام في الجامعات الفلسطينية من جهة، والعمل التدريبي من مجال الاتصال والعلاقات العامة والتعامل مع الجمهور من جهة أخرى، حيث قام الباحثان بالعديد من الدورات التدريبية في هذا المجال نفذاها للعديد من المؤسسات في الداخل والخارج في فترة تجاوزت العشرين عاماً

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.