
القصــور فـي العمل الإداري
18 د.ا 4 د.ا
لا زالت المنظمات المعاصرة تواجه إشكاليات وتعترضها هفوات تسهم بشكل وآخر في تحجيم حركتها، مما ترتب عليه وقوعها في مظلة التواطؤ أحياناً والتراجع في حالات كثيرة، والمتتبع لذلك يجد أكثر من حالة قصور في المجال الإداري الذي تعمل فيه إلى درجة أنها تكون أسيرة، الأمر الذي تتطلب منها التحرك بقفزات مدروسة بقصد احتواء أية معوقات قدر الأمكان وفي ما تقدم إشارة إلى اعتماد عدداً من الأساليب الملائمة لمواجهة أوجه القصور والتخفيف من حدتها علماً أنها جاءت ضمن أنواع ذات تأثيرات متباينة وقد تم توزيع محتويات الكتاب على أربعة فصول خصص الأول منها لتقديم فكرة عن القصور الإداري ضمن الحديث عن المفهوم والمخاطر، والأنواع والأبعاد على حين انصرف الفصل الثاني إلى التركيز على أوجه القصور الإداري ضمن بعض نظريات التنظيم من خلال تأشير تلك الوجوه ضمن النظرية البيروقراطية والسلوكية والنظمية والظرفية
لا زالت المنظمات المعاصرة تواجه إشكاليات وتعترضها هفوات تسهم بشكل وآخر في تحجيم حركتها، مما ترتب عليه وقوعها في مظلة التواطؤ أحياناً والتراجع في حالات كثيرة، والمتتبع لذلك يجد أكثر من حالة قصور في المجال الإداري الذي تعمل فيه إلى درجة أنها تكون أسيرة، الأمر الذي تتطلب منها التحرك بقفزات مدروسة بقصد احتواء أية معوقات قدر الأمكان وفي ما تقدم إشارة إلى اعتماد عدداً من الأساليب الملائمة لمواجهة أوجه القصور والتخفيف من حدتها علماً أنها جاءت ضمن أنواع ذات تأثيرات متباينة وقد تم توزيع محتويات الكتاب على أربعة فصول خصص الأول منها لتقديم فكرة عن القصور الإداري ضمن الحديث عن المفهوم والمخاطر، والأنواع والأبعاد على حين انصرف الفصل الثاني إلى التركيز على أوجه القصور الإداري ضمن بعض نظريات التنظيم من خلال تأشير تلك الوجوه ضمن النظرية البيروقراطية والسلوكية والنظمية والظرفية
وذهب الفصل الثالث إلى معالجة أشكال القصور الإداري مبينا فيه القصور الفردي،المنظمي،والبيئي واختتم الكتاب مقصده بالفصل الرابع الذي غطى أساليب مواجهة القصور الإداري عبر الحديث عن الأسلوب الثقافي، الدبلوماسي،والتوافقي)
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-853-1 |
منتجات ذات صلة
إدارة التفاوض
يتناول هذا الكتاب موضوع التفاوض وأساليب إدارة جولاته، ومكوناته، وآلياته، والمهارات المطلوب توافرها في المفاوض الناجح. كما يتضمن الكتاب حالات ودراسات وأمثلة واقعية لإخفاء الجانب العملي / التطبيقي على الكتاب
يتألف الكتاب من خمسة فصول، حيث يتناول الفصل الأول مفهوم التفاوض وعناصره وخصائصه، وكيانه كممارسة أعمال فضلى
أما الفصل الثاني، فيُسلط الضوء فيه على التفاوض من حيث الأهمية والملامح والمستويات
ويأتي الفصل الثالث داعماً للفصلين السابقين حيث نتطرق فيه إلى عناصر التفاوض وآلياته ووسائل التحكم به، ويكاد يكون هذا الفصل تطبيقياً لأنه يتضمن العديد من الأمثلة والآليات الداعمة لجهد التفاوض

ادارة التغيير والتطوير التنظيمي
ادارة السجلات الالكترونية
ادارة المشاريع الانمائية
حقق علم الإدارة خلال العقدين السابقين تقدماً ملموساً في مفاهيمه وأصوله ومبادئه، حيث حظي باهتمام الفكر السلوكي والكمي في الإدارة. فعلى الصعيد الكمي ركز علماء الإدارة على إدخال تقنيات حديثة على الإنتاج والإدارة والتسويق وإدخال نظم المعلومات على العمليات الإدارية والإنتاجية على حد سواء، هذا وقد ساعد ذلك في تطوير طرق الرقابة على جودة الإنتاج والرقابة المباشرة على أداء المنظمات والمشروعات الاستثمارية المختلفة. أما من حيث التوجه السلوكي فقد اهتم بتعزيز الأفكار التي نادت وركزت على أهمية العنصر البشري وضرورة توفير الحماية الخاصة والعامة له كفرد منتج، كيف لا والعنصر البشري هو أهم عناصر الإنتاج في أي منظمة أو مشروع إنمائي، استثماري، خدمي

القيادة الإدارية
يتضمن الكتاب أربعة فصول رئيسية. الفصل الأول يمثل مدخلاً واسعاً إلى عالم القيادة، تناولنا فيه مفاصل القيادة كافة، من حيث المفهوم، والمستلزمات، والنظريات، والمراكز، والمهام، لكي يتمكن القارئ من أخذ صورة شمولية عن مفهوم القيادة وأساليب ممارستها
أما الفصل الثاني، فهو يسلط الضوء على القيادة ضمن وظيفة التوجيه، وهي إحدى وظائف الإدارة الحيوية. فالقيادة تمثل عنصراً واحداً من عناصر أو ركائز التوجيه، حيث يمثل الاتصال الركيزة الثانية، والحفز الركيزة الثالثة، وهو ما يطلق عليه مصطلح »مثلث التوجيه«
أما الفصل الثالث، فهو يتناول ممارسة العمل القيادي من خلال اتخاذ أو صناعة القرارات وإدارة التغيير، وهي الممارسات التي يقوم بها القادة الإداريون. بينما يسلط الفصل الرابع على القيادة والاتصال وذلك بسبب أهمية الاتصال كأداة حيوية تمكن القادة من قيادة المرؤوسين

القيادة وعلاقتها بالرضا الوظيفي
تكتسب هذه الدراسة أهميتها كونها تتناول موضوعين مهمين في مجال الإدارة وهما أساليب القيادة - و الرضا الوظيفي؛ لذا تنبثق أهمية دراسة أساليب القيادة السائدة في ممارسات المديرين في القطاع الصناعي الخاص في كل من اليمن و السعودية
ومن خلال التجربة العملية التي تبين أهمية دور القيادة وأثرها على المؤسسات الإنتاجية، إذ تشكل محوراً أساسياً في مختلف الأنشطة داخل المنظمة الصناعية باتجاه تحقيق الفعالية والكفاءة لكافة مدخلات وعناصر الإنتاج وأهمها العنصر البشري الذي يعد محور العملية الإدارية ومصدر رئيس للعملية الإنتاجية؛ لذا فإن اختيار الأسلوب القيادي الأمثل والذي ينسجم مع قدرات وخبرات بل وتطلعات العاملين وتحقيق أهداف الأفراد والمنظمة على السواء يدل على نجاح الإدارة وفاعليتها
أما موضوع الرضا الوظيفي فهو من أكثر الموضوعات التي تمت فيها الدراسات والبحوث في مجال علم النفس الإداري وحتى عام 1976م كان عدد هذه البحوث يفوق الثلاثة ألاف بحث، وترجع هذه الكثافة إلى أهمية هذه الموضوعات نظراً لأن الأفراد يقضون معظم أوقاتهم في العمل. كما يرجع هذا الاهتمام إلى الاعتقاد السائد بأن الرضا عن العمل يؤدي إلى زيادة الإنتاج.(القبلان، 1402ه:ص39)

جودة التدريب الاداري و متطلبات المواصفةالدولية الايزو 10015
نظم ذكاء الاعمال
تعد لوحات عدادات الاعمال بوصفها احدى نظم ذكاء الاعمال المفتاح الأساسي لإشاعة ثقافة الأداء والإدارة السليمة مع تعزيز عمليات صنع القرارات المنظمية. فمن المفيد الحصول على صورة في رسم فوري يساعد على توجيه الاهتمام إلى المكون الذي يثير القلق، وكذلك لجمع المعلومات القيمة ذات الصلة التي وجدت في الإدارات المتنوعة وقواعد البيانات المختلفة داخل المنظمة وخارجها، ومن ثم إعادة توجيه المعرفة على شكل دروس مستفادة وأفضل الممارسات للمستفيدين منها. كما قد تكون بعض لوحات العدادات قادرة على تطبيق المعرفة ما يحقق نتائج كبيرة في توقع المستقبل، ومن ثم يساعد في الحفاظ على التركيز وتعزيز صنع القرارات المستندة على المعرفة.

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.