العلاقات العامة في المجال الدولي
25 د.ا 5 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-607-0 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
أخلاقيات ممارسة العلاقات العامة
يعد هذا الكتاب من أوائل الكتب العربية التى تذخر بها المكتبة العربية حول موضوع "أخلاقيات ممارسة العلاقات العامة"، حيث تفتقر المكتبة العربية إلى هذه النوعية من الدراسات ليست فى مجال الإعلام فقط ولكن أيضاً على مستوى أخلاقيات الإدارة عموما، اللهم إلا دراسات وكتب قليلة جداً فى هذا المجال
لذا يعد هذا الكتاب أول كتاب متخصص فى الوطن العربى حول موضوع أخلاقيات العلاقات العامة، حيث تناول هذا الكتاب مفهوم أخلاقيات الإعلام والعلاقات العامة، وأهمية الأخلاقيات فى المؤسسات العربية حيث تمثل قضية أخلاقيات الإعلام والعلاقات العامة فى الوطن العربى على صعيد المفاهيم العلمية والممارسة العملية مجالاً مهمًا من مجالات المعرفة التي تستلزم قدرًا من الدراسة المنهجية والخبرة المنظمة؛ لتوفير الأسس السليمة للتعامل مع المشكلات والحالات المختلفة التي تواجه المؤسسات والتي تتسم بتعارض المصالح، ومن الواضح أن تزايد الآثار السلبية الناجمة عن الفضائح الأخلاقية من جهة, والآثار الجانبية الناجمة عن السمعة الأخلاقية في إيجاد العمل من جهة أخرى, جعل المؤسسات أكثر اهتمامًا بأخلاقيات الإدارة عمومًا والعلاقات العامة خصوصًا


إدارة العلاقات العامة وبرامجها
يستعرض هذا الكتاب " إدارة العلاقات العامة وبرامجها " في إطار تزايد نشاطات إدارة العلاقات العامة كوظيفة إدارية متخصصة وحديثة في العديد من المؤسسات المحلية والعالمية، خاصة في القرن الحادي والعشرين، حتى أصبحت الإدارة من المداخل المهمة لتنظيم إدارة المنظمات الحديثة، في ظل تحولات كثيرة، أثرت بشكل مباشر على طريقة إدراك القائمين بالاتصال لكيفية إدارة العلاقات العامة وبرامجها

اخلاقيات العلاقات العامة
توجه الانتقادات للعلاقات العامة حول نشاطها بأنه كثيرا ما يتسبب في تشويه القضايا العامة التي تحتاج إلى إيضاح وتحديد، كما يوجه الانتقاد إلى أن بعض القائمين بهذه النشاطات لا يتصفون بالأمانة والنزاهة، إذا يبيعون خبرتهم وخدماتهم لمن يدفع أكثر مهما كانت القضية أو الغرض الذي يدافعون عنه ويدعون إليه أي أنهم لا يحاولون توعية الجمهور بالحقائق الخاصة بمواقف معين ولكنهم يسعون إلى مصالح الهيئة التابعين لها متبعين في ذلك كل سلوك يؤدي إلى هذا الغرض بما في ذلك إثارة الانفعالات والعواطف وتشويه الحقائق.
وقد أثارت هذه الأساليب موجة من النقد العام للعلاقات العامة، فاتهم البعض العاملين في العلاقات العامة بأنهم دعاة متخصصون في التأثير الخفي، وأنهم يحاولون إقناع الرأي العام بتأييد سلع ومنتجات وخدمات لا تستحق هذا التأييد بالطبع بذل خبراء العلاقات العامة جهودا مضنية للرد على هذه الانتقادات باعتبار أن العلاقات العامة من الناحية الأخلاقية عمل محايد يمكن أن يستخدم في أغراض خيرة أو شريرة، فعلاقة رجل العلاقات العامة بموكله مثل علاقة المحامي بموكله أيضا، وكما يوجد في المهن الأخرى العشاشون والمزورون كذلك يوجد مهنة العلاقات العامة


الاعلان في القرن الحادي والعشرين
بدأ الإعلان شفوياً متمثلاً بالمنادي الذي يبلغ الناس بأوامر الدولة وتعليماتها ويمدح السلعة لبيعها، ومن ثم أصبح مكتوباً وبقي ملتزماً بأهدافه
وما أن بزغ فجر الثورة الصناعية وما رافقها من إنتاج كبير يتطلب البحث عن المستهلك وما ان تقدمت وسال الاتصال وزادت أهمية النشاط البيعي حتى برزت أهمية الإعلان التجاري وتطورت وسائله وفنونه ليلبي متطلبات هذا الوضع الجديد
فالإعلان هو مجموعة الأنشطة المؤدية إلى نشر وإذاعة الرسائل الإعلامية المرئية والمسموعة على الجمهور لحثه على شراء سلع أو خدمات والتقبل الجيد لأفكار أشخاص أو منشآت معلن عنها، حيث تتجاوز مهمة الإعلان توصيل المعلومة إلى محاولة الإقناع
ويعد الإعلان أحد أهم الأنماط المتبعة في الترويج للسلع والخدمات، إذ تعمد معظم المؤسسات التجارية والاقتصادية إلى استخدام الإعلان في التأثير في وعي وسلوك المستهلك، بهدف دفعه إلى شراء السلع والمنتجات المعلن عنها


الدعاية والشائعات والرأي العام رؤية معاصرة
العلاقات العامة الدولية
تعدّ العلاقات العامة الدولية بمثابة أساس داعم للتجارة الدولية والتسويق الدولي. فالعلاقات العامة الدولية تخاطب الجمهور الداخلي للمنظمة الدولية، بالإضافة إلى جمهورها الخارجي المنتشر حول العالم. وبالتأكيد فإن العلاقات العامة الدولية لا تعمل في ظل بيئة محلية، وإنما ينبغي أن تكون ذات صبغة دولية، لأن الجماهير الداخلية في كل منظمة دولية قد تكون من منابت وثقافات وجنسيات مختلفة، وكذا الحال بالنسبة لجمهور المنظمة الذي يمثل ثقافات وأعراق وتفضيلات متباينة
والعلاقات العامة الدولية هي أيضاً علاقات قائمة على ثقافات متنوعة، وتحتاج إلى جهود دولية كبيرة لكي تتمكن من بلوغ أهدافها المنشودة. ولهذا السبب بالذات تطرقنا في هذا الكتاب إلى بعض خصوصيات العلاقات العامة ومجالاتها، رغم أن فلسفة العلاقات العامة وجوهرها واحد في جميع الحالات. فهدف العلاقات العامة هو التأثير بجماهير المنظمة والتواصل معهم لكي يكونوا قادرين على التعامل مع المنظمة بشكل إيجابي. إلا أن نطاق العلاقات العامة الدولية أوسع وأكبر، ويحتاج إلى جهود منضبطة ومهارات تعامل أكثر اتساعاً وعمقاً وفهماً لثقافات الجماهير المختلفة


صناعة الاعلام العالمي المعاصر
أنّ مهمة وسائل الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا "عصر الأزمات ". حيث "التمزق الكبير" يكمن في التغطية الإعلامية لكثرة الحروب والاحتلالات حتى امتلئت الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية
لقد رافق التطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات عقبات إعترضت الإعلام كالجرائم والمشكلات الإجتماعية والحروب المحلية والارهاب. وبناءاً عليه ازدهرت أنواع عديدة من الإعلام وتراجعت اخرى، مع تزايد الاهتمام بالإنترنت الذي أصبح جزا من صناعة الإعلام العالمي المليئ بالأخبار والشائعات والفضائح
لقد أسهم الإنترنت وانفتاح الاسواق العالمية في ازدهار الإعلان والعلاقات العامة في الصحافة العالمية. كما تزايدت أهمية الإعلان والعلاقات العامة في القطاع المالي بفضل تشابك الاقتصاد العالمي. فقد لفتت الأقمار الصناعية والإنترنت انتباه العالم إلى الأزمات وكيفية الخروج منها، فالإنترنت هو قطاع معلوماتي واداة اتصال، كما انه اداة رئيسية للتطوير الإعلاني والعلاقات العامة
شهد الإعلام عبر التاريخ تناقضات مختلفة من حكومات تحاول اغلاق الصحف إلى المواطنين الذين يحتجون على معالجة الإعلام لبعض الامور مثل الاجهاض وحقوق المرأة. كما ان لتعليم الصحافة وجوها مختلفة كثيرة فان له برامج وكليات ومعاهد ومزايا ايضا، كالوعي بأهمية ثقافة المجتمع و ظهور وسائل الترفيه وتكنولوجيا الإعلام وصناعته وعولمته وتدفق الأخبار
كذلك انبثقت فكرة اساءة التقارير من الاراضي الاجنبية لان المشاهد لا يملك المعلومات الكافية عن المناطق التي تاتي التقارير منها ولا مجال للتحقق من صحة او مصداقية تلك الأخبار إضافة إلى ان المراسل عادة ما يحمل معه ثقافته التي تنعكس في فهمه ووجه نظره


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.