

خربشات تربوية – ما لم تعلمنا اياه الجامعة
8 د.ا 2 د.ا
الصلاة والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعينهذا الكتيب ليس تقليل من جهود علماء النفس انما ظهورهم تزامن مع ضعف الدول الإسلامية فأخذنا منهم العلم دون تمحيص بما يناسب ديننا بالتالي اهملناه وأهملنا ان كل ما اخذناه عنهم هو موجود من زمن الرسول محمد (e).وقدبنيت هذا الكتيب على قاعدة ما يبنى على ثابت فهو ثابت وهل يوجد اثبت من العقيدة ولأن صراعنا بالتربية انها تقوم على نظريات والنظريات غير ثابتة ولنخرج من هذا الصراع قررت ان ابدأ به
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
ردمك|ISBN |
978-9923-0-1537-7 |
تاريخ النشر | |
عدد الصفحات |
58 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
استراتيجيات القيادة والاشراف
التطور الدلالي لمفهوم فلسفة التربية
التعاطف لدى اطفال الروضة
أن اللعب مهم جداً لأطفال الروضة فمن خلاله يتعلم الأطفال أشياء ومهارات كثيرة خاصة اللعب التمثيلي لما فيه من تمثيل لأدوار الآخرين, فيمارس الأطفال أدوراً مختلفة ويتعاطف معها, والتعاطف هو القدرة على اتخاذ دور الآخرين فهو يمثل شكلاً من أشكال السلوك الاجتماعي, فهو محاكاة لمشاعر الآخرين الانفعالية.
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على :
(أثر برنامج تعليمي مستند على اللعب التمثيلي في تنمية التعاطف لدى أطفال الروضة).
وللتحقق من هدف البحث وضعت الباحثتان الفرضيات الآتية :
- أ- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية على اختبار التعاطف قبل تطبيق البرنامج التعليمي وبعده.
- ب- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطات درجات اختبار التعاطف لأطفال المجموعة التجريبية الذين تعرضوا للبرنامج التعليمي وأطفال المجموعة الضابطة الذين لم يتعرضوا للبرنامج التعليمي .
- ج- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطات درجات اختبار التعاطف لأطفال المجموعة التجريبية في الاختبار البعدي بحسب متغير الجنس (الطفل- الطفلة).
التعليم العالي
في هذا الكتاب، يخوض المؤلف في موضوع واسع، يكثر المتحدثون فيه وتتشعب الآراء إلى درجة التضارب التام. بعض الخائضين في هذا الحقل لم يمارسوا يوماً التعليم الجامعي، بل إن بعضهم لا يحمل درجة جامعية، إما لأن أبناءهم يدرسون في Stakeholders لكن الأمر يعنيهم جميعاً إذ أنهم شركاء في التعليم العالي الجامعات أو لأنهم كأرباب عمل يعتمدون على خريجي الجامعات في مساعدتهم في ورشهم وأماكن أعمالهم. الشركاء في التعليم العالي لا يقتصرون على هاتين الفئتين، فالطلبة أنفسهم لديهم رؤيتهم الخاصة في قاعات التدريس وساحات الجامعة ومرافقها ولديهم تحفظاتهم على بعض المدرسين وعلى القرارات التي تتخذها إدارة الجامعة عند تطبيقها أنظمة الجامعة بحق الطلبة المتأخرين دراسياً أو الذين يبدون سلوكاً غير مقبول

المدخل الى فلسفة ومعايير البحوث التربوية
إن الكتاب التالي هو عبارة عن مقدمة للبحوث وطرق إجرائها لطلاب البحث المبتدئين، والهدف بعد مقدمةٍ بسيطةٍ هو تناول بعض المواضيع والاتجاهات النظرية الأكثر أهمية والتي لها تأثيرٌ على البحوث التربوية اليوم، وبالتالي فإن الباحثين المبتدئين سيكونوا على الأقل قد سمعوا بهذه المواضيع والنظريات وسيكون لديهم خارطة مختصرة ومبسطة عن بعض أجزاء هذا المجال. لقد بُنيَ هذا الموضوع على الافتراض بأن الباحثين التربويين المبتدئين هم أشخاصٌ ذوو معرفةٍ وخبرةٍ عمليةٍ، فأي فردٍ يبدأ بالبحوث التربوية سيكون لديه كم هائل من سنوات التعليم، أضف إلى ذلك ثلاث أو أربع سنواتٍ من الدراسة الجامعية الموصلة لدرجة علمية مؤهلة في التربية، كما أن الكثير منهم سيكون لديه بضعة ــ أو حتى عدة ــ سنوات من الانخراط في التعليم العالي، والذي يعد مصدراً عظيماً آخراً للمعرفة حتى إن كان أغلبه ضمنيٌّ وغير مباشر، فهذا لا يقلل من قيمة تلك الخبرة. ولهذا فإن أي فردٍ مبتدئٍ في البحوث التربوية سيكون قد اكتسب المعرفة في أغلب الأنماط الأساسية للتعليم وسيكون قد خاض تجربة أنماطٍ وافتراضاتٍ مختلفةٍ والتي تشكّل أساساً لأشكال المعرفة المختلفة. ستكون لدى هؤلاء أيضاً أنماطٌ مختلفةٌ من "المعرفة العملية" فيما يخصّ التعليم والتعلّم، ولكن ما سيفقده الكثير هو فرصة إعطاء الانطباع أو التأمل بشكلٍ رسميٍّ في طبيعة أشكال التعليم المختلفة هذه وفي طرق تشكيل معرفةٍ جديدةٍ في مختلف الحقول (البحثية) وفي الافتراضات الأساسية التي يُبنَى عليها كلٌّ من المعرفة والبحث التربوي.

دراسات تخصصية في احتواء إشكاليات القطاع التربوي في العراق
تعدُّ التربية والتعليم والإدارة والتخطيط مرتكزات بنائية متداخلة ومكملة بعضها بعضاً، ويُشكل تداخلهما العام مقومات الميدان التربوي والتعليمي، وإن التعامل معها بحرفية عالية تعطي نتائج فاعلة تضمن رقي البلد وازدهاره، أما تراجع مستوى التعامل معها فيؤدي الى انهيار بنية المجتمع وقيمه الإنسانية
لذا فإن الحاجة قائمة اليوم لتقديم دراسات تخصصية نوعية هادفة توظف هذه المرتكزات على وفق نظريات علمية وتربوية معاصرة، والتي تشهدها الدول المتقدمة، لاسيما في دول اليابان وكوريا الجنوبية وإندونيسيا وغيرها من الدول الرائدة في هذا المجال، التي اعتمدت على برامج مرتبطة بجودة التربية والتعليم والإدارة والتخطيط، ومن هنا فإن المخرجات النوعية التي توظف هذه المرتكزات من شأنها أن تكون مَصدات رصينة في مجابهة الأزمات الحاضرة والمتوقعة، ولعل جائحة كورونا قدمت أنموذجا تفاعليا بهذا الخصوص
سلوك المساعدة لدى اطفال الروضة

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.