

تحليل الوظائف وتصميمها في الموارد البشرية
18 د.ا 7 د.ا
جاء هذا الجهد المتواضع لينضم إلى مجمل الجهود العلمية التي قام بها أساتذتنا الكبار بالوطن العربي، هادفين إلى إلقاء المزيد من الأضواء على الجوانب المتنوعة والحديثة في إدارة الموارد البشرية وجعل أبناءها الطلبة في أقسام إدارة الأعمال والعامة بصورة خاصة والأقسام الأخرى عامة قادرين على فهم واستيعاب المبادئ والأسس المستنبطة من واقع الأنظمة والتشريعات العربية والأجنبية المتعلقة بإدارة الموارد البشرية كمفهوم استراتيجي معاصر
جاء هذا الجهد المتواضع لينضم إلى مجمل الجهود العلمية التي قام بها أساتذتنا الكبار بالوطن العربي، هادفين إلى إلقاء المزيد من الأضواء على الجوانب المتنوعة والحديثة في إدارة الموارد البشرية وجعل أبناءها الطلبة في أقسام إدارة الأعمال والعامة بصورة خاصة والأقسام الأخرى عامة قادرين على فهم واستيعاب المبادئ والأسس المستنبطة من واقع الأنظمة والتشريعات العربية والأجنبية المتعلقة بإدارة الموارد البشرية كمفهوم استراتيجي معاصر من خلال تناول الفصل الأول منها: إيضاحاً لمجموعة من المصطلحات المتعلقة بإدارة الموارد البشرية من خلال ثمانية مباحث تضمنت اصطلاحات كل من: إدارة الأفراد، إدارة الأفراد والعلاقات الصناعية، إدارة الأفراد والعلاقات الإنسانية، إدارة الأفراد والعلاقات العامة، إدارة الخدمة المدنية، إدارة الوظيفة العامة، إدارة القوى العاملة وإدارة شؤون العاملين، إدارة الموظفين الحكوميين، وأخيراً إدارة الموارد البشرية
أما الفصل الثاني فتم تقسيمه إلى قسمين الأول عند وظائف الموارد البشرية وتحليلها. والقسم الثاني فقد خصص للوظيفة العامة والوظيفة الخاصة بمبحثان هما: تعريف الوظيفة، الوظيفة العامة والوظيفة الخاصة. أما الفصل الثالث: فقد خصص لموضوع ذات أهمية في الكتاب وهو استراتيجية إدارة الموارد البشرية من خلال خمسة مباحث: مفهوم الاستراتيجية، مفهوم الإدارة الاستراتيجية، إدارة استراتيجية الموارد البشرية: الأبعاد الاستراتيجية لإدارة الموارد البشرية، مراحل تكوين استراتيجية إدارة الموارد البشرية
الفصل الرابع: فقد تم تخصيصه لتقليل كلفة رأس المال البشري واستثماره من ناحية تثقيف وتحليل كلفة رأس المال البشري واستثماره من ناحية تثقيف وتحليل وتصميم خاصة بتكاليف الموارد البشرية
الفصل الخامس: تم تخصيصه عن مفهوم تقييم الأداء وأهدافه ومسؤوليته وطرق تقييم لأداء والخطوات والمشاكل التي تواجه الموارد البشرية في عملية تقييم الأداء
الفصل السادس: تم تخصيصه لتحليل وتقييم الأجور والرواتب من ناحية مفهوم والعوامل المؤثرة وأنواع الأجور وأساليب تحديدها
الفصل السابع: تم تخصيصه بموضوع تقييم الوظائف ومعاييرها وطرائقها
اما الفصل الثامن والأخير: فتم وضع التنظيم وأهداف إدارة الموارد البشرية وموقعها على الهيكل التنظيمي للمنظمة والدولة
الوزن | 0.65 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-424-3 |
منتجات ذات صلة
ادارة المؤسسات الإعلامية
الإعلام الدولي والعولمة الجديدة
صياغة تعريف دقيق للعولمة، تبدو مسألة شاقة نظراً لتعدد وجهات النظر، حول نشأتها ومصادرها وأصولها ومبادئها، والتي تتأثر أساساً وضرورة حتمية، بانحيازات الباحثين الأيديولوجية واتجاهاتهم إزاء هذه العولمة رفضاً أو قبولاً، فالخلاف في وجهات النظر في العولمة بين اليسار واليمين، بين الاشتراكية والرأسمالية، بين النظم الوطنية والتابعة


الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
الاعلان الفعال – منظور تطبيقي متكامل
لقد جاء هذا الكتاب بفصوله كخارطة طريق للإعلان وإدارته، هادفا الى توضيح الدور الهام والحيوي للنشاط الإعلاني ومدى مساهمته في تحقيق أهداف الشركات وبقائها واستمرارها، وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية للعملية الإعلانية في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين واصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا المنهج الفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في شركات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة،وطنية أو عالمية


البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

الفساد الاداري والمالي واثاره الاقتصادية
إن الفساد الإداري والمالي ليس بظاهرة جديدة عابرة سرعان ما تظهر فتختفي، وإنما هي ظاهرة مستمرة يتفاوت حجمها من دولة إلى أخرى ومن قطاع إلى آخر داخل الدولة الواحدة
لقد عانت المجتمعات من جراء هذه الظاهرة وانعكاساتها السلبية على الاقتصاد والمجتمع. فالفساد إذا ما انتشر في مجتمع ما أدى إلى عرقلة نموه الاقتصادي الاجتماعي وبالتالي يفقد حاضره ويجني على مستقبله. فالفساد الإداري والمالي ليس حكراً على نظام دون آخر فهو موجود في كل النظم السياسية، وإن عملياته وممارساته هي تصرفات غير شرعية تصدر عن المسؤول تتضمن سوء استغلال للصلاحيات والنفوذ والسلطات المخولة له في استخدام الأموال العامة فتوجه الى غير الأوجه المعدة لها، وتذهب لأغراض ومنافع شخصية بشكل مناف للقوانين و الأعراف والقيم الأخلاقية و الإنسانية والدينية والثقافية، فقد تكون هذه الممارسات الفاسدة عن طريق الرشوة، الإبتزاز، المحسوبية و المنسوبية، والاحتيال والنصب وغيرها

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.