

المعتقدات المعرفية
د.ا 30 د.ا 15
إن المعتقدات المعرفية تؤدي دوراً كبيراً في حياة الطالب، من حيث بث الثقة في نفسه وفهمه لعملية التعلم، أو كيفية الحصول على المعرفة ، كما إنها تؤلف الأساس، أو اللبنة الأولى للإطار الفكري له، وتصبح جزءاً من تكوين شخصيته، كما إنها تؤثر في خياراته في التعلم والتعليم، وفي أسلوبه في التفكير وإدراكه عندما يعمل في حل المشكلات التي تواجهه في الجامعة أو خارجها، أو أثناء ممارسته لعملية التعلم، مما يؤثر في تحصيله الأكاديمي ومن ثم في مستقبله المهني
إن المعتقدات المعرفية تؤدي دوراً كبيراً في حياة الطالب، من حيث بث الثقة في نفسه وفهمه لعملية التعلم، أو كيفية الحصول على المعرفة ، كما إنها تؤلف الأساس، أو اللبنة الأولى للإطار الفكري له، وتصبح جزءاً من تكوين شخصيته، كما إنها تؤثر في خياراته في التعلم والتعليم، وفي أسلوبه في التفكير وإدراكه عندما يعمل في حل المشكلات التي تواجهه في الجامعة أو خارجها، أو أثناء ممارسته لعملية التعلم، مما يؤثر في تحصيله الأكاديمي ومن ثمفي مستقبله المهني، وتعطي مؤشراً على ممارسات هؤلاء الطلبة عندما يلتحقون بإعمال مختلفة في المستقبل، لذلك لا بد من التركيز على دراسة المعتقدات المعرفية للطلبة وخصوصاً في مرحلة الحياة الجامعية، نظراً لما تتميز به هذه المرحلة ، لأنها حاسمة في حياة الطالب، يتم من خلالها تحديد مستقبل الطالب المهني
الوزن | 0.6 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
تأليف |
الدكتور سالم محمد عبدالله أبو خمرة ,الدكتور صاحب عبد مرزوك الجنابي |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
عدد الصفحات |
310 |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
ردمك|ISBN |
9789957129705 |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
الأسئلة السابرة والتغذية الراجعة
لم تحظ التغذية الراجعة باهتمام كاف من الباحثين في برامج إعداد المعلمين، ويلاحظ ذلك من خلال قصور المعلمين في استخدام أي نمط من أنماط التغذية الراجعة الذي يؤدي إلى تسهيل العملية التعليمية وتثبيت المعلومات وزيادة تحصيل التلاميذ في المهمات اللاحقة، وهذا يؤدي إلى تزويد المعلمين بطرائق جديدة من اجل تعلم فعال.
وعملية تزويد الفرد بمعلومات أو بيانات عن سير أدائه بشكل مستمر من اجل مساعدته في تعديل ذلك الأداء أن كأن بحاجة إلى تعديل، أو تثبيته إذا كأن يسير في الاتجاه الصحيح".
فعملية تزويد الفرد بالبيانات الضرورية عن سير أدائه تعد خطوة إرشادية تزيد من فعالية الأداء في المستقبل.
حيث يفترض علماء النفس أن للتغذية الراجعة خصائص تزيد في تعزيز، ودافعية، وموجهة، التلاميذ وأن دورها الوظيفي يرجع إلى هذه الخصائص، ويرى السلوكيون أن الخصية التعزيزية تشكل محوراً رئيسياً في دورها الوظيفي.وقد دعم سكنر هذه الأهمية بتركيزه على التغذية الراجعة الفورية، وبناء عليه استعمل الحاسوب في العلم الذاتي.
أما كونها موجهة فأنها تبين للمتعلم ادعاءاته التي تم إتقانها فيثبتها، أو التي أخطا فيها فيصححها، وبذلك تزيد من تركيزه وانتباهه إلى مواطن ضعفه.
بتلافي القصور لديه، وبهذا فأن التغذية الراجعة تسهم في مساعدة الطالب على تكرار السلوك الذي أدى إلى نتائج مرغوبة.
وتزود المتعلم بالتغذية الراجعة بعد الاستجابة الخاطئة يعد أكثر أهمية من عملية تأكيد الصواب، ففي حالة الاستجابة الصائبة لا يطلب من المتعلم أن يغير هيكلة الاستجابة، أما في حالة الاستجابة الخاطئة فأمام الفرد مهمتان

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.