

القياس والتقويم في التربية الخاصة
15 د.ا 6 د.ا
يتناول الكتاب الأسس العامة تقريباً للتشخيص في التربية الخاصة، مع التعرض بشيء من التفصيل إلى بعض الجوانب في تشخيص بعض فئات التربية الخاصة، كالإعاقة العقلية والسمعية وصعوبات التعلم، وأضفت في هذه الطبعة تشخيص حالات التوحد والتي تعتبر من أكثر الفئات تقريباً انتشاراً باستثناء الإعاقة السمعية، ومادة الكتاب هذه هي ثمرة مجموعة من المحاضرات ألقيت خلال تدريس مادة القياس والتشخيص في التربية الخاصة، في كليات المجتمع وكليات المعلمين في المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية وكذلك أوراق عمل قدمت في ندوات ومحاضرات ومؤتمرات في تربية غير العاديين مع بعض الإضافات الأخرى، وإجراء تعديلات تناسب المهتمين
يتناول الكتاب الأسس العامة تقريباً للتشخيص في التربية الخاصة، مع التعرض بشيء من التفصيل إلى بعض الجوانب في تشخيص بعض فئات التربية الخاصة، كالإعاقة العقلية والسمعية وصعوبات التعلم، وأضفت في هذه الطبعة تشخيص حالات التوحد والتي تعتبر من أكثر الفئات تقريباً انتشاراً باستثناء الإعاقة السمعية، ومادة الكتاب هذه هي ثمرة مجموعة من المحاضرات ألقيت خلال تدريس مادة القياس والتشخيص في التربية الخاصة، في كليات المجتمع وكليات المعلمين في المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية وكذلك أوراق عمل قدمت في ندوات ومحاضرات ومؤتمرات في تربية غير العاديين مع بعض الإضافات الأخرى، وإجراء تعديلات تناسب المهتمين
في المجال
بدأ الاهتمام بحركة القياس النفسي في بدايته من خلال تأثر القياس العقلي بما يسمى بالفروق الفردية بين الأفراد، وقد أشار إلى ذلك كثير من العلماء ومنهم بينيه الذي أشار إلى تعقد العمليات العقلية يدل على زيادة الفروق الفردية، وفي مجال الفروق الفردية أيضاً أشار ثورندايك إلى أن الفروق الفردية عند الإنسان أعقد منها عند الحيوان
ويعود الاهتمام بالقياس النفسي إلى القرن التاسع عشر من خلال الدراسات العلمية التي أجريت في ميدان علم النفس، إلا أن نشأة القياس النفسي قد بدأ قبل ذلك بكثير، فقد كان يعتمد في السابق على ما يسمى بالفراسة لمعرفة الذكاء والفراسة التي تعتمد على ملامح الوجه البشري والجمجمة ومن أشهر دعاة هذه الفكرة Lavater و Darwin وقد أجرى كاتل Cattell, 1890 دراساته لمعرفة علاقة الذكاء ببعض الجوانب الحسية الحركية: (سرعة الحركة، قبضة اليد، معرفة الفروق بين الأوزان المتقاربة، تذكر أسماء الألوان.. الخ). وأشارت نتائج دراساته ودراسات (جيلبرت، 1897) إلى ضعف العلاقة بين هذه المثيرات الحسية والذكاء
وكانت أول محاولة لقياس القدرات العقلية اعتماداً على النشاط العقلي تجربة (منستربرج، 1891) لقياس الذكاء وكان الاختبار يعتمد على جوانب أهمها
معرفة وتسمية الألوان، عد الزوايا، الأطوال
أما محاولة بنيه Binet وهنري Henri 1896 لقياس الذكاء من خلال ما يعرف بالملكات العقلية كالتخيل والانتباه والتذكر والتصور العقلي والفهم والأبعاد المكانية وقوة الإرادة.. الخ
مفاهيم عامة
يستخدم في مجال القياس والتشخيص مصطلحات ومفاهيم متعددة بينها علاقة كبيرة لدرجة أنها قد تستخدم لنفس الغرض فقد يطلق البعض القياس ويقصد التقييم أو العكس.. الخ. مما يؤدي إلى التقليل من قيمتها التربوية في تحقيق الأهداف
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-787-9 |
منتجات ذات صلة
إدارة الجودة الشاملة
ينصب هذا الكتاب على "إدارة الجودة الشاملة". ويهدف إلى توفير المعارف العلمية الحديثة حولها لكل مهتم بها من باحثين، وطلبة دارسين في الجامعات، ورجال أعمال ومدراء في منظمات الأعمال، وممارسين في مجال الجودة في مجالات الأعمال المختلفة. يتميز الكتاب بأمور عدة أولها محاولة تناول الموضوع من مختلف أبعاده وجوانبه بطريقة منهجية منظم


إدارة الموارد البشرية إستراتيجياً
ادارة السجلات الالكترونية
ادارة المؤسسات الإعلامية
الادارة الاستراتيجية مفاهيم وعمليات وحالات دراسية


الاستثمار والتحليل الاستثماري
واتُبع في عرض هذا الكتاب أسلوباً منهجياً متدرجاً بهدف توفير الأرضية العلمية الرضية للطلاب والدارسين من الأساتذة والمختصين والمستثمرين الراغبين في زيادة معارفهم عن طبيعة ومفهوم الاستثمار وأدواته والمؤسسات التي تتداول بها هذه الأدوات بضمنها كيفية تكوين المحافظ الاستثمارية استناداً إلى المفاهيم النظرية والتطبيقية، وإن شاء الله قد ساهم هذا الجهد في تغطية مفردات الحاجة إلى كتاب أكاديمي يغطي مفردات مساق إدارة الاستثمارات في كليات الاقتصاد والإدارة والمالية في الجامعة العربية وقد تضمن الكتاب ثمانية


البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.