

اعداد وتنظيم المؤتمرات والندوات
20 د.ا 4 د.ا
الهدف من هذا البحث
- 1. تدريب طلاب وطالبات كليات وأقسام الإعلام، وتنمية قدرات كل المهتمين على كيفية إعداد وتنظيم المؤتمرات والمشاركة في مجالاتها المتعددة
- 2. المعاونة في التخطيط لإقامة المؤتمر وتنفيذه، ومن ثم القدرة علي تقييم أدائه، بغرض وضع أسس لعقد المؤتمرات بما يضمن نجاحها وتحقيق أهدافها
- 3. معاونة الإعلاميين والمهتمين في مجال الصحافة والإعلام والعلاقات العامة على كيفية تغطية المؤتمرات والمشاركة في مؤتمراتها الصحفية
- 4. تنشيط البيئة الفلسطينية لعقد المؤتمرات والاجتماعات بما يدفع إلى التحضر، والتهيئة لإقامة الدولة الفلسطينية
ونظراً للخبرة الطويلة التي مارسها الباحث في مجال تنظيم المؤتمرات التي كانت تعقدها (مؤسسة الخبراء العرب في الهندسة والإدارة) في القاهرة، إضافة إلى ممارسته التدريب في هذا المجال في كل من القاهرة والأراضي الفلسطينية، حيث نفذ عشرات الدورات؛ مكنته هذه الخبرة أن يجمع مباحث هذه الدراسة من خبرته العملية والتدريبية من جانب، ثم الاستعانة بأفضل ما كتب في هذا المجال، كي يلتقي الجانب النظري مع الجانب العملي لتتم الفائدة المزدوجة لكل المهتمين في مجال المؤتمرات والعاملين في العلاقات العامة
لهذا فإن الكتاب غنى بالعديد من الموضوعات والفعاليات والنماذج والاستبيانات والحالات التي تفيد العاملين في هذا المجال
وقد تم توزيع البحث على ستة فصول، إضافة إلى العديد من الملاحق التي تثرى فن إدارة وتنظيم المؤتمرات
فالفصل الأول بعنوان ” مدخل الى المؤتمرات “تحدثنا فيه عن تعريف المؤتمرات وأهميتها وأنواعها والفرق بين المؤتمرات والاجتماعات
والفصل الثاني بعنوان” كيفية التخطيط للمؤتمرات ” مشتملاً علي القواعد الأساسية للتخطيط وإجراءاته الفنية والإدارية، ثم تقييم أعمال المؤتمر، وفي نهاية الفصل تم تصميم هيكل إجمالي لعقد مؤتمر
وتناولنا في الفصل الثالث؛ كيفية التعامل مع متطلبات وفعاليات المؤتمرات من حيث القاعات والأثاث والطوارئ والحالات الصحية والتدخين والسرقة والإضرابات والاحتجاجات، ثم كيفية عمل ميزانية للمؤتمر وكيفية كتابة خطابات المؤتمرات
وأما الفصل الرابع؛ فتحدثنا فيه عن بحوث المؤتمرات ومعارض المؤتمرات، ثم الأخطاء الشائعة في المؤتمرات
وفي الفصل الخامس؛ فتناولنا فيه لجان وبرامج وخطابات المؤتمرات حيث أفردنا لكل لجنة فسحة للتحدث عن عملها قبل المؤتمر وخلاله وبعده
والفصل السادس؛ تم التحدث فيه عن المؤتمرات عن بعد وأنواع المؤتمرات؛ ثم تحدثنا عن المؤتمر الصحفي وكيفية إعداده وتغطيته وإدارته والمهارات المستخدمة فيه
تعتبر إقامة المؤتمرات الدولية والمحلية حالياً نمطاً من أنماط التقدم والرقى، حيث أصبحت بعض الدول تصنفها ضمن أنماط مؤتمرات السياحة والتواصل، وأصبحت تصنفها وزارات السياحة ضمن أجندتها السياحية المتنوعة، لما تحققه من عائد اقتصادي كبير، يرجع الى ما يتميز به أعضاء المؤتمرات من ارتفاع مستواهم الثقافي، وبالتالي ارتفاع مستوى إنفاق منظماتهم، لما تمثله مشاركتهم في المؤتمرات من دعاية لدولهم ولمنظماتهم
إضافة إلى ذلك أن للمؤتمرات جوانب وآثاره اجتماعية، حيث تعبر المؤتمرات عن درجة تحضر الشعب وإدراكه لأهمية العمل الجماعي الدولي والمحلي، ولآثاره السياحية التي تعبر عن المكانة والأهمية للدولة المستضيفة بين الدول المشاركة في المؤتمر
ولقد تطورت صناعة المؤتمرات في السنوات الأخيرة تطوراً كبيراً، مما أدى إلى أن أصبحت تلك الصناعة على درجة عالية من الرقي، حيث أصبح يساهم في إعدادها العديد من المؤسسات العامة والخاصة، بل الآلاف من المختصين والفنيين والإداريين في شتى المجالات
وتعد المؤتمرات والندوات من وسائل الاتصال الجماهيري التي تعتمد على الاتصال الشخصي بين الجماهير وقادة الرأي والقادة السياسيين والمتخصصين، فهي مناسبة جادة وصادقة للوصول الى قرارات وحلول تخدم أهداف عقد من أجلها المؤتمر
وأصبحت هذه التجمعات بشتى أنواعها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والصناعية والتكنولوجية……الخ. سمة من سمات العصر الذي نعيشه، لتبادل الرأي واكتساب الخبرات وإجراء الحوار في جو ديمقراطي حول قضايا تهم الرأي العام كله أو جزءاً منه. حيث ثبت من الدراسات التي أجريت أن أغلبية الناس لا يحصلون على معلوماتهم من أجهزة الإعلام، بقدر ما يحصلون عليها من خلال مناقشاتهم مع قادة الرأي والفكر والخبرة في الجماعات التي ينتمون إليها
الهدف من هذا البحث
- 1. تدريب طلاب وطالبات كليات وأقسام الإعلام، وتنمية قدرات كل المهتمين على كيفية إعداد وتنظيم المؤتمرات والمشاركة في مجالاتها المتعددة
- 2. المعاونة في التخطيط لإقامة المؤتمر وتنفيذه، ومن ثم القدرة علي تقييم أدائه، بغرض وضع أسس لعقد المؤتمرات بما يضمن نجاحها وتحقيق أهدافها
- 3. معاونة الإعلاميين والمهتمين في مجال الصحافة والإعلام والعلاقات العامة على كيفية تغطية المؤتمرات والمشاركة في مؤتمراتها الصحفية
- 4. تنشيط البيئة الفلسطينية لعقد المؤتمرات والاجتماعات بما يدفع إلى التحضر، والتهيئة لإقامة الدولة الفلسطينية
ونظراً للخبرة الطويلة التي مارسها الباحث في مجال تنظيم المؤتمرات التي كانت تعقدها (مؤسسة الخبراء العرب في الهندسة والإدارة) في القاهرة، إضافة إلى ممارسته التدريب في هذا المجال في كل من القاهرة والأراضي الفلسطينية، حيث نفذ عشرات الدورات؛ مكنته هذه الخبرة أن يجمع مباحث هذه الدراسة من خبرته العملية والتدريبية من جانب، ثم الاستعانة بأفضل ما كتب في هذا المجال، كي يلتقي الجانب النظري مع الجانب العملي لتتم الفائدة المزدوجة لكل المهتمين في مجال المؤتمرات والعاملين في العلاقات العامة
لهذا فإن الكتاب غنى بالعديد من الموضوعات والفعاليات والنماذج والاستبيانات والحالات التي تفيد العاملين في هذا المجال
وقد تم توزيع البحث على ستة فصول، إضافة إلى العديد من الملاحق التي تثرى فن إدارة وتنظيم المؤتمرات
فالفصل الأول بعنوان ” مدخل الى المؤتمرات “تحدثنا فيه عن تعريف المؤتمرات وأهميتها وأنواعها والفرق بين المؤتمرات والاجتماعات
والفصل الثاني بعنوان” كيفية التخطيط للمؤتمرات ” مشتملاً علي القواعد الأساسية للتخطيط وإجراءاته الفنية والإدارية، ثم تقييم أعمال المؤتمر، وفي نهاية الفصل تم تصميم هيكل إجمالي لعقد مؤتمر
وتناولنا في الفصل الثالث؛ كيفية التعامل مع متطلبات وفعاليات المؤتمرات من حيث القاعات والأثاث والطوارئ والحالات الصحية والتدخين والسرقة والإضرابات والاحتجاجات، ثم كيفية عمل ميزانية للمؤتمر وكيفية كتابة خطابات المؤتمرات
وأما الفصل الرابع؛ فتحدثنا فيه عن بحوث المؤتمرات ومعارض المؤتمرات، ثم الأخطاء الشائعة في المؤتمرات
وفي الفصل الخامس؛ فتناولنا فيه لجان وبرامج وخطابات المؤتمرات حيث أفردنا لكل لجنة فسحة للتحدث عن عملها قبل المؤتمر وخلاله وبعده
والفصل السادس؛ تم التحدث فيه عن المؤتمرات عن بعد وأنواع المؤتمرات؛ ثم تحدثنا عن المؤتمر الصحفي وكيفية إعداده وتغطيته وإدارته والمهارات المستخدمة فيه
الوزن | 0.65 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-125-68-4 |
منتجات ذات صلة
ادارة الإعلام
الإعلام والمجتمع
ان لوسائل الاعلام أهمية كبيرة في رفع المستوى الثقافي للشعب، وحسن أداء افراده لوظائفهم، وكذلك اكتسابهم القيم الاجتماعية داخلياً كما انّها تعرف العالم بحضارة شعوبها ووجهات نظرها في المسائل العالمية خارجياً. ومع تنوع الوسائل وانتشارها على نطاق واسع تنوعت الوظائف التي تقوم بها في المجتمع
فوسائل الاعلام تعمل على جذب الجمهور من خلال توجيهه باتجاهات معينة مخطط لها، ويأتي هذا التوجيه بمقدار ما لدى الجمهور في المجتمع من ثقافة ودراية بالعديد من القضايا والأفكار والمعلومات. أما الاعلان فتكمن أهميته في ارتباطه المباشر بالجانب التجاري وبقوانين العرض والطلب والحد الأقصى من الربح، إلى الدرجة التي تؤدي إلى خلق نموذج ثقافي استهلاكي عالمي الذي بدوره قد يؤدي إلى تهديد الثقافات القومية من خلال بزوغ أنماط سلوكية وثقافية جديدة في المجتمع

الاعلام في ظل التطورات العالمية
لقد بدأ العهد الجديد أوعهد التغييرات في ستينيات القرن الماضي حيث ظهرت الجريمة والإنحلال الإجتماعي والانجاب خارج اطار الزواج و البيروقراطية، كما تفاقم االصراع الفلسطيني الصهيوني وحروب البلقان والابادة الجماعية والمجاعات في افريقيا والتوتر في اسيا وأمريكا اللاتينية والتهديدات العسكرية في الشرق الاوسط خاصة احتلال العراق وما سمي بالربيع العربي واحتدام الصراعات في منطقتنا العربية وتدويلها لغير مصلحة شعوبها.. وبذلك ازداد التركيز على هذه الأخبار و خصوصا الحرب العالمية المصطنعة على الارهاب والصراع العربي الصهيوني وما ترتب من نتائج كارثية من عدوان على العراق ومن ثم احتلالة
مع أنّ مهمة الاعلام الرئيسية أن تقدم كل ما يهم المجتمع من الفن وحتى السياسة الا انه وبعد عام 1990 سيطر الشر بكل ألوانه على الإعلام حتى امتلأ بالسياسة والدعاية العسكرية والعنف. لذا فقد يطلق على عصر المعلومات هذا عصر الأزمات. فإن "التمزق الكبير" في عالم الصحافة يكمن في التغطية الإعلامية لما بين حربين حيث تمتلئ الأخبار بالتصريحات العسكرية والسياسية. لكن وعلى الرغم من كثافة الأخبار العالمية الا ان المحلية لا تزال على رأس الأولويات

الاعلام والامن السيكولوجي
تعرض المجال الإعلامي العربي في أوائل الألفية الثالثة لتغيرات ثورية عميقة حيث وصلت تكنولوجيات النشر إلي مستوى عال جداً مما جعل تجسيد أي خطة إبداعية معبراً عنها على شكل صورة مرئية حقيقية. وقد سمح الغرافيك في الكمبيوتر الذي يستخدم في صياغة شكل البرامج التلفزيونية بتنفيذ أي تعديل وتحويل بالصورة المرئية، بما فيها تلك التي تعد غير عادية بالنسبة للوعي الواقعي عند الإنسان بخلاف وعي ما كان يحلم به. ويؤدي هذا إلى تغير أسس الإدراك المرئي: إن العالم الحقيقي الذي يعيش فيه الإنسان وينمى يبقى غير متبدل أما المماثل البيئي لانعكاسه فيتم خرقه.

التـوثيــق الإعــلامــي والأرشيف الصحفي
إبتداءاً فإنه تستخدم كل من عبارات التوثيق الإعلامي، والتوثيق الصحفي، والتوثيق الإلكتروني، وكذلك الأرشيف، والأرشيف الصحفي، والأرشيف الإلكتروني، وكل المصطلحات ذات الصلة بها، في إتجاهات عدة، قد تجلب معها بعض الملابسات والتخبطات. فقد إرتبط مصطلح التوثيق الإعلامي، مثلاً، بمصطلحين لهما أهميتهما الخاصة في أكثر من تخصص أكاديمي. فهنالك مصطلح "التوثيق Documentation" الذي لعب دوراً مهماً في تخصصات علوم المعلومات والمكتبات. وكذلك تخصص الوثائق. أما مصطلح "الإعلامي" فكما هو واضح فإنه إرتبط بتخصص "الإعلام"، أو كما يحلو للبعض تسميته تخصص "الصحافة". كذلك فقد يطلق البعض تسمية "التوثيق الصحفي" للدلالة على نفس الموضوع ونفس الإتجاه، وهكذا. وعلى هذ الأساس فإن هنالك مسميات عدة لها مدلولاتها المختلفة
إن اختيار المؤلف لعنوان "التوثيق الإعلامي والأرشيف الصحفي" له مدلولاته، وله معنى ومغزى. حيث أننا نتحدث عن: إجراءات التوثيق. ونتحدث تحديداً عن إجراءات التوثيق الإعلامي. كذلك فنحن نتطرق إلى "الأرشيف" وتحديداً "الأرشيف الصحفي"
تأثير تكنولوجيا الاعلام والاتصال على العملية التعليمية في الجزائر
يعرف العالم اليوم تحولات عميقة في جميع الأنشطة البشرية ، وسرعة في التطورات العلمية و التكنولوجية أثارت تحولات معتبرة على الساحة الكونية ، أعطى هذا النمو تأشيرة جديدة للكم الهائل من المعلومات المتناقلة عبر أجهزة الاتصال و التواصل ، فأصبح اقتصاد المعرفة عملة متداولة في أوساط المبدعين و المخترعين و المسيرين. والفاعل الحقيقي فيها التقنيات الحديثة في مجال الإعلام والاتصال المتمثلة في وسائل البث المباشر عبر الفضائيات والأقمار الصناعية والشبكة العنكبوتية ،التي من خلالها يتم تبادل المعلومات بسرعة فائقة وشكلت الوسائط التعليمية و المواقع الإلكترونية فضاءات إضافية و بديلة تمكن كل أطراف العملية التربوية و التعليمية بالتزود بكم هائل من المعطيات التي باتت تنافس السلطة المعرفية للمعلم و البرنامج و حتى المناهج ، فسارعت الكثير من المنظومات التربوية و التعليمية إلى تبني خطوات إصلاح و تعديل و إنعاش لمناهجها و برامجها قصد التكيف أو الاستجابة للوضع الراهن مع هذه الوجهة الإصلاحية المفروضة ، كل هذه المجهدات أصبحت تصب في سياق اقتصاد المعرفة و اكتساب الخبرة الضرورية إن التقدم العلمي في وسائل الاتصال أدى إلى سهولة تدفق المعلومات والى انفتاح الفضاء العالمي ،وعليه تغيرت طبيعة المعرفة والياتها وظهرت العولمة التربوية كنتاج حتمي للعولمة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية،وفي ظل هذا التغير الاجتماعي من الطبيعي إن تتغير نظم التعليم باعتبار إن عملية التعليم والتعلم تعكس خصائص وسمات وطبيعة العصر،فأصبح لزاما عليها الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات خاصة شبكة الانترنت

دراسات في استخدام وسائل الاعلام
تعد الدراسات الإعلامية حول استخدامات الجمهور لوسائل الاعلام الجديد حقل أكاديمي يهتم بدراسةتأثير الإعلام الجديد على الجمهور، فتحلل كيف يستخدم الجمهور وسائل الإعلام، وكيف يصل الأشخاص إلى فهم المعاني المتعددة في الرسائل الإعلامية، وكيف يؤثر ذلك على معتقداهم وسلوكياتهم .ويزداد الاهتمام بدراسات الاعلام الجديد في الوقت الحالي، نظراً لأن وسائل الإعلام الجديد، بأشكالها المتعددة، أصبحت جزءا هاماً من الحياة اليومية لغالبية أفراد المجتمع، وتؤثر بشكل واضح على الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسة للعديد من الشعوب

صناعة الاعلام العالمي المعاصر
لا شك أن الإعلام بات يلعب دوراً لا يمكن أن يستهان به في التعريف بأي قضية كانت، وإظهارها للرأي العام لتأخذ حيزاً من الاهتمام وتسليط الضوء عليها؛ سواءً من الدولة أو المجتمع، والبيئة أحد هذه القضايا التي لا نرى هناك تسليطاً كبيراً من قبل وسائل الإعلام بالشكل المطلوب، ونراها تتحرك حين تحل علينا كارثة بيئية تصبح خطراً محدقاً يحيط بنا، هنا يدق ناقوس الخطر وتبدأ جميع وسائل الإعلام بإعطائها أهمية في تغطياتها الإعلامية، لكن في بعض الأحيان قد تكون متأخرة بعد أن تمتد الكارثة البيئية لتصل إلى الإنسان وتهدد حياته، كما هو الحال بالنسبة لباقي المخلوقات على البسيطة
بالتالي فمن الضروري أن يقوم الإعلام بأداء دوره في توعية الناس بالكوارث البيئية من خلال إعداد برامج وخطط بعيدة المدى لتبيان مدى الأضرار والعواقب الوخيمة التي قد تخلفها هذه الكارثة من خراب للحياة البيئة والفطرية، وللتوعية لابد من تكاتف الهيئات والمؤسسات المسؤولة عن البيئة مع المؤسسات الإعلامية التي ستكون همزة الوصل مع الجمهور في إيضاح خطورة إهمال القضايا البيئية التي تعاني منها منطقتنا الخليجية على سبيل المثال لا الحصر

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.