

الازمة النفسية
25 د.ا 5 د.ا
إن الأزمات التي تحدث في المنظمات أو المؤسسات ما هي إلا تغييرات مفاجئة تطرأ على البيئة الداخلية أو الخارجية للمنظمة أو المؤسسة دون توقع لها أو فرض لتجنبها، والحقيقة التي يفترض أن نقف أمامها كثيراً كي نعيها وندركها هي عدم وجود دولة في العالم محصنة تماماً من الأزمات، حتى وإن نجت من هذه المخاطر والأهوال لسنوات عديدة، لقد رافقت الأزمات الإنسان منذ أن وجد على هذه الأرض وتعامل معها وفق إمكاناته المتاحة للحد من آثارها.. ورغم قدم هذه الأزمات عر الحضارات المتعاقبة؛ إلا أن الاهتمام بعلم إدارة الأزمات لم يبرز إلا حديثاً نتيجة تعدد الكوارث المدمرة من ناحية، وارتفاع الأصوات التي ما انفكت تنادي بأن شيئاً ما يجب أن يتخذ تجاه الأحداث الكبيرة والمفاجئة وذلك لمنعها أو الحد من آثارها. وكثيرًا ما يقال إن كل أزمة تحتوي بداخلها بذور النجاح وجذور الفشل أيضًا، وإن مجالات الأزمات الإدارية كثيرة ومتعددة ولا نستطيع حصرها أو تصنيفها بل يمكن القول إن الأزمات قد تأتي عن فشل مفاجئ أو عوارض أو إهمال. كما أن بعض الأزمات تحدث خارج نطاق سيطرة الإدارة، كما وأن بعض الأزمات تحدث نتيجة تسرب معلومات هامة وأحيانًا سرية كاستراتيجيه أو خطة جديدة أو مشروع جديد إلى خارج المنظمة فيحدث عكس ما مخطط له
إن الأزمة النفسية التي تحدث في المنظمات أو المؤسسات ما هي إلا تغييرات مفاجئة تطرأ على البيئة الداخلية أو الخارجية للمنظمة أو المؤسسة دون توقع لها أو فرض لتجنبها، والحقيقة التي يفترض أن نقف أمامها كثيراً كي نعيها وندركها هي عدم وجود دولة في العالم محصنة تماماً من الأزمات، حتى وإن نجت من هذه المخاطر والأهوال لسنوات عديدة، لقد رافقت الأزمات الإنسان منذ أن وجد على هذه الأرض وتعامل معها وفق إمكاناته المتاحة للحد من آثارها.. ورغم قدم هذه الأزمات عر الحضارات المتعاقبة؛ إلا أن الاهتمام بعلم إدارة الأزمات لم يبرز إلا حديثاً نتيجة تعدد الكوارث المدمرة من ناحية، وارتفاع الأصوات التي ما انفكت تنادي بأن شيئاً ما يجب أن يتخذ تجاه الأحداث الكبيرة والمفاجئة وذلك لمنعها أو الحد من آثارها. وكثيرًا ما يقال إن كل أزمة تحتوي بداخلها بذور النجاح وجذور الفشل أيضًا، وإن مجالات الأزمات الإدارية كثيرة ومتعددة ولا نستطيع حصرها أو تصنيفها بل يمكن القول إن الأزمات قد تأتي عن فشل مفاجئ أو عوارض أو إهمال. كما أن بعض الأزمات تحدث خارج نطاق سيطرة الإدارة، كما وأن بعض الأزمات تحدث نتيجة تسرب معلومات هامة وأحيانًا سرية كاستراتيجيه أو خطة جديدة أو مشروع جديد إلى خارج المنظمة فيحدث عكس ما مخطط له
الوزن | 0.65 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-286-85-9 |
منتجات ذات صلة
الارشاد الاسري والزواجي


الاطلس في علم نفس النمو التطوري – مفاهيم – نظريات – تطبيقات
الذكاء العاطفي
يسعدني أن أقدم للقارئ العربي والأقسام المتخصصة بشأن الذكاء وتفرعاته هذا المؤلف الذي في الحقيقة لم يكن الأول في موضوعه، ولن يكون الأخير بإذن الله – فهذا الميدان له من السعة التي تستدعي التبحر فيه وإرساء أسسه ومنطلقاته على ركائز متينة، ولأنه من أكثر الجوانب أهمية وتأثيرًا في حياة الأفراد والمجتمعات، وهو يعد أيضًا من أكثر الموضوعات تعقيدًا وعمقًا

رسائل من المربين عن تعديل السلوك
علم النفس المعرفي
علم النفس المعرفي هو علم مستقل بمناهجه ومواضيعه وأدواته، أنشئ بمساهمة علماء النفس من خلال الأبحاث والدراسات التي تم تصنيفها بشكل أساسي لعدة تخصصات، المهتمة بالجوانب الإنسانية والإستكشاف الحديث في المعرفة العصبية والمخ، واعتمادها كمصادر ومراجع علمية لعلم النفس، ودوريات تختص وتتطرق كل منها لشرح تفصيلي لعلم النفس، ولكل موضوع على حدا ليكون علم النفس الإجتماعي الحديث، متمثلاً بالأساليب المعرفية، الوظائف المعرفية، النظريات المعرفية، الإرتقاء المعرفي، وتطرّق علم النفس أيضاً إلى التكوينات الشخصية ونسب الذكاء والتعلم لدى الفرد، ولا شك أن علم النفس المعرفي هو نتاج الدراسات العلمية القائمة على كيفية إكتساب الأشخاص للمعلومات عن العالم، وطريقة تحويل هذه المعلومات إلى أسلوب علمي معرفي، والاحتفاظ بها واستخدامها المُترجم إلى سلوك إنساني سوي وآثاره في حياة الفرد، فعلم النفس يشمل الوضع النفسي والعصبي، والأحاسيس وعملية الإدراك لأناط التعلّم والإنتباه، وصياغة المفاهيم والتكوين الذهني المُترجم بالتصرفات والإنفعالات السلوكية

نظرية التعلق
نظرية التعلق هي نظرية تصف طبيعة العلاقات طويلة المدى بين البشر، وتعتقد بأن الطفل بحاجة إلى تكوين علاقة مع شخص واحد على الأقل من مُقدمي الرعاية لكي يحصل على النمو العاطفي والاجتماعي بطريقة طبيعية. فهي تشرح كيف تؤثر علاقة الطفل بأبويه اما عن نمو نظرية التعلق وهي دراسة متعددة التخصصات، حيث تشمل نظرية التطور وعلم النفس ونظريات علم السلوك الانساني الحيواني.حيث وشكلت شريحة الأطفال المشردين والأيتام مشاكل كبيرة عقب الحرب العالمية الثانية. وأشارت منظمة الأمم المتحدة عقب ذلك إلى الطبيب والمحلل النفسي جون بولبي بكتاباتة حول هذا الموضوع، والذي تناول فيها حرمان الأمومة. وقد تطورت نظرية التعلق كنتيجة لأبحاث بولبي التي تلته.حيث اصبحت تدرس النمو والعوامل المؤثرة علي التعلق والصلابة النفسية ومشاكل الازواج وكذلك الاطفال والتعلق الامن وغير الامن وكذلك الراشيدين والضغوط النفسية وانماط الشخصية والية تكيفها لتجنب التعلق المرضي والذي ينعكس سلبا علي الفرد والاسرة والمجتمعالذي يعيش فية

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.