د.بشير العلاق
الاتصال في المنظمات العامة ( بين النظرية والممارسة )
ويأتي هذا الكتاب الشمولي في طروحاته، المبسّط في تحليله واستعراضه ونقاشاته، ليسد النقص الكبير الذي تعانيه المكتبة العربية التي تفتقر إلى كتاب يتناول الاتصال في المنظمات العامة بأسلوب علمي رفيع، مدعّم بنتائج أحدث الدراسات والأبحاث في هذا المجال، فالكتاب تطبيقي في طروحاته، يتضمن أربعة فصول متسلسلة منطقياً، حيث يحتوي كل فصل على موضوعات ذات صلة وثيقة بالاتصال وآلياته ومهاراته قدر تعلق الأمر بالمنظمات العامة والمؤسسات الحكومية
فالفصل الأول يناقش بأسلوب عملي/علمي متقن مفهوم الاتصال وآلياته وعناصره ومستلزماته، بينما يسلط الفصل الثاني الضوء بالتفصيل على أنواع الاتصال ونظرياته الموقفية في المنظمات العامة. ولعله الكتاب الوحيد من نوعه الذي يطبق النظريات الموقفية على نشاطات المنظمات العامة
أما الفصل الثالث، فهو يتناول بالشرح والتحليل والاستقراء أبرز معوقات الاتصال في المنظمات العامة، ويقترح أساليب عملية لمعالجتها والحدّ من تأثيراتها السلبية ويأتي الفصل الرابع ليركز بشكل مكثف على مهارات الاتصال في المنظمات العامة والمؤسسات الحكومية. ومن أبرز هذه المهارات التي توسعنا في شرحها وتحليلها مهارات إعداد وكتابة التقارير والمذكرات الفاعلة، ومهارات إدارة الاجتماعات واللقاءات على مستويات مختلفة، بالإضافة إلى مهارات إعداد الخُطب الفعالة
كما تضمن الكتاب أسئلة للمناقشة حول مادة الكتاب العلمية لمساعدة القارئ الكريم على استيعاب مواضيع الكتاب وفهمها بشكل أفضل، والانتفاع بها في الميدان

التخطيط التسويقي ( مفاهيم وتطبيقات )
التخطيط التسويقي الاستراتيجي, فإن ذلك يتطلب القيام بعدة خطوات أساسية مثل إجراء تحليل للموقف, وتطوير أهداف التسويق, وتحديد الموقف والميزة
التفاضلية والتنافسية, واختيار الأسواق المستهدفة, مع قياس طلب السوق, وتصميم المزيج التسويقي. واعتمادًا على خطط التسويق الاستراتيجية, فإنه يتم وضع خطة التسويق السنوية لأنشطة التسويق التي سوف يتم القيام بها خلال العام لكل منتج وفرع رئيس في المنظمة

التسويق الصيدلاني
يتضمن هذا المؤلف تسعة فصول تناول الفصل الأول منه الصناعة الصيدلانية من حيث مؤلفاتها وخواصها موضحاً نشوء الصيدلة كممارسة مع توضيح أسباب التغير في الممارسة الصيدلانية، فضلا عن التطرق إلى الصيدلية كنشاط تسويقي
أم الفصل الثاني فقد تناول الموقع الاجتماعي للتسويق الصيدلاني موضحاً فيه التسويق كعملية لبلوغ الأسواق وصولاً إلى التعريف بالتسويق الصيدلاني
وتناول الفصل الثالث البيئة التسويقية الدوائية بمتغيراتها المختلفة التكنولوجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية
ولأهمية دراسة السوق الصيدلاني فقد تم تناوله في الفصل الرابع من حيث المفهوم وصولاً إلى تعريف واضح وشامل لهذا السوق وما يشمله من مستهلكين من خلال تقسيم السوق
وبما أن المزيج التسويقي الدوائي يعتبر الركيزة الأساسية للأنشطة التسويقية فقد تم تناوله في الفصول الخامس والسادس والسابع والثامن، حيث تم دراسة المنتجات الدوائية واستراتيجية التسعير والتوزيع والترويج الدوائي
والفصل التاسع والأخير تناول الأنشطة التسويقية للصيدليات حيث تم التركيز على اختيار موقع الصيدلية وطريقة العرض داخلها، ثم كيفية التعامل مع مستهلكي الأدوية، وأخيراً طرق الترويج للصيدلية

العلاقات العامة الدولية
تعدّ العلاقات العامة الدولية بمثابة أساس داعم للتجارة الدولية والتسويق الدولي. فالعلاقات العامة الدولية تخاطب الجمهور الداخلي للمنظمة الدولية، بالإضافة إلى جمهورها الخارجي المنتشر حول العالم. وبالتأكيد فإن العلاقات العامة الدولية لا تعمل في ظل بيئة محلية، وإنما ينبغي أن تكون ذات صبغة دولية، لأن الجماهير الداخلية في كل منظمة دولية قد تكون من منابت وثقافات وجنسيات مختلفة، وكذا الحال بالنسبة لجمهور المنظمة الذي يمثل ثقافات وأعراق وتفضيلات متباينة
والعلاقات العامة الدولية هي أيضاً علاقات قائمة على ثقافات متنوعة، وتحتاج إلى جهود دولية كبيرة لكي تتمكن من بلوغ أهدافها المنشودة. ولهذا السبب بالذات تطرقنا في هذا الكتاب إلى بعض خصوصيات العلاقات العامة ومجالاتها، رغم أن فلسفة العلاقات العامة وجوهرها واحد في جميع الحالات. فهدف العلاقات العامة هو التأثير بجماهير المنظمة والتواصل معهم لكي يكونوا قادرين على التعامل مع المنظمة بشكل إيجابي. إلا أن نطاق العلاقات العامة الدولية أوسع وأكبر، ويحتاج إلى جهود منضبطة ومهارات تعامل أكثر اتساعاً وعمقاً وفهماً لثقافات الجماهير المختلفة

القيادة الإدارية
يتضمن الكتاب أربعة فصول رئيسية. الفصل الأول يمثل مدخلاً واسعاً إلى عالم القيادة، تناولنا فيه مفاصل القيادة كافة، من حيث المفهوم، والمستلزمات، والنظريات، والمراكز، والمهام، لكي يتمكن القارئ من أخذ صورة شمولية عن مفهوم القيادة وأساليب ممارستها
أما الفصل الثاني، فهو يسلط الضوء على القيادة ضمن وظيفة التوجيه، وهي إحدى وظائف الإدارة الحيوية. فالقيادة تمثل عنصراً واحداً من عناصر أو ركائز التوجيه، حيث يمثل الاتصال الركيزة الثانية، والحفز الركيزة الثالثة، وهو ما يطلق عليه مصطلح »مثلث التوجيه«
أما الفصل الثالث، فهو يتناول ممارسة العمل القيادي من خلال اتخاذ أو صناعة القرارات وإدارة التغيير، وهي الممارسات التي يقوم بها القادة الإداريون. بينما يسلط الفصل الرابع على القيادة والاتصال وذلك بسبب أهمية الاتصال كأداة حيوية تمكن القادة من قيادة المرؤوسين

تخطيط وتنظيم برامج وحملات العلاقات العامة
يأتي هذا الكتاب ليسهم في تعريف المنظمات والأفراد بأساسيات تخطيط وتنظيم برامج العلاقات العامة وحملاتها. يتناول الفصل الأول مدخلاً مبسطاً وواضحاً للعلاقات العامة من حيث المفهوم والفلسفة وممارسات الأعمال الفضلى. فالفصل يتطرق إلى جملة من المواضيع الأساسية التي لا بد من الإلمام بها أولاً قبل البدء بعميلة تخطيط برامج العلاقات العامة وتنظيمها مثل: دوافع الاهتمام بالعلاقات العامة، ونطاقها ووظائفها، وأساليب نجاحها
وفي الفصل الثاني، نستعرض مفهوم التخطيط وآلياته وأبعاده في مجال الإدارة والعلاقات العامة، حيث نركز على أهمية التخطيط وتحديد الأهداف، والقائمين على التخطيط، والتخطيط الاستراتيجي، ومستويات التخطيط ومقوماته ومبادئه، بالإضافة غلى تسليط الضوء على خطوات التخطيط وأنواع الخطط
أما في الفصل الثالث، فإننا سنركز على تخطيط برامج العلاقات العامة وحملاتها، حيث نتطرق إلى أهمية التخطيط في مضمار العلاقات العامة، ومزايا ومنافع التخطيط في مضمار العلاقات العامة، والمتطلبات المسبقة لنجاح التخطيط في هذا المضمار الحيوي. بالإضافة إلى ذلك، فقد أفردنا قسماً في الفصل لتسليط الضوء على الخطوات الرئيسية في تخطيط برامج العلاقات العامة، وأنواع التخطيط في هذا المضمار
وجاء الفصل الرابع ليكون بمثابة دليل عملي يمكّن المنظمات من تنظيم برامج العلاقات العامة وحملاتها بشكل فعّال بما يحقق الأهداف المنشودة. وفي هذ الفصل تم التطرق إلى تعريف التنظيم، وتسليط الضوء على خطواته، ومبادئه، بالإضافة إلى ربط التنظيم بالتنسيق لأهمية ذلك في نجاح برامج العلاقات العامة وحملاتها

تسويق الخدمات (كتاب محكم علميا)
ان هذا الكتاب بفصوله السبعة عشر وبشموليته الواضحة موجه لكل من لديه الرغبة في العمل في قطاع الخدمات وللعاملين اصلا في هذا القطاع ممن تحدوهم الرغبة ولديهم الحماس لتطوير مؤسساتهم الخدمية .انه كتاب اكاديمي ايضا يخاطب طلاب الدراسات الاولية والعليا في الجامعات والمعاهد العربية ممن لديهم الرغبة في دراسة المؤسسات التي تسوق الخدمات بدلا من السلع

تنظيم وإدارة العلاقات العامة
تعدّ العلاقات العامة بمثابة مرآة المنظمة. فهي الأداة التي تعرّف جماهير المنظمة بكل ما يتعلق بنشاطاتها وفعالياتها ورسالتها وأهدافها. وتؤكد العديد من الدراسات والبحوث أن جهد العلاقات العامة يعدّ حاسماً في نقل أو عكس صورة المنظمة إلى جماهيرها، وبالتالي فإن الاستثمار في العلاقات العامة يعدّ استثماراً استراتيجياً لأنه يمس المنظمة برمتها وليس فقط منتجاتها
ولكي تحقق نشاطات العلاقات العامة الأهداف المنشودة، ينبغي أن تكون على أعلى درجات التنظيم. فمن غير تنظيم مُحكم تذهب جميع جهود العلاقات العامة سدى. ويعمل التنظيم السليم لنشاطات العلاقات العامة على تفعيل هذه النشاطات لدرجة تمكنّها من تحقيق مستوى عالٍ من الكفاءة والفعالية
وتأسيساً على ذلك، يأتي هذا الكتاب العميق في طروحاته، المبسط في أسلوبه ليكون بمثابة دليل عمل للقائمين على العلاقات العامة، سواء على مستوى المنظمة، أو مستوى جهاز العلاقات العامة ذاته. فالتنظيم هو العنصر الأساسي الذي يضمن التدفق السليم للنشاطات بما يعود بالنفع على المنظمة برمتها

ثقافة الخدمة
للخدمة ثقافتها المتمثلة بأساليب ابتكارها وتكوينها وتصميمها وتقديمها ومتابعتها. كما أن لمزوّد الخدمة أو مقدمّها استراتيجيات وآليات تستهدف بالدرجة الأساس إرضاء المنتفعين من خلال إخفاء قيم على الخدمة التي تتسم بدرجة عالية من اللاملموسية. ولهذا، فإن ثقافة الخدمة تشتمل على مكوناتها وآليات تقديمها وتسويقها بالشكل الذي يحقق منافع لكلا الطرفين: مقدّم الخدمة والمنتفع بها
يعدّ هذا الكتاب الأول من نوعه من حيث تناوله لجميع جوانب ثقافة الخدمة: تصميماً وإنتاجاً وتسويقاً. فهو كتاب تطبيقي يبحث في آليات وحلقات الخدمة، وكيفية تقديمها أو توصيلها للأسواق المستهدفة. كما أنه كتاب علمي رصين يتطرق إلى مفاهيم الخدمة التقليدية والإلكترونية بشكل مبسّط للغاية، لكن غني في طروحاته. فهو مدعّم بالأمثلة والنماذج التي تبسّط الموضوع وتزيده قيمة علمية وتطبيقية
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية مدعمة بالأمثلة والشواهد والأدلّة والملاحظات الإرشادية التي تساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات صائبة، وتقديم خدمات ترقى إلى توقعات الزبون أو تزيد
