عرض ⁦11⁩ من كل النتائج

ادارة الاعمال الدولية منظور سلوكي واستراتيجي

د.ا 25 د.ا 13

أن العولمة تمثل فعلاً محفز لممارسة الإدارة الدولية لأنها عبارة عن تحدي وفرصة في ذات الوقت، فهي تحدي لأن عدم استثمار معطياتها الإيجابية، وبخاصة التكنولوجية المتقدمة وخبرات السوق الدولية المتنوعة وزيادة التكامل الثقافي، يعني بقاء المنظمة على حالها ومن ثم تدهور ادائها وبالتالي موتها وانسحابها من السوق، ولكن من خلال اعتماد آليات التحفيز يمكن تحويل التحدي إلى فرصة لدخول الأسواق الدولية وتوسيع الحصة السوقية واكتساب خبرات جديدة في المجال البشري والتكنولوجي، تساهم في زيادة عوائد المنظمة وتثبيت سمعتها دولياً

   

الدليل العلاجي للحبسة الكلامية

د.ا 50 د.ا 25

يأتي هذا الجهدُ كدليلٍ توضيحيّ لآليّات العمل مع مرضى الحبسة الكلاميّة (الأفيزيا) وأهمّ طرق العلاج والأهداف التّدريبيّة الّتي تتناسب مع أعراضِ اضطرابات التّواصل النّاجمة عن السّكتات الدّماغيّةِ

الكيتو وخارطة الطريق

د.ا 50 د.ا 25

الحمية الكيتونية (الكيتو)، نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، ويعتمد على الحد على نحو كبير من تناول الكربوهيدرات، واستبدال الدهون بها. ويرى المختصون أن خفض الكربوهيدرات يضع الجسم في حالة استقلابية تسمى الكيتوزية، فيصبح الجسم فعالًا في حرق الدهون، للحصول على الطاقة

تلوث التربة

د.ا 30 د.ا 15
التلوث ظاهرة عالمية شاملة بدأها الإنسان منذ تاريخ وجوده على الأرض. والبحث فيها معاصر، حيث بدأ العلماء والمعنيون الاهتمام بها بعد أن تفاقمت أسباب التلوث وعمت عواقبه الخطيرة، من كوارث وآفات مرضية أمست تهدد مقومات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والحضارية على الأرض. وأدركوا إن ما حصل هو نتاج ما تفرزه الممارسات الإنسانية الخاطئة من آثار مميتة. اليوم كل فعل خطأ قولاً أو أداءً هو مسبب لنوع من التلوث النفسي أو المادي. والتلوث بمفهومه العام الشامل هو كل ما يجعل الحياة الإنسانية و بيئتها عكرة غير متزنة من الناحية النفسية والمادية. وعليه فأن جميع فعالياتنا الحياتية لابد من أن يحكمها العقل الواعي المتنبئ بنتائج وآثار هذه الفعاليات. وعلى الإنسان أن يستقرئ النتيجة والأثر الصحيح لفعله بما يتفق والمواءمة الطبيعية التي أودعها الله (سبحانه وتعالى) في خلق هذا الكون العظيم.  حيث إن كان الإنسان منفذاً لفعالياته بطريقة ملائمة تتماشى والقوانين التي تحكم الطبيعة، صح بذلك جسده وأدائه وعمله وصحت البيئة من حوله، و سلمت مقومات الحياة من أذى فعله. ومن هذا المنطلق يجب أن ننظر إلى ظاهرة التلوث نظرة شمولية عامة بالفعل والنتيجة. وكل فعل وراءه سبب وللأسباب دوافع نفسية كثيرة، منطلقها الحاجة الذاتية. وتلبية حاجة النفس تتم بفعل مؤداه الأضرار أو النفع بها وبالغير من حولها. ونتذكر هنا قول الله تعالى في محكم كتابه؛ (ونفسٍ وما سوّاها * فألهمها فجورها وتقواها (صدق الله العظيم) سورة الشمس آية 8،7 ).

خواطر عمانية

د.ا 6 د.ا 3

كم أخذني الشوق بعيداً عن غرفتي

اعادني لعماني.....سرقني الشوق الى مدرستي.....

اشتقت للكتابة...للقلم...لجلسة العمل...

نقض الغرض في النحو العربيّ الدلالة والصنعة

د.ا 13 د.ا 6

اللُّغة وسيلة تواصل بين أبناء المجتمع الإنساني يعبّرون من خلالها عن أغراضهم وغاياتهم، ولم تُحصر اللُّغة في إطارها التواصلي بوصفها أداة للتعبير عن مرامي المتكلّم في بيئته الإنسانية، بل تجاوزته إلى كلّ ما يحيط به، ولم تنحصر في ألفاظ تتكوّن من أصوات تصدر من حنجرة المتكلّم، وتنطلق إلى الفضاء الخارجي لتلاقي مستمعاً يعرف مداليل تلك الألفاظ، ويتجاوب معها. اللُّغة إبداع الإنسان في هذا العالم الواسع، وهبها اللَّه له بما أودع فيه من مقومات عضويّة وفكريّة لإنتاج هذه الوسيلة. فكانت بذلك نتاجاً بشرياً ذات صفة اجتماعية لا تنحصر في المنطوق، بل تتعداه إلى بيئة أوسع، فكلّ ما يتفاهم به الإنسان يمكن أن يصدق عليه لُغة حتى لو كان على سبيل المجاز.