دراسات في الإكتآب والعدوان
د.ا 18 د.ا 9
من المنطقي انه لا يمكن لاي باحث الانطلاق في دراسة مشكلة دون الشعور بحيرة اتجاهها ، تثير في ذهنه الكثير من التساؤلات التي يبحث لها عن اجابات علمية وموضوعية انطلاقا من مجال تخصصه واهتمامه
من المنطقي انه لا يمكن لاي باحث الانطلاق في دراسة مشكلة دون الشعور بحيرة اتجاهها ، تثير في ذهنه الكثير من التساؤلات التي يبحث لها عن اجابات علمية وموضوعية انطلاقا من مجال تخصصه واهتمامه
الوزن | 0.65 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-125-721 |
منتجات ذات صلة
الدراسات الاجتماعية واساليب تدريسها
تعد الدراسات الاجتماعية من أكثر المواد التي تحتاج إلى إثراء وتوضيح للمتعلمين، إذ أنها تعمل على تشكيل المتعلم حيث يقع على عاتقها إكسابه القيم والاتجاهات والمفاهيم التي تمكنه من المشاركة الفعالة في مجتمعه.
وتشكل الدراسات الاجتماعية ميدانًا من ميادين الرئيسة في برامج التعليم العام، لذا فهي تحتوي على موضوعات هي الأقرب إلى المتعلم وبيئته التي يعيش فيها، فهي تتضمن حقائق ومفاهيم ومعارف وقيم واتجاهات، فهي بحاجة إلى طريق تدريس فعالة تمكن المعلم من تحقيق التفاعل مع المتعلمين، وتمكينهم من الحقائق والمفاهيم والمعارف.
العنف الجامعي
لقد جمعت مادة هذا الكتاب من الكتب المتخصصة في الموضوع ومن الرسائل الجامعية الأردنية ومن الصحف الأردنية وبخاصة الرأي والدستور ومن شبكة الإنترنت ومن مصادر أخرى كثيرة. وقمت بترتيب المادة على النحو التالي
الفصل الأول ويقدم الإطار النظري للعنف الجامعي. ويعرض الفصل الثاني لأهم الدراسات العلمية في الموضوع من خلال الرسائل الجامعية والبحوث المنشورة في المجلات العلمية المحكمة. أما الفصل الثالث فيقدم وجهات نظر وزراء التعليم العالي ورؤساء الجامعات وعمداء شؤون الطلبة وأساتذة الجامعات وطلبتها، والأطراف الأخرى مثل النواب وأولياء الأمور وغيرهم في المشكلة. ويعرض الفصل الرابع وجهة نظر الصحافة الأردنية في الموضوع من خلال ما كتب في جريدتي الرأي والدستور خلال الخمسة شهور الأولى من هذا العام 2013م. ويقدم الفصل الخامس الحلول والتوصيات المقترحة للمشكلة من وجهة نظر أطراف مختلفة. ويضم الفصل الأخير ملاحق مهمة وذات صلة بموضوع العنف الجامعي. وأخيراً يضم الكتاب قائمة بالمصادر والمراجع التي استفاد منها الباحث في عملية الإعداد والجمع لمادة هذا الكتاب
المسألة التربوية بين الديموقراطية والعنف
علم النفس الاجتماعي
مقدمة في علم الاجتماع التربوي
نظام تشغيل الانسان
جديداً عن حاجاتنا المادية من طعام وشراب وملبس ومأوى وصحة، ونضرب في الأرض بحثاً عمّا يؤمن حاجاتنا الخمس الأساسية، ثم نعود أدراجنا نفكّر فيما سنفعل غداً لتأمين هذه الحاجات. تدور عجلة الحياة دون توقف، التزامات ومسؤوليات وواجبات لا تنتهي فنغفل عمداً أو بلا قصد فعلي جانباً منا على قدر من الأهمية... جانبنا النفسي. إن انشغالنا المتزايد بأمورنا المادية أصبح يعمينا عمّا هو أهم، نقوم بالعملللكسب، فأين الإخلاص في العمل. نعلق على هاماتنا وصدورنا شعاراتالوطنية وكأنه من المهم أن تظهر على الصدر والرأس ونسينا أنه من الأهم أنتكون في القلب والعقل ومنعكسة على تصرفاتنا. أنظر حولك، الكثير من الغشوالخداع، عالم ذئاب، عالم مجنون ليس فيه عدل أو رحمة، لماذا؟ لأن غالبيتنا لا تفهم أهمية الصدق والوفاء والعطاء، ولا تقدر لها ثمناً أصلاً. فماذا لو أن الجميعاستمر بعمله دون إخلاص؟ دون تعاون؟ دون وطنية؟ والأهم، دون إنسانية؟هل ستستقيم الأمور؟ هل ستنهض أمة دون أخلاق؟ وما هي الأمة دونأخلاق؟ فلننظر إلى العالم من منظور آخر، مغاير، مختلف، شامل، ثم نحكم بعد ذلك أيٌّ هو الصواب وأين الخطأ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.