ثقافة الخدمة
20 د.ا 4 د.ا
للخدمة ثقافتها المتمثلة بأساليب ابتكارها وتكوينها وتصميمها وتقديمها ومتابعتها. كما أن لمزوّد الخدمة أو مقدمّها استراتيجيات وآليات تستهدف بالدرجة الأساس إرضاء المنتفعين من خلال إخفاء قيم على الخدمة التي تتسم بدرجة عالية من اللاملموسية. ولهذا، فإن ثقافة الخدمة تشتمل على مكوناتها وآليات تقديمها وتسويقها بالشكل الذي يحقق منافع لكلا الطرفين: مقدّم الخدمة والمنتفع بها
يعدّ هذا الكتاب الأول من نوعه من حيث تناوله لجميع جوانب ثقافة الخدمة: تصميماً وإنتاجاً وتسويقاً. فهو كتاب تطبيقي يبحث في آليات وحلقات الخدمة، وكيفية تقديمها أو توصيلها للأسواق المستهدفة. كما أنه كتاب علمي رصين يتطرق إلى مفاهيم الخدمة التقليدية والإلكترونية بشكل مبسّط للغاية، لكن غني في طروحاته. فهو مدعّم بالأمثلة والنماذج التي تبسّط الموضوع وتزيده قيمة علمية وتطبيقية
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية مدعمة بالأمثلة والشواهد والأدلّة والملاحظات الإرشادية التي تساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات صائبة، وتقديم خدمات ترقى إلى توقعات الزبون أو تزيد
للخدمة ثقافتها المتمثلة بأساليب ابتكارها وتكوينها وتصميمها وتقديمها ومتابعتها. كما أن لمزوّد الخدمة أو مقدمّها استراتيجيات وآليات تستهدف بالدرجة الأساس إرضاء المنتفعين من خلال إخفاء قيم على الخدمة التي تتسم بدرجة عالية من اللاملموسية. ولهذا، فإن ثقافة الخدمة تشتمل على مكوناتها وآليات تقديمها وتسويقها بالشكل الذي يحقق منافع لكلا الطرفين: مقدّم الخدمة والمنتفع بها
يعدّ هذا الكتاب الأول من نوعه من حيث تناوله لجميع جوانب ثقافة الخدمة: تصميماً وإنتاجاً وتسويقاً. فهو كتاب تطبيقي يبحث في آليات وحلقات الخدمة، وكيفية تقديمها أو توصيلها للأسواق المستهدفة. كما أنه كتاب علمي رصين يتطرق إلى مفاهيم الخدمة التقليدية والإلكترونية بشكل مبسّط للغاية، لكن غني في طروحاته. فهو مدعّم بالأمثلة والنماذج التي تبسّط الموضوع وتزيده قيمة علمية وتطبيقية
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية مدعمة بالأمثلة والشواهد والأدلّة والملاحظات الإرشادية التي تساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات صائبة، وتقديم خدمات ترقى إلى توقعات الزبون أو تزيد
يتناول الفصل الأول عالم الخدمة ويستعرض تطورّها، ويناقش أساليب تسويقها. كما يناقش أيضاً مفهوم قطاع الخدمات وأهميته وأسباب تناميه
أما الفصل الثاني، فهو يناقش بعلمية عالية ثقافة الخدمة الالكترونية ومجالاتها التطبيقية، ويعدّ هذا الفصل مزيداً من حيث تناوله الخدمة الإلكترونية بأسلوب علمي رفيع، ويستعرض مكوناتها وآلياتها وأساليب تسويقها والارتقاء بجودتها
ويسلط الفصل الثالث الضوء على الخدمة وأهميتها، ويقدّم عرضاً شيقاً لكل حلقات الخدمة وآلياتها، وأساليب تحسين جودتها، ونماذجها المختلفة التي توشح كيفية تسويق الخدمة اللاملموسة بما يحقق رضا الزبون. كما يتضمن الفصل تمارين وحالات عملية لتمكين القارئ الكريم من استيعاب المادة العلمية وفهمها بشكل واضح لا يشوبه أي لبس أو غموض
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-296-6 |
منتجات ذات صلة
إدارة الحملات الإعلانية
يأتي الفصل الأول تحديداً ليسلط الضوء على مفاهيم الإدارة وفنونها وعلومها، لكي يكون القائمون على الإعلان ملمين بأساليب إدارة الجهد الإعلاني. يمثل الفصل الأول مدخلاً للكتاب، بالإضافة إلى كونه مدخلاً سليماً للإدارة. فقد تضمن الفصل شروحات وتحليلات لأهمية الإدارة والدور الذي تلعبه في تعزيز الأداء ورفع معدلات الإنتاجية في جميع مرافق المنظمة وعلى كافة مستوياتها. ولهذا كان لا بد من هذا الفصل الذي يمهّد للإدارة وفنونها وعلومها ليكون بمثابة خارطة طريق لجميع المسؤولين عن إدارة الإعلان في مختلف المنظمات
أما الفصل الثاني، فهو يسلط الضوء على إدارة الإعلان تحديداً. فهو يناقش ويحلل وظائف إدارة الإعلان بالنسبة للشركات التي تستعين بوكالات إعلان خارجية، وتلك التي تعتمد على إمكانياتها الذاتية في هذا المجال. كما يتناول الفصل الثاني موضوع في غاية الأهمية ألا وهو تنظيم إدارة الإعلان، حيث حددنا أمثلة لهياكل تنظيمية حقيقية لموقع الإعلان وأساليب تنظيمه. كما ناقشنا التنظيم الداخلي لإدارة الإعلان واستعرضنا الأساليب المعتمدة في تنظيمه. ثم تطرقنا إلى وكالات الإعلان، وناقشنا أبرز الأدوار والوظائف التي تقوم بها في مجال صناعة الإعلان، كما تطرقنا إلى الأنواع المختلفة لوكالات الإعلان، ومصادر إيراداتها
وفي الفصل الثالث، جاء التركيز منصّباً على تخطيط الحملات الإعلانية، حيث قدّمنا تعريفاً للحملة الإعلانية، وناقشنا بالتفصيل الخطوات الأساسية المعتمدة في تخطيط الحملات الإعلانية. كما سلطنا الضوء على أساليب تحديد أهداف الإعلان، ووضع ميزانية الإعلان، وطرق تحديد مخصصات الإعلان. بعدها تناولنا بالتفصيل أساليب تطوير استراتيجية الإعلان من خلال: اختيار وسائل الإعلان، وتكوين الرسائل الإعلانية
أما الفصل الرابع، فقد جاء مكرّساً لمناقشة إدارة وسائل الإعلان والرقابة عليها، حيث تناولنا مفهوم وسيلة الإعلان، وأساليب تطوير خطة الوسيلة، وأهداف وسيلة الإعلان وأساليب تحديدها، ومعايير المفاضلة بين مختلف وسائل الإعلان، بالإضافة إلى أنواع الوسائل الإعلانية


استراتيجيات التسويق في المصارف والمؤسسات المالية
جاء هذا الكتاب كمحاولة جادة تناولت كثيرا من المفاهيم العلمية والأساليب التطبيقية في مجال تخطيط الاستراتيجية التسويقية في المصارف والمؤسسات المالية وذلك في اطار شامل ومتكامل , فقد تناول الفصل الأول موضوع التخطيط الاستراتيجي وأهميته للمصرف ثم تناول الفصل الثاني تخطيط الاستراتيجية التسويقية للمصرف بمتطلباته المختلفة والجوانب الأساسية في عملية التخطيط الاستراتيجي وتقديم نظام متكامل لتقييم هذه العملية , كذلك ضم الكتاب طرق وأساليب تحليل المنافسة في السوق المصرفي والاتجاهات الرئيسية في هذا التحليل , كذلك تناول الكتاب دراسة تحليلية للمكانة الذهنية وتمييز الخدمات المصرفية بما ينطوي عليه ذلك من تحديد لخطوات هذه العملية . وأخيرا ضم الكتاب فصلا عن تطوير وابتكار الخدمات المصرفية الجديدة بمراحلها المختلفة والاستراتيجيات الفعالة المرتبطة بكل مرحلة . والحقيقة أن هذا الكتاب استهدف دراسة وتحليل المفاهيم العلمية والأساليب التطبيقية في تخطيط الاستراتيجيات التسويقية للمصارف والمؤسسات المالية
الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
البيع الشخصي والتسويق المباشر
من المعروف أن الممارسات التسويقية ونظريات التغيير (Theories of Change) غالباً ما تعدّل نفسها استجابة للتغييرات في العوامل البيئية، لكن يحصل أحياناً أن تكون التغييرات البيئية أكثر قوة، ولذلك يسميها البعض بالقوى البيئية (Environmental Forces). وكان لظهور التقنيات الجديدة مثل الهاتف النقّال والتلفاز والحاسوب والانترنت أثرها على تكوين بيئات تسويقية معينة، وهذه البيئات أحدثت تعديلات دراماتيكية لاستبدال مفهوم التسويق التقليدي الوظيفي الضيق (Narrow Functionally-Based Traditional Marketing) بمفهوم تسويقي جديد (New Marketing Concept) ذي أبعاد وظيفية تشمل المنظمة كلها. وبناءً على ذلك يتوجب على منظمات الأعمال الإنتاجية والخدمية، والحالة هذه، أن تتجدد لكي تكون قادرة على مسايرة ومجاراة مثل هذه التغييرات، ومن أبرزها وأهمها مفاهيم تسويقية جديدة مثل التسويق بالعلاقة (Relationship Marketing) والتسويق المباشر (Direct Marketing) والتسويق عبر قواعد البيانات (Database Marketing) وإدارة العلاقة مع العميل أو الزبون (Customer Relationship Management / CRM) وهي مفاهيم مبتكرة باتت تشكل مجتمعة منظوراً تسويقياً جديداً ومؤثراً. وغالباً ما يشار إلى هذا المنظور الجديد بتسمية التسويق من طرف إلى طرف آخر (One-to-One Marketing) وهو منظور ينطوي على قيام منظمة الأعمال بتطوير علاقة طويلة الأمد مع كل عملائها بشكل منفرد وذلك لغرض الفهم الأفضل لحاجات كل عميل، ومن ثم تقديم المنتجات (سلعة، خدمة، فكرة) التي تلبي هذه الحاجات الفردية


الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
كفاءة التسويق
تضمنت الخطة الاستراتيجية للتعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية خلال الأعوام 2004-2006 رؤية تقوم على »إيجاد نظام تربوي ذي جودة عالية قادر على تخريج كوادر بشرية مؤهلة ومتخصصة في مختلف حقول المعرفة تلبي احتياجات المجتمع الحالية والمستقبلية بما يتواءم مع تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية مستدامة«. كما تضمنت الأهداف العامة لهذه الاستراتيجية ضرورة تحسين نوعية ومواءمة التعليم العالي لمتطلبات المجتمع من خلال وضع معايير وأسس للاعتماد وضبط الجودة تطبق على مؤسسات التعليم العالي كافة وتتطابق مع المعايير الدولية
ومن هنا كان لا بد من إيجاد آليات ووسائل تستطيع من خلالها الدولة الأردنية ومؤسساتها المعنية تقييم مخرجات التعليم العالي بهدف قياس مدى تأثير العمليات التي تجري على مدخلات ذلك التعليم في مؤسسات التعليم العالي
وبذلك قرر مجلس التعليم العالي الذي يضطلع بوضع السياسات العامة للتعليم في المملكة استحداث »امتحان الكفاءة الجامعية« لجميع الطلبة الأردنيين الخريجين في الجامعات الأردنية، وفي الجامعات غير الأردنية ممن يرغبون في معادلة شهاداتهم


نظام المعلومات التسويقية (مدخل اتخاذ القرار)
حيث قسمنا الكتاب إلى ثلاثة فصول، تعرضنا في الفصل الأول إلى مدخل لدراسة التسويق، نظام المعلومات واتخاذ القرار في المؤسسة، حيث بينّا المفاهيم المتعلقة بالتسويق وكيف أنّه أصبح ضرورة ملحة بالنسبة لمؤسسات اليوم وضرورة أن تواكب المؤسسات جميع التغيّرات في البيئة التي تعيش فيها عن طريق تصميم نظام المعلومات الذي تعرضنا إلى جميع المفاهيم المتعلقة به، والمزايا التي يمكن أن يوفرها من جراء وجوده في المؤسسة حيث يعتبر الأداة الأنجع لتوفير المعلومات وذلك لأجل اتخاذ القرارات، التي هي الأخرى تطرقنا إلى كل المفاهيم المتعلقة بهذه العملية الإدارية في المؤسسة؛
أما في الفصل الثاني فتناولنا: تحليل الإطار العام لنظام المعلومات التسويقية، من خلال تحديد مفهوم هذا النظام وذكر أهم الأسباب التي أدت إلى الاهتمام به، وأهم المراحل المتبعة لإعداده في المؤسسة، ومختلف الأنظمة الفرعية المكونة لهذا النظام وفي الأخير أهم المجالات التي يمكن أن يستخدم فيها نظام المعلومات التسويقية؛
بينما في الفصل الثالث فعالجنا إسهامات نظام معلومات التسويق في ترشيد القرارات التسويقية من خلال إبراز الإسهامات الفعلية لنظام المعلومات التسويقية في ترشيد القرارات التسويقية وذلك عن طريق تشخيص هاته القرارات ثم محاولة تبيين الدّور الفعّال لهذا النظام من أجل تصويب القرارات المتخذة، كما تمّ تأشير دور نظام المعلومات التسويقية في إطار دورة حياة المنتج لكل عنصر من عناصر المزيج التسويقي في المؤسسة؛


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.