ثقافة الخدمة
20 د.ا 8 د.ا
للخدمة ثقافتها المتمثلة بأساليب ابتكارها وتكوينها وتصميمها وتقديمها ومتابعتها. كما أن لمزوّد الخدمة أو مقدمّها استراتيجيات وآليات تستهدف بالدرجة الأساس إرضاء المنتفعين من خلال إخفاء قيم على الخدمة التي تتسم بدرجة عالية من اللاملموسية. ولهذا، فإن ثقافة الخدمة تشتمل على مكوناتها وآليات تقديمها وتسويقها بالشكل الذي يحقق منافع لكلا الطرفين: مقدّم الخدمة والمنتفع بها
يعدّ هذا الكتاب الأول من نوعه من حيث تناوله لجميع جوانب ثقافة الخدمة: تصميماً وإنتاجاً وتسويقاً. فهو كتاب تطبيقي يبحث في آليات وحلقات الخدمة، وكيفية تقديمها أو توصيلها للأسواق المستهدفة. كما أنه كتاب علمي رصين يتطرق إلى مفاهيم الخدمة التقليدية والإلكترونية بشكل مبسّط للغاية، لكن غني في طروحاته. فهو مدعّم بالأمثلة والنماذج التي تبسّط الموضوع وتزيده قيمة علمية وتطبيقية
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية مدعمة بالأمثلة والشواهد والأدلّة والملاحظات الإرشادية التي تساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات صائبة، وتقديم خدمات ترقى إلى توقعات الزبون أو تزيد
للخدمة ثقافتها المتمثلة بأساليب ابتكارها وتكوينها وتصميمها وتقديمها ومتابعتها. كما أن لمزوّد الخدمة أو مقدمّها استراتيجيات وآليات تستهدف بالدرجة الأساس إرضاء المنتفعين من خلال إخفاء قيم على الخدمة التي تتسم بدرجة عالية من اللاملموسية. ولهذا، فإن ثقافة الخدمة تشتمل على مكوناتها وآليات تقديمها وتسويقها بالشكل الذي يحقق منافع لكلا الطرفين: مقدّم الخدمة والمنتفع بها
يعدّ هذا الكتاب الأول من نوعه من حيث تناوله لجميع جوانب ثقافة الخدمة: تصميماً وإنتاجاً وتسويقاً. فهو كتاب تطبيقي يبحث في آليات وحلقات الخدمة، وكيفية تقديمها أو توصيلها للأسواق المستهدفة. كما أنه كتاب علمي رصين يتطرق إلى مفاهيم الخدمة التقليدية والإلكترونية بشكل مبسّط للغاية، لكن غني في طروحاته. فهو مدعّم بالأمثلة والنماذج التي تبسّط الموضوع وتزيده قيمة علمية وتطبيقية
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية مدعمة بالأمثلة والشواهد والأدلّة والملاحظات الإرشادية التي تساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات صائبة، وتقديم خدمات ترقى إلى توقعات الزبون أو تزيد
يتناول الفصل الأول عالم الخدمة ويستعرض تطورّها، ويناقش أساليب تسويقها. كما يناقش أيضاً مفهوم قطاع الخدمات وأهميته وأسباب تناميه
أما الفصل الثاني، فهو يناقش بعلمية عالية ثقافة الخدمة الالكترونية ومجالاتها التطبيقية، ويعدّ هذا الفصل مزيداً من حيث تناوله الخدمة الإلكترونية بأسلوب علمي رفيع، ويستعرض مكوناتها وآلياتها وأساليب تسويقها والارتقاء بجودتها
ويسلط الفصل الثالث الضوء على الخدمة وأهميتها، ويقدّم عرضاً شيقاً لكل حلقات الخدمة وآلياتها، وأساليب تحسين جودتها، ونماذجها المختلفة التي توشح كيفية تسويق الخدمة اللاملموسة بما يحقق رضا الزبون. كما يتضمن الفصل تمارين وحالات عملية لتمكين القارئ الكريم من استيعاب المادة العلمية وفهمها بشكل واضح لا يشوبه أي لبس أو غموض
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-296-6 |
منتجات ذات صلة
إدارة الموارد البشرية إستراتيجياً
ادارة التسويق ( منظور تطبيقي استراتيجي )
لقد جاء هذا الكتاب بفصوله كخارطة طريق للتسويق وإداراته، هادفاً إلى توضيح الدور الهام والحيوي للنشاط التسويقي ومدى مساهمته في تحقيق أهداف الشركات وبقائها واستمرارها، وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية للعملية التسويقية في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين وأصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا المنهج الفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في شركات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة،وطنية أو عالمية، هادفة للربح أو غير هادفة له، وذلك تحقيقاً للنجاح والازدهار وضماناً للبقاء والاستمرار وبناءً للميزة التنافسية والسمعة والشهرة ووصولاً للقيادة والريادة في السوق وتجسيداً لهذه الأهداف ولان هذا الكتاب لا يشكل وسيلة فحسب بل ابعد من ذلك بكثير جداً فهو نظام متكامل وسهل وعملي لإدارة قوى التسويق والعملاء فقد جاءت هيكلية الكتاب مكونة من خمسة عشر فصلاً


ادارة السجلات الالكترونية
ادارة المبيعات
إدارة المبيعات بين المفهوم والتطيبق يعدّ من الكتب العملية التي تتناول بالعرض والشرح والتوضيح آليات البيع، كفن وعلم، وتقدم للقارئ الكريم منظوراً استراتيجياً متعمقاً، وأدلة إرشادية واضحة ودقيقة، تساعد إدارة المبيعات في المنظمة على صوغ الاستراتيجيات البيعية الفاعلة، وتنفيذها، ومتابعتها، إنه كتاب مبسّط من حيث التزامه بالمبادئ والأسس النظرية، وا لمفاهيمية، و التطبيقية، وسهولة الطرح والاستقراء والاستنتاج، وعمق التحليل على مبدأ »السهل الممتنع«
وقد اعتمد المؤلف على أمهات الكتب العالمية في مضمار المبيعات والتسويق، لإعطاء القارئ صورة حقيقية حديثة عن شرايين وأوردة هذا العالم البيعي؛ ليكون بالفعل مطّلعاً ليس فقط على مفاهيم المبيعات، وإنما على فلسفتها، ونماذجها، ومكنوناتها، وتوجهاتها، ومساراتها المستقبلية


الاساليب الكمية في التسويق
إن علم التسويق بمفهومه المعاصر يمثل مجموعة من الأنشطة المتكاملة التي توجه من خلالها موارد منظمة الأعمال لفرص متاحة في سوق ما، وتسعى من خلال ذلك إلى تحقيق أقصى مستويات الإشباع لحاجات ورغبات الزبائن الحالية والمستقبلية وبما يضمن تعظيم فرص الربح للمنظمة سواء أكان هذا الربح مادياً أو اجتماعياً
إن التسويق الحديث ليس حكراً على منظمات الأعمال الربحية فسحب ، وانما يمارس التسويق ويترعرع في بيئة المنظمات الإنسانية والمؤسسات الحكومية الهادفة للربح الاجتماعي، كما يمارس التسويق من قبل الأمم والشعوب والأفراد لتسويق أنفسهم وأفكارهم وبلدانهم، ومعتقداتهم، وطراز حياتهم، وأي شيء آخر قابل للتسويق
وتأسيساً على ما تقدم جاءت فكرة هذا الكتاب ليحول آليات ونشاطات التسويق بإطار كمي ليربط التحليل الكمي بالتحليل التسويقي في استخدام الأساليب الكمية وتطبيقها على مشكلات واقع منظمات الأعمال السلعية والخدمية


التسويق الصيدلاني
يتضمن هذا المؤلف تسعة فصول تناول الفصل الأول منه الصناعة الصيدلانية من حيث مؤلفاتها وخواصها موضحاً نشوء الصيدلة كممارسة مع توضيح أسباب التغير في الممارسة الصيدلانية، فضلا عن التطرق إلى الصيدلية كنشاط تسويقي
أم الفصل الثاني فقد تناول الموقع الاجتماعي للتسويق الصيدلاني موضحاً فيه التسويق كعملية لبلوغ الأسواق وصولاً إلى التعريف بالتسويق الصيدلاني
وتناول الفصل الثالث البيئة التسويقية الدوائية بمتغيراتها المختلفة التكنولوجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية
ولأهمية دراسة السوق الصيدلاني فقد تم تناوله في الفصل الرابع من حيث المفهوم وصولاً إلى تعريف واضح وشامل لهذا السوق وما يشمله من مستهلكين من خلال تقسيم السوق
وبما أن المزيج التسويقي الدوائي يعتبر الركيزة الأساسية للأنشطة التسويقية فقد تم تناوله في الفصول الخامس والسادس والسابع والثامن، حيث تم دراسة المنتجات الدوائية واستراتيجية التسعير والتوزيع والترويج الدوائي
والفصل التاسع والأخير تناول الأنشطة التسويقية للصيدليات حيث تم التركيز على اختيار موقع الصيدلية وطريقة العرض داخلها، ثم كيفية التعامل مع مستهلكي الأدوية، وأخيراً طرق الترويج للصيدلية


الزراعة الحضرية
نظام المعلومات التسويقية (مدخل اتخاذ القرار)
حيث قسمنا الكتاب إلى ثلاثة فصول، تعرضنا في الفصل الأول إلى مدخل لدراسة التسويق، نظام المعلومات واتخاذ القرار في المؤسسة، حيث بينّا المفاهيم المتعلقة بالتسويق وكيف أنّه أصبح ضرورة ملحة بالنسبة لمؤسسات اليوم وضرورة أن تواكب المؤسسات جميع التغيّرات في البيئة التي تعيش فيها عن طريق تصميم نظام المعلومات الذي تعرضنا إلى جميع المفاهيم المتعلقة به، والمزايا التي يمكن أن يوفرها من جراء وجوده في المؤسسة حيث يعتبر الأداة الأنجع لتوفير المعلومات وذلك لأجل اتخاذ القرارات، التي هي الأخرى تطرقنا إلى كل المفاهيم المتعلقة بهذه العملية الإدارية في المؤسسة؛
أما في الفصل الثاني فتناولنا: تحليل الإطار العام لنظام المعلومات التسويقية، من خلال تحديد مفهوم هذا النظام وذكر أهم الأسباب التي أدت إلى الاهتمام به، وأهم المراحل المتبعة لإعداده في المؤسسة، ومختلف الأنظمة الفرعية المكونة لهذا النظام وفي الأخير أهم المجالات التي يمكن أن يستخدم فيها نظام المعلومات التسويقية؛
بينما في الفصل الثالث فعالجنا إسهامات نظام معلومات التسويق في ترشيد القرارات التسويقية من خلال إبراز الإسهامات الفعلية لنظام المعلومات التسويقية في ترشيد القرارات التسويقية وذلك عن طريق تشخيص هاته القرارات ثم محاولة تبيين الدّور الفعّال لهذا النظام من أجل تصويب القرارات المتخذة، كما تمّ تأشير دور نظام المعلومات التسويقية في إطار دورة حياة المنتج لكل عنصر من عناصر المزيج التسويقي في المؤسسة؛


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.