
المشكلات السمعية
18 د.ا 7 د.ا
يأتي كتابي الحالي المشكلات السمعية )مقدمة في الإعاقة السمعية والنماذج
المفسرة( محاولا تغطية هاتان المادتان قدر الإمكان مع إضافة المعلومات والمعرفة الجديدة والتي
توصل إليها العلم في ذلك.
يأتي كتابي هذا من بين العديد من الكتب التي صدرت لي في مجال التربية الخاصة
وعلم النفس من أجل تزويد المكتبة العربية بمصادر متعددة في مجال التربية الخاصة والعلوم
الإنسانية بشكلٍ عام، ولتلبية احتياجات أبناءنا الطلبة الدارسين للتربية الخاصة بم ا رجع تساعدهم
على التزود بالمعرفة.
فمن خلال عملي في الجامعات وتدريسي للمواد المتعلقة بالإعاقة السمعية كمادة سيكولوجية
الإعاقة السمعية ومادة النماذج المفسرة للإعاقة السمعية ، وجدت نقص الم ا رجع المهمة في هذا
المجال للطلبة.
ومن هنا فإنني أثرت أن يكون هنالك مرجعا للإعاقة السمعية يغطي الحاجة للم ا رجع في
هذا المجال.
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
979-9957-12-725-1 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
اتجاهات المرشديين التربويين نحو الطلبة المعاقين
تحتل دراسة الاتجاهات مكانة بارزة في العديد من دراسات الشخصية وديناميات الجماعة وبعض المجالات التطبيقية، مثل: التربية والإدارة والتدريب والعلاقات العامة والصحافة وإدارة الصراع في المؤسسات الإنتاجية والصناعية وتوجيه الرأي العام والسياسة والتثقيف والإرشاد الصحي والديني والتربوي وغيرها من المجالات الأخرى؛ لأن جوهر العمل في هذه المجالات يتمثل في دعم الاتجاهات الميسرة لتحقيق أهداف العمل، وإضعاف الاتجاهات المعيقة؛ فالتربية والإرشاد والعلاج النفسي في بعض مضامينها هي محاولة لتغيير اتجاهات الفرد نحو ذاته أو نحو الآخرين، أو نحو بيئته وغيرها. من هنا فإن دراسة الاتجاهات تعد عنصراً أساسياً في تفسير السلوك الحالي للفرد، والتنبؤ بالسلوك المستقبلي له حيث تؤثر الاتجاهات التي يحملها الأفراد على بعض القضايا والمواقف ذات العلاقة بعملهم المهني سلباً أو إيجاباً. وتعمل الاتجاهات كذلك على تحقيق العديد من الوظائف التي تيسر للفرد القدرة على التعامل مع المواقف الحياتية المختلفة (السفاسفة، 2003)


الاطفال التوحديون
يعد اضطراب التوحد من أكثر الإعاقات التطورية صعوبة بالنسبة للطفل، ومع ذلك فإن العيادات النفسية تعاني من قصور واضح في أساليب تشخيص هذا الاضطراب، ومن ثم قد يشخص الأطفال التوحديون على أنهم متخلفون عقلياً حيث يعتمد تحديد مثل هذه المشكلات على ملاحظة المظاهر السلوكية مما قد يترتب عليه الخلط بين اضطراب وآخر يختلف عنه تماماً
ويعد هذا الاضطراب من الاضطرابات النمائية المنتشرة أي التي تؤثر على العديد من جوانب النمو الأخرى لدى الفرد، ومن ثم فهو يترك أثاراً سلبية على تلك الجوانب ومن بينها النمو المعرفي والاجتماعي والانفعالي للطفل وعلى سلوكه بوجه عام أيضاً، وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث آثاراً سلبية على العملية النمائية بأسرها

التعاطف لدى اطفال اروضة
تعليم التفكير للطلبة ذوي صعوبات التعلم


قضايا وتوجهات حديثة في التربية الخاصة
يعتبر موضوع القياس والتشخيص في التربية وعلم النفس بشكل عام ، وفي التربية الخاصة بشكل خاص حجر الزاوية الأساسي في التعرف على فئات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتشخيصهم وتحديد الأماكن التربوية لهم. تطورت أدوات قياس وتشخيص الأطفال غير العاديين مع تطور ميدان التربية الخاصة ويمكن للمتتبع لتاريخ التربية الخاصة أن يلاحظ تطور وظهور أدوات القياس والتشخيص ونموها وخاصة في النصف الثاني من هذا القرن , حيث ظهرت أدوات القياس والتشخيص الخاصة بكل فئة من فئات التربية الخاصة والتي توفرت فيها دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامها في قياس وتشخيص الأطفال غير العاديين إلى درجة يمكن الوثوق بنتائجها , فظهرت أدوات قياس وتشخيص الإعاقة العقلية , الموهوبين , صعوبات التعلم , الإعاقة البصرية , الإعاقة السمعية , الاضطرابات الانفعالية والسلوكية , التوحد , حالات ضعف الانتباه والنشاط الزائد


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.