

التعاطف لدى اطفال اروضة
25 د.ا 10 د.ا
فالتعاطف هو القدرة التي تبين للآخرين مدى الاهتمام ب ا رحة ومشاعر الآخرين،
وتوضح البحوث أن سمات التعاطف والحنان يجب أن تلهم وتنشأ كلما قمنا بذلك في
وقت مبكر كان ذلك أفضل، فالحقائق حول ارتفاع نسبة القسوة بين الأطفال مذهلة، فقد
أوضحت جمعية علم النفس الأمريكية أن المضايقة منتشرة في المدارس الأمريكية،
يعد اللعب من أهم المواضيع التي يجب الأخذ بها بنظر الأعتبار في حياة الطفل
لتنمية التعاطف، لعلاقته الوثيقة بالتربية الوجدانية والنمو الخلقي والاجتماعي للطفل،
وأثره في تحقيق التوافق مع الآخرين، ويعد التعاطف دالة للصحة النفسية، ويخضع
إلى عملية التطور شأنه في ذلك شأن الجوانب الأخ رى في شخصيته، ويتأثر بالخب ا رت
الأولية من حياة الإنسان )حسونة، 2003 : 8
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-936-1 |
عدد الصفحات |
245 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
استراتيجيات التدخل المبكر
إن الطفولة المبكرة هي مرحلة من مراحل النمو البشري. وتتضمن عموما بداية المشي والفترة اللاحقة. وعمر اللعب وهو مسمى غير محدد ضمن نطاق مرحلةالطفولة المبكرة. وهذه المرحلة تمتد من عمر السنتين إلى الـسادسة إذ تـستقبل في دور الحـضانة ورياض الأطفال. ويمثل الأطفال في هذه المرحلة أكثر مـن 15% ويكـون نمـو الشخصية في هذه المرحلة سريعا


اضطراب طيف التوحد


الادراك لدى الصم :الاسس والمخرجات

الفروق الفردية وصعوبات التعلم
الطفل ومن منطلق إنساني هو أولاً وقبل كل شيء كينونة بشرية بصرف، النظر عن تميزه أو تأخره- مؤهلة لكل ما يليق بالإنسان، ولكل طفل شخصيته، وصفاته وميزاته الخاصة به، وكل طفل مختلف فيما لديه من قدرات ومواطن تميز أو ضعف. غالباً ما تفوق نقاط التميز نقاط الضعف عند الأطفال، ولكن ثمة أطفالاً تغلب عندهم مواطن الضعف على مواطن القوة، وهؤلاء الأطفال هم من يدعون "ذوي الاحتياجات الخاصة" أي يكون لديهم صعوبات تعلميه ومتفاوتة من فرد إلى أخر
الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة يعرفون تربوياً بأنهم الذين يواجهون صعوبات ومشاكل تعليمية تحجب عنهم إظهار جميع قدراتهم التي تساعدهم على التقدم والتطور، ولذلك يحتاجون إلى تدخل ودعم تربوي خاص، وبالتالي تفهم "التربية الخاصة" أو "تربية الاحتياجات الخاصة" على أنها تربية موجهة إلى الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، حتى تقدم لهم القدر الأكبر من الدعم الذي يساهم في تعلمهم وارتقائهم في المجتمع، مثل أي طفل آخر من خلال تخصيص أساليب تربوية ملائمة ومصادر متنوعة ودعم دراسي فعال


صعوبات التعلم -الاسباب -المظاهر -طرق القياس
بسبب النقص الكبير في الكتب المتخصصة في المكتبات العربية ، ومن اجل متابعة التطورات الحديثة التي تقفز بسبب التكنولوجيا وخدماتها للأشخاص ذوي الاعاقة ، نقدم هذا الكتاب حيث يتضمن الفصل الاول التعرف الى مدخل الى صعوبات التعلم ويتضمن الفصل الثاني خصائص ومظاهر الاشخاص ذوي صعوبات التعلم ، ويطرح الفصل الثالث محكات التعرف على الاشخاص ذوي صعوبات التعلم، ومن خلال الفصل الرابع يتم التعرف على اساليب تشخيص صعوبات التعلم ، ، ويلقي الفصل الخامس الضوء على غرف مصادر التعلم وبرامجها ، والفصل السادس يتناول بطاريات الاختبار ، بينما الفصل السابع يتناول استراتيجيات تعليم الاشخاص ذوي صعوبات التعلم . ومثل هذا الكتاب يحتاج إلية طلبة التربية الخاصة ومعلمين غرف المصادر ومعلمين مراكز التربية الخاصة واسر الاطفال ذوي صعوبات التعلم.


مقدمة في برامج ارشاد الاشخاص ذوي الاعاقة واسراهم
تعتبر الأسرة من أقدم المؤسسات الاجتماعية، وأكثرها ثباتا ً في تاريخ الإنسان الطويل، فالإنسانية كلها أسرة كبيرة ، وتكوين الأسرة واستقرارها وسعادتها هو الوضع الذي ارتضاه الله لحياة البشر ، وفي إطار الأسرة ينظر الكثير من الأفراد إلى الطفل باعتبارها الامتداد الطبيعي لهم ، ويرى البعض أن وجود الأطفال يوفر لهم نوعا ً من البقاء، في حين يعتقد البعض الآخر أنه لكي تكون انسانا ً طبيعيا ً، فإنك يجب أن تنجب أطفالا .
إن قدوم الطفل يعني تغيرا ً في العائلة، ويعني المزيد من الالتزامات المالية والأخلاقية، وهذا يعني المزيد من الضغوط النفسية بصورة أو بأخرى، وفي جميع الأحوال فإن قدوم الطفل غالبا ً ما يجلب تغيرا ً كبيرا ً في الحياة الزوجية، كما يضطر الزوجان إلى التضحية بالعديد من الأنشطة الاجتماعية وغيرها في محاولة التكيف على الوضع الجديد، فإذا كان الطفل العادي يوجد كل هذه التغيرات، فإن الطفل ذو الاحتياجات الخاصة لاشك سيكون أكثر تأثيرا ً و أشد وطأة.


نماذج من الاختبارات والمقاييس لأشخاص ذوي الاعاقة
من اجل ان يتم تأهيل الاشخاص ذوي الاعاقة لا بد من اجراء عملية التقييم والتشخيص ، ومن اجل ذلك سعينا جاهدين لتوفير هذا الكتاب لمساعدة العاملين مع الاشخاص ذوي الاعاقة في تنفيذ برامج التأهيل ، ومن اجل ان تتوفر المادة الخاصة بعملية التشخيص تضمن هذا الكتاب فصول دراسية تتلاقت مع متطلبات التشخيص حيث تضمن الفصل الاول اهمية القياس والتقييم في العملية التعليمية والفصل الثاني اختبارات القدرات العقلية والفصل الثالث اختبارات ذوي صعوبات التعلم والفصل الرابع اختبارات ذوي اضطراب التوحد والفصل الخامس اختبارات الاضطرابات السلوكية والفصل السادس تضمن اختبارات المهارات الاكاديمية واخيراً الفصل السابع تضمن نماذج لدراسة الحالة للتأخر الدراسي للأشخاص للمعوقين . راجين من الله ان ينتفع بهذا العلم لكافة العاملين في مجال الاشخاص ذوي الاعاقة


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.