

التسويق في الاسلام
15 د.ا 3 د.ا
وقد صمم هذا الكتاب للطلبة والعاملين في قطاع الاعمال وخصوصا
لكل مسلم ولكل قارئ يحب أن يعلم كيف تم ربط فروع التسويق
بالشريعه الاسلاميه السمحاء ؛ لإعطاء فهما واضحا لمفاهيم
التسويق الصحيحة من منظور إسلامي .
إن علم التسويق علم حديث من حيث منهجيته . ومن حيث النظريات والمفاهيم الموضوعه من قبل علماء التسويق ، فيوجد الان في علم التسويق فروع عديدة فيه، منها :
إستراتيجيات التسويق ، سلوك المستهلك ، تسويق الخدمات ، علوم الادارة في التسويق ، الترويج بأنواعه ، ومع تطوراته إلى أن وصلنا الى التسويق الالكتروني والتجارة الالكترونيه بشكل أوسع ، لكن من حيث تطبيقه على أرض الواقع فكان الكثير من مفاهيم التسويق مطبق في أسواق العرب ليس في عهد الاسلام فحسب بل في الجاهلية قبل بزوغ نور الاسلام .
فهنا في هذا الكتاب سيتم الحديث عن التسويق وتطبيقاته في الاسلام من حيث الحديث عن السوق وأنواع الاسواق
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | , |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-177-8 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
أساسيات وتطبيقات الترويج الإلكتروني والتقليدي – مدخل متكامل
إن المدخل المتبع في هذا الكتاب هو المدخل المتكامل للترويج والإعلان الإلكتروني والتقليدي بمعنى أن عناصر المزيج الترويجي (الإعلان والبيع الشخصي وتنشيط المبيعات، والعلاقات العامة والدعاية) لا يمكن أن تكون فاعلة إلا من خلال النظر إلى الترويج في إطار علاقته المتنامية والمترابطة مع المزيج التسويقي والبيئة التسويقية الداخلية والخارجية
فالترويج نشاط تسويقي لا غنى عنه في عالم يتسم بالمنافسة الشديدة، حيث المنتجون والموزعون خصوصاً يرسمون الاستراتيجيات والسياسات والخطط التسويقية في محاولة لإيصال أفكارهم ومنتجاتهم إلى أسواق تتميز هي الأخرى بالتقلبات المستمرة والتغيرات التي لا تعرف السكون وفي عصر صارت فيه التقنيات مثل الإنترنت تلعب دوراً حاسماً في التأثير على رؤيتنا للأشياء من حولنا. ناهيك عن طبيعة المستهلكين الذين تستهدفهم النشاطات التسويقية المختلفة، حيث تعاظمت احتياجات ورغبات المستهلكين، وتعقدت عملية اتخاذ قرار الشراء بتعقد وتشابك السلوك الإنساني في ضوء هذا الكم الهائل من السلع والخدمات المطروحة في السوق، ويوجد اليوم مستهلكون إلكترونيون يعتمدون على الإنترنت كوسيلة ترويجية في كل شيء
إدارة الحملات الإعلانية
يأتي الفصل الأول تحديداً ليسلط الضوء على مفاهيم الإدارة وفنونها وعلومها، لكي يكون القائمون على الإعلان ملمين بأساليب إدارة الجهد الإعلاني. يمثل الفصل الأول مدخلاً للكتاب، بالإضافة إلى كونه مدخلاً سليماً للإدارة. فقد تضمن الفصل شروحات وتحليلات لأهمية الإدارة والدور الذي تلعبه في تعزيز الأداء ورفع معدلات الإنتاجية في جميع مرافق المنظمة وعلى كافة مستوياتها. ولهذا كان لا بد من هذا الفصل الذي يمهّد للإدارة وفنونها وعلومها ليكون بمثابة خارطة طريق لجميع المسؤولين عن إدارة الإعلان في مختلف المنظمات
أما الفصل الثاني، فهو يسلط الضوء على إدارة الإعلان تحديداً. فهو يناقش ويحلل وظائف إدارة الإعلان بالنسبة للشركات التي تستعين بوكالات إعلان خارجية، وتلك التي تعتمد على إمكانياتها الذاتية في هذا المجال. كما يتناول الفصل الثاني موضوع في غاية الأهمية ألا وهو تنظيم إدارة الإعلان، حيث حددنا أمثلة لهياكل تنظيمية حقيقية لموقع الإعلان وأساليب تنظيمه. كما ناقشنا التنظيم الداخلي لإدارة الإعلان واستعرضنا الأساليب المعتمدة في تنظيمه. ثم تطرقنا إلى وكالات الإعلان، وناقشنا أبرز الأدوار والوظائف التي تقوم بها في مجال صناعة الإعلان، كما تطرقنا إلى الأنواع المختلفة لوكالات الإعلان، ومصادر إيراداتها
وفي الفصل الثالث، جاء التركيز منصّباً على تخطيط الحملات الإعلانية، حيث قدّمنا تعريفاً للحملة الإعلانية، وناقشنا بالتفصيل الخطوات الأساسية المعتمدة في تخطيط الحملات الإعلانية. كما سلطنا الضوء على أساليب تحديد أهداف الإعلان، ووضع ميزانية الإعلان، وطرق تحديد مخصصات الإعلان. بعدها تناولنا بالتفصيل أساليب تطوير استراتيجية الإعلان من خلال: اختيار وسائل الإعلان، وتكوين الرسائل الإعلانية
أما الفصل الرابع، فقد جاء مكرّساً لمناقشة إدارة وسائل الإعلان والرقابة عليها، حيث تناولنا مفهوم وسيلة الإعلان، وأساليب تطوير خطة الوسيلة، وأهداف وسيلة الإعلان وأساليب تحديدها، ومعايير المفاضلة بين مختلف وسائل الإعلان، بالإضافة إلى أنواع الوسائل الإعلانية


ادارة التسويق : مدخل تحليلي استراتيجي متكامل
ادارة العمليات التسويقية ونشاطاتها
تشير آخر الدراسات والأبحاث وكتابات كبار منظري التسويق وممارسيه إلى أن الأزمة المالية العالمية التي بدأت آثارها السلبية تظهر مع بداية عام 2009 تستدعي من منظمات الأعمال كافة إيلاء اهتمام خاص واستثنائي لعدد من العمليات التسويقية الجوهرية التي تعدّ مدرّة للنقدية. ويرى البروفسور فيليب كوتلر وزميله البروفسور ديفيد جوبر، وهما من أبرز أعمدة التسويق في العالم، إن الإدارة السليمة والمُحْكمة لنشاطات وعمليات تسويقية أساسية مثل البيع الشخصي (الذي يتسم بالديناميكية وفورية التغذية العكسية)، والتسويق الدولي الإلكتروني (الذي يتسم بالفاعلية والكفاءة العاليتين وانخفاض التكاليف وتعظيم الأرباح)، والتجارة الإلكترونية (التي تعدّ بمثابة موّلد الإيراد الأول بالنسبة للمنظمات التي تتعامل بالتجارة الإلكترونية وتعرف كيف تستثمرها لصالحها).. هذه الإدارة السليمة لهذه العمليات والنشاطات الثلاث كفيلة بتجنيب الكثير من المنظمات التبعات والعواقب السلبية للأزمة المالية الخانقة التي بدأت تترك آثارها السلبية على شرايين وأوردة المنظمات على اختلاف أنواعها


ادارة المبيعات
إدارة المبيعات بين المفهوم والتطيبق يعدّ من الكتب العملية التي تتناول بالعرض والشرح والتوضيح آليات البيع، كفن وعلم، وتقدم للقارئ الكريم منظوراً استراتيجياً متعمقاً، وأدلة إرشادية واضحة ودقيقة، تساعد إدارة المبيعات في المنظمة على صوغ الاستراتيجيات البيعية الفاعلة، وتنفيذها، ومتابعتها، إنه كتاب مبسّط من حيث التزامه بالمبادئ والأسس النظرية، وا لمفاهيمية، و التطبيقية، وسهولة الطرح والاستقراء والاستنتاج، وعمق التحليل على مبدأ »السهل الممتنع«
وقد اعتمد المؤلف على أمهات الكتب العالمية في مضمار المبيعات والتسويق، لإعطاء القارئ صورة حقيقية حديثة عن شرايين وأوردة هذا العالم البيعي؛ ليكون بالفعل مطّلعاً ليس فقط على مفاهيم المبيعات، وإنما على فلسفتها، ونماذجها، ومكنوناتها، وتوجهاتها، ومساراتها المستقبلية


التسويق المصرفي : المفاهيم ، العمليات، الاساليب
لقد جاءت الطبعة الحالية من هذا الكتاب مزيدة ومنقحة وتضمنت مفاهيم جديدة أثرت محتوياته وجعلتها أكثر حداثة ومواكبة للمستجدات الفكرية في موضوع التسويق المصرفي. وبهذا، فإننا نكون قد حاولنا بكل تواضع تجسير فجوة واسعة في الفكر التسويقي العربي وإثراء المكتبة العربية بمحتويات هذا الكتاب. راجين من المولى أن نكون قد وفقنا في هذا العمل. وأخيراً، فإنه لا يسعني إلا ان أقدم كلمة شكر إلى كافة الجهود التي بذلت من أجل اكتمال هذا العمل وجعله ممكناً لرواده

نظام المعلومات التسويقية (مدخل اتخاذ القرار)
حيث قسمنا الكتاب إلى ثلاثة فصول، تعرضنا في الفصل الأول إلى مدخل لدراسة التسويق، نظام المعلومات واتخاذ القرار في المؤسسة، حيث بينّا المفاهيم المتعلقة بالتسويق وكيف أنّه أصبح ضرورة ملحة بالنسبة لمؤسسات اليوم وضرورة أن تواكب المؤسسات جميع التغيّرات في البيئة التي تعيش فيها عن طريق تصميم نظام المعلومات الذي تعرضنا إلى جميع المفاهيم المتعلقة به، والمزايا التي يمكن أن يوفرها من جراء وجوده في المؤسسة حيث يعتبر الأداة الأنجع لتوفير المعلومات وذلك لأجل اتخاذ القرارات، التي هي الأخرى تطرقنا إلى كل المفاهيم المتعلقة بهذه العملية الإدارية في المؤسسة؛
أما في الفصل الثاني فتناولنا: تحليل الإطار العام لنظام المعلومات التسويقية، من خلال تحديد مفهوم هذا النظام وذكر أهم الأسباب التي أدت إلى الاهتمام به، وأهم المراحل المتبعة لإعداده في المؤسسة، ومختلف الأنظمة الفرعية المكونة لهذا النظام وفي الأخير أهم المجالات التي يمكن أن يستخدم فيها نظام المعلومات التسويقية؛
بينما في الفصل الثالث فعالجنا إسهامات نظام معلومات التسويق في ترشيد القرارات التسويقية من خلال إبراز الإسهامات الفعلية لنظام المعلومات التسويقية في ترشيد القرارات التسويقية وذلك عن طريق تشخيص هاته القرارات ثم محاولة تبيين الدّور الفعّال لهذا النظام من أجل تصويب القرارات المتخذة، كما تمّ تأشير دور نظام المعلومات التسويقية في إطار دورة حياة المنتج لكل عنصر من عناصر المزيج التسويقي في المؤسسة؛


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.