اضطرابات التواصل
15 د.ا 3 د.ا
تمثل اضطرابات التواصل كمفهوم عام جميع الاضطرابات الخاصة بإنتاج الكلام والصوت واللغة والنطق، وتشمل أيضاً تلك الاضطرابات التواصلية الناجمة عن وجود إعاقات، أي بمعنى عدم قيام جهاز النطق بعمله بشكل سليم.
وبالرغم من المفهوم الخاطئ أن هنالك علاقة بين اضطراب التواصل والإعاقة السمعية فإن معاناة المعوق سمعياً التواصلية ناتجة عن المشكلات في جهازه السمعي وليس في جهاز النطق ومن هنا يأتي الكتاب الحالي ليضيف كتاباً جديداً لمعالجة مفهوم التواصل واضطراباته وعملية تشخيص هذه الاضطرابات وطرق التدريب لمعالجتها.
وبعد عملية التشخيص يعالج الكتاب الحالي أساليب وطرق التدريب والعلاج وبعض الأجهزة المستخدمة في العلاج.
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-722-0 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
اتجاهات المرشديين التربويين نحو الطلبة المعاقين
تحتل دراسة الاتجاهات مكانة بارزة في العديد من دراسات الشخصية وديناميات الجماعة وبعض المجالات التطبيقية، مثل: التربية والإدارة والتدريب والعلاقات العامة والصحافة وإدارة الصراع في المؤسسات الإنتاجية والصناعية وتوجيه الرأي العام والسياسة والتثقيف والإرشاد الصحي والديني والتربوي وغيرها من المجالات الأخرى؛ لأن جوهر العمل في هذه المجالات يتمثل في دعم الاتجاهات الميسرة لتحقيق أهداف العمل، وإضعاف الاتجاهات المعيقة؛ فالتربية والإرشاد والعلاج النفسي في بعض مضامينها هي محاولة لتغيير اتجاهات الفرد نحو ذاته أو نحو الآخرين، أو نحو بيئته وغيرها. من هنا فإن دراسة الاتجاهات تعد عنصراً أساسياً في تفسير السلوك الحالي للفرد، والتنبؤ بالسلوك المستقبلي له حيث تؤثر الاتجاهات التي يحملها الأفراد على بعض القضايا والمواقف ذات العلاقة بعملهم المهني سلباً أو إيجاباً. وتعمل الاتجاهات كذلك على تحقيق العديد من الوظائف التي تيسر للفرد القدرة على التعامل مع المواقف الحياتية المختلفة (السفاسفة، 2003)

الاعاقة السمعية
عتبر الإعاقة السمعية من المشاكل الرئيسية التي تواجه المجتمعات المتحضرة والنامية وخاصة الأطفال، وتعتبر هذه الإعاقة الأكثر انتشارا في العالم.
ويقصد بالإعاقة السمعية أنها تلك المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه، أو تقل من قدرته على سماع الأصوات المختلفة، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي تنتج عنها ضعف سمعي إلى الدرجات الشديدة جداً التي ينتج عنها الصمم الكامل.
وبشيء من التحديد الدقيق يمكننا أن ننظر إلى القدرة السمعية، على أنها وظيفة تعبر عن مدى قدرة الفرد على تمييز وفهم الأصوات التي تصل إلى أذنه وحينما تضعف القدرة السمعية للفرد بدرجة لا تمكنه من سماع وفهم الكلام المحيط به، فإنه يطلق عليه في هذه الحالة كلمة أصم أما إذا مكنته درجات ضعف قدرته السمعية من فهم الكلام المحيط به باستعمال أو بدون استعمال معين سمعي فإنه يطلق عليه في هذه الحالة مصطلح ضعيف السمع.
التعاطف لدى اطفال اروضة
القياس والتقويم في التربية الخاصة
يتناول الكتاب الأسس العامة تقريباً للتشخيص في التربية الخاصة، مع التعرض بشيء من التفصيل إلى بعض الجوانب في تشخيص بعض فئات التربية الخاصة، كالإعاقة العقلية والسمعية وصعوبات التعلم، وأضفت في هذه الطبعة تشخيص حالات التوحد والتي تعتبر من أكثر الفئات تقريباً انتشاراً باستثناء الإعاقة السمعية، ومادة الكتاب هذه هي ثمرة مجموعة من المحاضرات ألقيت خلال تدريس مادة القياس والتشخيص في التربية الخاصة، في كليات المجتمع وكليات المعلمين في المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية وكذلك أوراق عمل قدمت في ندوات ومحاضرات ومؤتمرات في تربية غير العاديين مع بعض الإضافات الأخرى، وإجراء تعديلات تناسب المهتمين

صعوبات التعلم -الاسباب -المظاهر -طرق القياس
بسبب النقص الكبير في الكتب المتخصصة في المكتبات العربية ، ومن اجل متابعة التطورات الحديثة التي تقفز بسبب التكنولوجيا وخدماتها للأشخاص ذوي الاعاقة ، نقدم هذا الكتاب حيث يتضمن الفصل الاول التعرف الى مدخل الى صعوبات التعلم ويتضمن الفصل الثاني خصائص ومظاهر الاشخاص ذوي صعوبات التعلم ، ويطرح الفصل الثالث محكات التعرف على الاشخاص ذوي صعوبات التعلم، ومن خلال الفصل الرابع يتم التعرف على اساليب تشخيص صعوبات التعلم ، ، ويلقي الفصل الخامس الضوء على غرف مصادر التعلم وبرامجها ، والفصل السادس يتناول بطاريات الاختبار ، بينما الفصل السابع يتناول استراتيجيات تعليم الاشخاص ذوي صعوبات التعلم . ومثل هذا الكتاب يحتاج إلية طلبة التربية الخاصة ومعلمين غرف المصادر ومعلمين مراكز التربية الخاصة واسر الاطفال ذوي صعوبات التعلم.

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.