

ادارة الموارد البشرية التوغل في طبيعة سلوك العاملين
35 د.ا 7 د.ا
يهدف هذا الكتاب إلى معرفة حقبة جديدة في حقل إدارة الموارد البشرية في عالم الأعمال المتغير، وتحتاج هذه الحقبة إلى التوغل في طبيعة سلوك العاملين للتعرف على الجوانب الإيجابية التي تحتاجها المنظمات لكيفية التعامل مع الأفراد العاملين والتي تسمى “إدارة الموارد البشرية الحديثة“.
أن في ظل التطور السريع والتكنولوجيا والعولمة ورأس المال الفكري والتغيير والمنافسة ..الخ، أقتضى على المنظمات التكيف لهذه التحديات وضغوط سوق العمل من خلال امتلاكها موارد بشرية فاعلة وكفوءة تمسك زمام الأمور نتيجة لتمتعهم المعرفة والمهارات والقدرات التي يتم توظيفها وتطبيقها في بيئة العمل.
إذ تم التركيز على مكان العمل ““Workplace المكان الذي يقضي فيه الأفراد العاملين في المنظمة أغلب أوقاتهم ويبذلون جهدهم كبيرة لتحقيق نتائج تنظيمية تنعكس على تحقيق أهدافها، وهذا يتم من خلال معرفة سلسلة من الأحداث والممارسات النفسية والسلوكية والاجتماعية ضمن مدخل “علم النفس الإيجابي Positive Psychology“.
يهدف هذا الكتاب إلى معرفة حقبة جديدة في حقل إدارة الموارد البشرية في عالم الأعمال المتغير، وتحتاج هذه الحقبة إلى التوغل في طبيعة سلوك العاملين للتعرف على الجوانب الإيجابية التي تحتاجها المنظمات لكيفية التعامل مع الأفراد العاملين والتي تسمى “إدارة الموارد البشرية الحديثة“.
أن في ظل التطور السريع والتكنولوجيا والعولمة ورأس المال الفكري والتغيير والمنافسة ..الخ، أقتضى على المنظمات التكيف لهذه التحديات وضغوط سوق العمل من خلال امتلاكها موارد بشرية فاعلة وكفوءة تمسك زمام الأمور نتيجة لتمتعهم المعرفة والمهارات والقدرات التي يتم توظيفها وتطبيقها في بيئة العمل.
إذ تم التركيز على مكان العمل ““Workplace المكان الذي يقضي فيه الأفراد العاملين في المنظمة أغلب أوقاتهم ويبذلون جهدهم كبيرة لتحقيق نتائج تنظيمية تنعكس على تحقيق أهدافها، وهذا يتم من خلال معرفة سلسلة من الأحداث والممارسات النفسية والسلوكية والاجتماعية ضمن مدخل “علم النفس الإيجابي Positive Psychology“.
يمثل هذا الكتاب دليلاً ومرشداً للأستاذة والباحثين وطلبة الدراسات العليا ومديري الموارد البشرية في الشركات والمهتمين في حقل إدارة الموارد البشرية والسلوك التنظيمي والإدارات العليا في المنظمات للبحث في موضوعات حديثة ومتقدمة تبحث قضايا سلوكية من خلال التبحر في طبيعة عمل العاملين في المنظمة “Farther Reaches of Employee’s Nature“.
ووفقاً لما تقدم، فأن هذا الكتاب جاء ليقدم إجابة واضحة للمنظمات بصدد تجسيد وقائع حقيقية في حقل إدارة الموارد البشرية الحديثة، إذ يُثار هذا الواقع الحالي من خلال إن هناك افتقار مقلق حول التطور النظري والفكري لهذا الحقل، وهذا ما يشكل “دوافع Motivations“ تجيب عن تساؤلات الجيل القادم للموارد البشرية.
ولتحقيق أهداف هذا الكتاب تم تقسيم المحتوى الفكري والترابية المفاهيمية إلى اثنتي عشر فصل، إذ يمثل الفصل الأول بوابة الدخول إلى الكتاب من خلال التعرف على جملة من الأهداف سوف تمكن القارئ من فهمها ضمن فصل يسمى “إدارة الموارد البشرية المستدامة”. أما الفصل الثاني فقد خصص لتوضيح “ماهية الحداثة وما بعد الحداثة في مكان العمل”. وانصرف الفصل الثالث ليقدم مدخل وحقبة جديدة في عالم أعمال ما بعد الحداثة يسمى “إدارة الموارد البشرية ما بعد الحداثة“. وجاء الفصل الرابع ليوضح استخدام نمذجة السلوك البشري لمتطلبات الوظيفة من خلال “ملائمة الشخص للوظيفة في مكان العمل”. ووضح الفصل الخامس كيفية تحسين العلاقات بين العاملين من خلال “الاعتذار في مكان العمل“. واهتم الفصل السادس بإضفاء الطابع الإنساني للمنظمات تحت مسمى “الكرامة في مكان العمل“. وخصص الفصل السابع من خلال احترام مشاعر الأفراد العاملين بفصل دراسي يتمثل بـ”الامتنان والتقدير في مكان العمل“، في حين أهتم الفصل الثامن بـ”الدبلوماسية في مكان العمل” من خلال الحوار والتفاوض في المنظمة، وجاء الفصل التاسع ليبين برامج “العافية في مكان العمل“، ووضح الفصل العاشر “الحيوية في مكان العمل” من خلال امتلاك الأفراد العاملين الطاقة الإيجابية والقوة كمؤشر للصحة النفسية، وخصص الفصل الحادي عشر برفاهية العاملين ضمن مسمى (الازدهار في مكان العمل)، أما الفصل الثاني عشر تناول “تألق العاملين في مكان العمل“، ,اختتم الفصل الثالث عشر للكتاب بمناقشة (حالات دراسية).
الوزن | 0.85 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-987-3 |
منتجات ذات صلة
إستراتيجية الإعلان والاتجاهات الحديثة في تطوير الأداء المؤسسي
يشهد عصرنا الحاضر تطورات كبيرة ومتسارعة في مختلف الميادين بفعل التطور التكنولوجي والتقني وثورة الاتصالات والمعلوماتية ، إذ يصبح عالمنا اليوم ويمسي على ابتكارات جديدة وتحديث في تكنولوجيا المعلومات وفي حقول العلم والمعرفة ، وتتغير باستمرار هذه النظم لتتناغم مع ما يحصل من تطور فاعل ومؤثر في مجالات الحياة المختلفة.
ولا شك أن منظمات الأعمال جزءً لا يتجزأ من هذا التطور المذهل في بيئة الأعمال الداخلية والخارجية على حد سواء ، ولا يمكن إغفال أن هذه المنظمات تسابق الخطى في سبيل مواكبة هذا التطور الذي ألقى بظلاله عليها سواء شاءت ذلك أم أبت ، إذ لم يكن بمقدورها معاكسة هذا الاتجاه إلا السير خطوة بخطوة لمجاراته والتأقلم معه لضمان البقاء والنمو والاستمرار في سوق المنافسة .

ادارة الإعلام
الإعلام الدولي والعولمة الجديدة
صياغة تعريف دقيق للعولمة، تبدو مسألة شاقة نظراً لتعدد وجهات النظر، حول نشأتها ومصادرها وأصولها ومبادئها، والتي تتأثر أساساً وضرورة حتمية، بانحيازات الباحثين الأيديولوجية واتجاهاتهم إزاء هذه العولمة رفضاً أو قبولاً، فالخلاف في وجهات النظر في العولمة بين اليسار واليمين، بين الاشتراكية والرأسمالية، بين النظم الوطنية والتابعة

الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
الاعلان الفعال – منظور تطبيقي متكامل
لقد جاء هذا الكتاب بفصوله كخارطة طريق للإعلان وإدارته، هادفا الى توضيح الدور الهام والحيوي للنشاط الإعلاني ومدى مساهمته في تحقيق أهداف الشركات وبقائها واستمرارها، وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية للعملية الإعلانية في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين واصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا المنهج الفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في شركات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة،وطنية أو عالمية

البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.