
اضطراب طيف التوحد
40 د.ا 8 د.ا
يعد التوحد من الميادين التي شهدت اهتماما كبيراً في الحقبة الماضية، حيث تناوله
الاختصاصيين بالبحث والدراسة، وقد حاز على جل اهتمامهم بهدف تحقيق الفهم
لهذه الإعاقة الغامضة والعمل على توفير وسائل الكشف والتشخيص اللازمين
وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية والتربوية والتأهيلية المناسبة لهذه الفئة
للوصول إلى الكفاءة الذاتية والتوافق اللازمين للشخص المصاب.
احتل الحديث عن اضطراب طيف التوحد منابر كثيرة، واراء كثيرة ومتعددةالمجالات، وقد ظهرت مفاهيم مختلفة وتصنيفات كثيرة ومتشعبة لاضطراب طيفالتوحد، ولكن مما هو متفق عليه انه قد يعاني بعض الطلاب المصابين باضطرابطيف التوحد من تأخر في النمو أو إعاقة ذهنية و ي واجهون تحديات مع عدد منالمهارات الأساسية، ما قبل التعلم، والتطوير، بما في ذلك التقليد، والاهتمامالمشترك، والتعميم، في حين قد يكون لدى الآخرين مهارات أكثر تطوراً. ينبغي أنكما هو الحال بالنسبة لجميع الطلاب ذوي ،ASD يكون برنامج التخطيط للطلاب معلاحتياجات التعليمية الخاصة، فرد وتركز على تطوير المهارات التي ستكون مفيدةفي حياة الطالب الحالية والمستقبلية في المدرسة، المنزل ، والمجتمع.يتكون هذا الكتاب من ثلا ث عشرة فصل، تناول الفصل الاول: طبيعة التوحد،التطورات التاريخية لدراسة التوحد، مفهوم التوحد، أنواع اضطرابات التوحد،انتشار التوحد، خصائص اضطراب طيف التوحد، علامات مبكرة محتملة للتوحد ،حقائق عن اضطراب طيف التوحد، اعتقادات خاطئة وشائعة عن التوحد.
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف |
الدكتور اسامة بطانية والدكتورة موزة الدرمكي والدكتورة روان المؤمني |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9923-43-072-9 |
عدد الصفحات |
496 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
اتجاهات المرشديين التربويين نحو الطلبة المعاقين
تحتل دراسة الاتجاهات مكانة بارزة في العديد من دراسات الشخصية وديناميات الجماعة وبعض المجالات التطبيقية، مثل: التربية والإدارة والتدريب والعلاقات العامة والصحافة وإدارة الصراع في المؤسسات الإنتاجية والصناعية وتوجيه الرأي العام والسياسة والتثقيف والإرشاد الصحي والديني والتربوي وغيرها من المجالات الأخرى؛ لأن جوهر العمل في هذه المجالات يتمثل في دعم الاتجاهات الميسرة لتحقيق أهداف العمل، وإضعاف الاتجاهات المعيقة؛ فالتربية والإرشاد والعلاج النفسي في بعض مضامينها هي محاولة لتغيير اتجاهات الفرد نحو ذاته أو نحو الآخرين، أو نحو بيئته وغيرها. من هنا فإن دراسة الاتجاهات تعد عنصراً أساسياً في تفسير السلوك الحالي للفرد، والتنبؤ بالسلوك المستقبلي له حيث تؤثر الاتجاهات التي يحملها الأفراد على بعض القضايا والمواقف ذات العلاقة بعملهم المهني سلباً أو إيجاباً. وتعمل الاتجاهات كذلك على تحقيق العديد من الوظائف التي تيسر للفرد القدرة على التعامل مع المواقف الحياتية المختلفة (السفاسفة، 2003)


الادراك لدى الصم :الاسس والمخرجات

السيكوباتية ( المشكلة والحل )
لا يكاد المرء يستقر إلى العمل بمصحات الأمراض العقلية والانصراف إلى ملاحظة نزلائها عن كثب حتى يؤخذ بصفة خاصة بعدد غير قليل منهم، يبدو سلوكهم لأول وهلة على كثير من الصحة والسواء، ولا تتفصح حالتهم العقلية عن أى من تلك المظاهر النوعية التى لا تخطئ فى دلالاتها على الاضطراب العقلي.
وإذا يمتد المرء ببصره إلى خارج جدران المصحة، فإنه ليرى عدداً كبيراً من الناس المتفاوقين فى العمر والمرتبة الاجتماعية، ممن لا تستقيم حياتهم على سواء ولا تسير إلى نضوج ولا تستقر إلى هدف. وإنهم ليقطعون حياتهم فى تخبط عشوائي لا يعرفون معه التبعات الناضجة ولا يتقيدون فيه بأى التزام اجتماعى، ويظلون أبداً عنصر هدم وإيذاء لأنفسهم وللغير

الصعوبات التعليمية ( الاعاقة الخفية ) – المفهوم – التشخيص – العلاج
يمثل الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة بعامة وذوو الصعوبات التعلمية بخاصة، شريحة من المجتمع تؤثر فيه وتتأثر به، ويؤدي عدم الاهتمام بتقديم خدمات خاصة نوعية لهذه الفئة إلى كثير من العقبات التي تؤثر على تفاعلهم مع مجتمعهم؛ لذلك فمن الضروري الاهتمام بهم والعمل على رعايتهم والأخذ بأيديهم، لكي يعيشوا حياة كريمة؛ مثلهم في ذلك مثل الأسوياء
فمستقبل أي أمة يتحدد وبشكل كبير بالظروف التربوية والاجتماعية التي يتعرض لها أفراد الجيل الجديد من أبنائها، ويقاس مدى تقدم الأمم بمستوى الخدمات التي تقدمها للجيل الناشئ، لذلك تحرص أي أمة على أن ينشأ أي طفل وهو سليم جسمياً وعقلياً وانفعالياً واجتماعياً، ومع كل العناية والرعاية التي قد يوفرها المجتمع لأطفاله إلا أنه يوجد في كل مجتمع مجموعة من الأشخاص المختلفين في خصائصهم العقلية والحركية والنفسية وهم من يطلق عليهم ذوو الاحتياجات الخاصة
وينظر إلى الأشخاص (ذوي الاحتياجات الخاصة) على أنهم الذين ينحرفون انحرافا ملحوظاً عن الأشخاص العاديين (الأسوياء) سواء كان هذا الانحراف في الخصائص الجسمية أو العقلية أو الانفعالية أو الاجتماعية، مما يستدعي تقديم خدمات خاصة وبرامج ذات طابع خاص، تختلف عما يقدم للأشخاص الذين لا يعانون من هذه الانحرافات وذلك ليتاح لهؤلاء أن ينمو نمواً سليماً وفقاً لإمكاناتهم وقدراتهم


القياس والتقويم في التربية الخاصة
يتناول الكتاب الأسس العامة تقريباً للتشخيص في التربية الخاصة، مع التعرض بشيء من التفصيل إلى بعض الجوانب في تشخيص بعض فئات التربية الخاصة، كالإعاقة العقلية والسمعية وصعوبات التعلم، وأضفت في هذه الطبعة تشخيص حالات التوحد والتي تعتبر من أكثر الفئات تقريباً انتشاراً باستثناء الإعاقة السمعية، ومادة الكتاب هذه هي ثمرة مجموعة من المحاضرات ألقيت خلال تدريس مادة القياس والتشخيص في التربية الخاصة، في كليات المجتمع وكليات المعلمين في المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية وكذلك أوراق عمل قدمت في ندوات ومحاضرات ومؤتمرات في تربية غير العاديين مع بعض الإضافات الأخرى، وإجراء تعديلات تناسب المهتمين


المشكلات السمعية
تصميم الوسائل التعليمية وإنتاجها لذوي الاحتياجات الخاصة
الوسائل التعليمية
أهميتها . أنواعها .معايير اختيارها .مراحلها
الوسائل التعليمية - منقول مفهوم الوسائل التعليمية :
هي جميع المواد والأدوات والبرامج والآلات والأجهزة والمعدات والمواقف التعليمية واللغة اللفظية التي يستخدمها المعلم في تعليمه والمتعلم في تعلمه لاكتساب الخبرات التعليمية في جميع مجالاتها، من أجل تحقيق الأهداف التعليمية المرغوب فيها ومن أجل الوصول إلى تعلم أكثر فاعلية وكفاية .
المواد مثل : الخرائط ، الشفافيات ، أشرطة …الخ البرامج مثل :ما يبث في الإذاعة المفتوحة ،برامج الحاسب ……الخ الآلات والأجهزة والمعدات مثل :الحاسب،أجهزة العرض-آلات التصوير …الخ الأدوات مثل :السبورة ، أدوات المختبر …الخ المواقف مثل : داخلية مثل : التجارب والعروض – خارجية مثل : الرحلات والزيارات . اللغة اللفظية مثل :قصص ، أمثال ، خفض الصوت ورفعه … الخ
أهمية استخدام الوسائل التعليمية :
- تعالج العيوب اللفظية في التدريس . 2. تجعل التعلم أعمق وأبقى أثراً . 3. توسع مجالات الخبرة لدى المتعلمون . 4. تؤثر في الاتجاهات السلوكية والمفاهيم العلمية والاجتماعية . 5. تنمي حب التعاون ودقة الملاحظة وحل المشكلات والاعتماد على النفس . 6. تثير اهتمام الطالب وتحفزه إلى المشاركة الفعالة داخل الفصل وخارجه . 7. تتغلب على الفروق الفردية بين الطلاب . 8. تتغلب على حدود الزمان والمكان ، وتوفر الجهد .


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.