

احتياجات المجتمع و تحديات المستقبل
39 د.ا 8 د.ا
قد بدأ العالم مرحلة انتقالية بالغة الأهمية للدخول في القرن الحادي والعشرين وذلك وسط تحولات سياسية، واقتصادية كان لها انعكاسها على نواحي الحياة في المجتمعات المختلفة، وتمثلت هذه التحولات في ظهور ما يسمي بالنظام العالمي الجديد وهذه التحولات والتحديات التي ألقت بظلالها علي بنية النظام التربوي. ومن ثم فنحن في حاجة إلى نظام تعليمي غير تقليدي. فإن إعداد الإنسان القادر على التعامل مع هذه التحولات والتحديات يتطلب إعادة النظر في العملية التعليمية بناء علي أسس جديدة قائمة علي إستراتيجيات علمية فعاله تستوعب الإمكانات البشرية، والمادية، والتكنولوجية ومن هنا بدأت الدول المختلفة في التسابق علي تطوير نظمها التعليمية بصوره شاملة أحيانا وبصوره جزئية أحيانا أخرى
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-772-5 |
منتجات ذات صلة
الذكاء الاجتماعي
لم يعد خافيًا على أحد أن الذكاء الاجتماعي هو العامل الحاسم في نجاح الفرد في حياته الشخصية وحياته العملية، وبدونه فهو أسير لتوترات وأعراض وأمراض نفسية وعقلية والتي يتولد عنها الفشل في سعي الإنسان في حياته وتكبده لكثير من المشاق ولهذه الأهمية فإنه قد استأثر بشكل واسع اهتمامات المختصين في العلوم النفسية والاجتماعية، فعكفوا على دراسته من مختلف الوجوه وتوصلوا إلى معلومات جمه ودقيقة حول دور هذا الذكاء في حياة الأفراد وحياة المجتمعات

المسألة التربوية بين الديموقراطية والعنف
تشكيل السلوك الاجتماعي
دراسات في الإكتآب والعدوان
علم النفس التربوي نظريات واساليب وتطبيقات
مقدمة في علم الاجتماع التربوي
نظام تشغيل الانسان
جديداً عن حاجاتنا المادية من طعام وشراب وملبس ومأوى وصحة، ونضرب في الأرض بحثاً عمّا يؤمن حاجاتنا الخمس الأساسية، ثم نعود أدراجنا نفكّر فيما سنفعل غداً لتأمين هذه الحاجات. تدور عجلة الحياة دون توقف، التزامات ومسؤوليات وواجبات لا تنتهي فنغفل عمداً أو بلا قصد فعلي جانباً منا على قدر من الأهمية... جانبنا النفسي. إن انشغالنا المتزايد بأمورنا المادية أصبح يعمينا عمّا هو أهم، نقوم بالعملللكسب، فأين الإخلاص في العمل. نعلق على هاماتنا وصدورنا شعاراتالوطنية وكأنه من المهم أن تظهر على الصدر والرأس ونسينا أنه من الأهم أنتكون في القلب والعقل ومنعكسة على تصرفاتنا. أنظر حولك، الكثير من الغشوالخداع، عالم ذئاب، عالم مجنون ليس فيه عدل أو رحمة، لماذا؟ لأن غالبيتنا لا تفهم أهمية الصدق والوفاء والعطاء، ولا تقدر لها ثمناً أصلاً. فماذا لو أن الجميعاستمر بعمله دون إخلاص؟ دون تعاون؟ دون وطنية؟ والأهم، دون إنسانية؟هل ستستقيم الأمور؟ هل ستنهض أمة دون أخلاق؟ وما هي الأمة دونأخلاق؟ فلننظر إلى العالم من منظور آخر، مغاير، مختلف، شامل، ثم نحكم بعد ذلك أيٌّ هو الصواب وأين الخطأ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.