عرض 1–12 من أصل 15 نتيجة

احتياجات المجتمع و تحديات المستقبل

39 د.ا د.ا
قد بدأ العالم مرحلة انتقالية بالغة الأهمية للدخول في القرن الحادي والعشرين وذلك وسط تحولات سياسية، واقتصادية كان لها انعكاسها على نواحي الحياة في المجتمعات المختلفة، وتمثلت هذه التحولات في ظهور ما يسمي بالنظام العالمي الجديد وهذه التحولات والتحديات التي ألقت بظلالها علي بنية النظام التربوي. ومن ثم فنحن في حاجة إلى نظام تعليمي غير تقليدي. فإن إعداد الإنسان القادر على التعامل مع هذه التحولات والتحديات يتطلب إعادة النظر في العملية التعليمية بناء علي أسس جديدة قائمة علي إستراتيجيات علمية فعاله تستوعب الإمكانات البشرية، والمادية، والتكنولوجية ومن هنا بدأت الدول المختلفة في التسابق علي تطوير نظمها التعليمية بصوره شاملة أحيانا وبصوره جزئية أحيانا أخرى

الدراسات الاجتماعية واساليب تدريسها

25 د.ا د.ا

تعد الدراسات الاجتماعية من أكثر المواد التي تحتاج إلى إثراء وتوضيح للمتعلمين، إذ أنها تعمل على تشكيل المتعلم حيث يقع على عاتقها إكسابه القيم والاتجاهات والمفاهيم التي تمكنه من المشاركة الفعالة في مجتمعه.

وتشكل الدراسات الاجتماعية ميدانًا من ميادين الرئيسة في برامج التعليم العام، لذا فهي تحتوي على موضوعات هي الأقرب إلى المتعلم وبيئته التي يعيش فيها، فهي تتضمن حقائق ومفاهيم ومعارف وقيم واتجاهات، فهي بحاجة إلى طريق تدريس فعالة تمكن المعلم من تحقيق التفاعل مع المتعلمين، وتمكينهم من الحقائق والمفاهيم والمعارف.

 

الذكاء الاجتماعي

30 د.ا د.ا

لم يعد خافيًا على أحد أن الذكاء الاجتماعي هو العامل الحاسم في نجاح الفرد في حياته الشخصية وحياته العملية، وبدونه فهو أسير لتوترات وأعراض وأمراض نفسية وعقلية والتي يتولد عنها الفشل في سعي الإنسان في حياته وتكبده لكثير من المشاق ولهذه الأهمية فإنه قد استأثر بشكل واسع اهتمامات المختصين في العلوم النفسية والاجتماعية، فعكفوا على دراسته من مختلف الوجوه وتوصلوا إلى معلومات جمه ودقيقة حول دور هذا الذكاء في حياة الأفراد وحياة المجتمعات

السياسات الاجتماعية

15 د.ا د.ا

تؤثر السياسات الاجتماعية في اساساها الى التوجيهات اساسها المبادئ والتشريعات والانشطة التي تؤثر على الظروف المعيشية التي تساعد في رفاهية الانسان. اذن ف السياسة الاجتماعية هي ذلك الجزء من السياسة العامة الذي يعني بالقضايا الاجتماعية كما انها تتناول رفاهية افراد المجتمع من خلال تنظيم التسويق للسلع والموارد في هذا المجتمع وكيفية الوصول لها ، كما ان السياسة الاجتماعية تقوم باتخاد     القرارت التي تتعلق ب أهداف المجتمع حيث ترتبط السياسة الاجتماعية بأيد يولوجية المجتمع

المسألة التربوية بين الديموقراطية والعنف

20 د.ا د.ا

فالمسألة الديموقراطية، تطرح هنا كتجاوز للتفكير النظري العام، من أجل إبراز طبيعة التمفصل بين النسق التربوي من الداخل وبين المحيط السوسيو--ثقافي المؤطر للمنظومة التربوية

المقررات المفتوحة واسعة النطاق

15 د.ا د.ا

يشهد مجال التكنولوجيا ثورة هائلة لما يتضمنه من تطور مستمر في تقنيات الحاسوب والشبكات سواء على صعيد البرمجيات

أو المكونات المادية، ولم يكن الإنترنت في منأى عن ذلك حيث ظهرت تطبيقات متنوعة للويب ونظم الخدمات المقدمة عبرها

التي يمكن الاستفادة منها في مجال التعليم

تشكيل السلوك الاجتماعي

18 د.ا د.ا

هذا الكتاب هو عن علم النفس الاجتماعي كعلم، أي كدراسة منظمة للعوامل البشرية التي تؤثر على السلوك البشري

تقييم المشروعات التنموية والاجتماعية

30 د.ا د.ا
تعتبر عملية تقييم البرامج والمشروعات الاجتماعية ضرورة هامة للتعرف على ما وصلت إليه هذه البرامج والمشروعات الاجتماعية من نتائج فعلية في ضوء المستهدف منها , أي أن التقييم الذي يقدم لنا معلومات عن إدارة الخدمات والبرامج الاجتماعية بنفس القدر الذي يقدم به المحاسبون والمراجعون الماليون تقارير الإنفاق من الميزانية ومدى تعبير هذه الميزانية عن حقيقة المركز المالي للمنظمة . ويولي المجتمع الحديث أهمية كبيرة لعملية التقويم باعتبارها ملازمة لبرامج العمل الاجتماعي والتي تهدف إلى إحداث التغييرات التي من شأنها أن تنمي وتطور الأنساق الاجتماعية والجماعات المحلية حتى تستطيع أن تصل إلى الحد الأقصى من توظيف إمكانياتها المادية والبشرية ، وهذا يقودها إلى عملية التقويم من حيث منهجيتها واستخداماتها العملية في مجال العلوم الاجتماعية والتميز بينها وبين أي صور أخرى .فالتقويم دراسة للتغيرات التي حدثت أثناء وبعد تطبيق برامج العمل الاجتماعي ، وتحديد للجوانب المؤثرة في البرنامج ، وقد تكون فرص نجاح البرنامج أكبر لو أن التقويم قد أدرج منذ البداية ضمن التخطيط للبرنامج باعتباره خطوة أساسية من خطواته التنفيذية ويستخدم مفهوم التقويم كهدف في حد ذاته أو كعملية ، فهو كهدف يحدد العائد أو الفائدة الاجتماعية للبرنامج ، إما كعملية أنه يقيس الدرجة التي تعكس العائد المرغوب أو الفائدة من البرنامج ، وهذان الجانبان في التقويم يمثلان المكونات المنهجية والتصورية للبحث التقويمي . و قد عرف التقويم بأنه " جمع بيانات حول نتائج برامج العمل المتعلقة بالأهداف والأغراض الموضوعة لتقدم البرنامج" .وقد عرف آخرون التقويم بأنه "عملية يمكن بها إصدار الحكم على تحقيق العملية التربوية لأهدافها وأغراضها ، والعمل على كشف نواحي النقص إن وجد ، واقتراح الوسائل لاستكمال هذا النقص في المستقبل" .

توظيف ابحاث الدماغ في التعلم

15 د.ا د.ا
ستظل كل سيناريوهات المستقبل في مجال التعليم تراوح مكانها ما لم يسمح لها بإشارة البدء من ذلك المارد القابع تحت عظام جماجمنا (الدماغ). إنها ثورة تتماسك حلقاتها لحظة بعد لحظة، وتتسع دوائرها يومًا بعد يوم، كما أننا لا نستطيع التنصل من استحقاقاتها، أو الوقوف على الحياد حيال توابعها وتداعياتها.

دراسات في الإكتآب والعدوان

18 د.ا د.ا

من المنطقي انه لا يمكن لاي باحث الانطلاق في دراسة مشكلة دون الشعور بحيرة اتجاهها ، تثير في ذهنه الكثير من التساؤلات التي يبحث لها عن اجابات علمية وموضوعية انطلاقا من مجال تخصصه واهتمامه

علم النفس الاجتماعي

25 د.ا د.ا
من المعروف أنّ علم النفس الاجتماعي من فروع علم النفس العام، وفي نهاية العشرينيات من القرن العشرين تبلور ظهور الكثير من التعاريف الإجرائية له، واختلفت هذه التعاريف باختلاف الاتجاه الذي كان يُدرس من خلاله، فمنها ما كان يدرس ويركّز على الجماعة أكثر من الفرد، ومنها ما اشتغل بدراسة الفرد دون إهمال الجماعة، ومنها ما عالج السلوك التفاعلي للجماعة بشكل عام، ومن أبرز هذه التعاريف ما يلي:[٢] هو العلم الذي يعالج ويدرس السلوك العام للجماعة والتفاعل المتبادل بين الفرد والجماعة. وكان تعريف بويينج لعلم النفس الاجتماعي: دراسة تفاعلات الأفراد مع البيئة وفهم الآثار الإيجابيّة والسلبيّة الناتجة عن هذا التفاعل على الفرد واتجاهاته. وعرفه العالم مصطفى فهمي على أنّه العلم الذي يدرس سلوكيات واستجابات وتفاعلات الفرد أثناء تواصله مع الجماعة. وعرفه كريتش وكريتشفيلد على أنّه هو العلم الذي يهتم بدراسة سلوكيات الفرد واستجاباته ضمن جماعة معيّنة. هو دراسة الخصائص النفسيّة للجماعات، والأنماط السلوكيّة التفاعليّة الاجتماعيّة التي تربط الفئات المجتمعيّة المختلفة، كدراسة العلاقة بين الآباء والأبناء داخل الأسرة. هو دراسة الأنماط السلوكيّة للأفراد والجماعات وتفاعلها أثناء الأحداث والمواقف الاجتماعيّة المختلفة، بالإضافة إلى أشكال هذه الاستجابات والآثار المترتبة المتوقع حدوثها.