علم النفس التربوي نظريات واساليب وتطبيقات

25 د.ا د.ا

يعد هذا الكتاب في طبعته الثالثة ذو أهمية خاصة في تبصير كل من المعلمين والمتعلمين في الطرق التربوية التعليمية الحديثة وربطها في ميادين علم النفس التربوي الذي يعتبر ركيزة اساسية في التعليم، حيث أن هذا المؤلف ركز على الطرق التي تؤدي إلى استثارة دافعية الطلبة نحو التعلم دون ملل وكلل

علم النفس الجنائي

18 د.ا د.ا
ووجاء هذا الكتاب تحت عنوان علم النفس الجنائي، محاولة متواضعة لاستعراض الموضوعات التي يمكن أن يتضمنها مثل هذا العلم الناشئ والمناهج التي استخدمها العلماء في دراسة دوافع الجريمة وأسبابها والنظريات التي توصلوا إليها لتفسير الظاهرة الإجرامية أو السلوك المنحرف أو الشاذ والأسباب الوراثية أو الاجتماعية أو البيئة المكتسبة أو النفسية أو العضوية والعصبية التي تكمن وراء الجريمة، حيث أنه لا مفر من الاعتقاد بأن الجريمة تمكن في تضافر عدة عوامل في شكل اتجاه متعدد العوامل في تفسير السلوك الإجرامي.

علم الوراثة

25 د.ا د.ا
لقد جائت فكرة هذا الكتاب نتيجة عدم وجود مصادر علمية عربية تقدم هذا العلم للباحثين والطلبة وغيرهم وقد حرصنا كل الحرص على تضمينه طرق تحليل الأمراض الوراثية وتحديد منشأها الوراثي وكذلك أساليب بناء الأشجار الوراثية العائلية وطرق التحليل الوراثي الجزيئي لهذه الأمراض والآليات الوراثية والخلوية التي تحكم عدداً كبيراً من الأمراض والتناذرات والتشوهات الخلقية.

على حافة عشق

10 د.ا د.ا
الحب توبة فسدت اطو القلب إن كنت تراه وشاحاٍ يأتي الحب اليك وينشر فيك الحريق لتتبعثر قدماك في الضياع واللحن

على قارعة الطريق

د.ا د.ا
لا يوجد شيءٍ لا يمكن أن يكون.. لا يوجد شيءٍ لا يمكنك القيام به.. لا يوجد شيءٍ لا يمكنك الحصول

على هاوية العشرين

13 د.ا د.ا
يقال الكثير عن هذا العمر،،فهو عمر محير،،، أنت طفل في الشعور،،، لكنك كبير في العمر،،، وناضج في المجتمع،،، عليك التحمل،،،

فاعلية ادارة المنظمات

30 د.ا د.ا
يوجه محتوى الكتاب الى قيادات منظمات الأعمال والعامة لتستلهم منه الدروس والعبر في فهم متطلبات وممارسات العملية الإدارية الفاعلة التي ينبغي تطبيقها لتحقيق النجاحات الباهرة المستمرة

فصول من النقد السيميائي والثقافي للاشهار

15 د.ا د.ا

الإشهار مستمر ويوسع إمبراطوريته«، هكذا يقول فرانسوا برين في فاتحة قراءته  لطغيان الخطاب اإلشهاري على الحياة االجتماعية المعاصرة )185 1996: ,Brune). ترى هل بلغت سلطة هذا الخطاب حدودا تجعله يقارن بلامبراطوريات بهذه السهولة؟ وكيف يمكن تقييمه في إطار المقارنة بنسق خطابات التواصل اليومي؟. الاكيد أن الإجابة على هذا السؤال لن تكون سطحية قابعة عند حدود الانطباعات الأولية. لقد اجتهدت المدارس الفكرية في أوروبا وأمريكا لهثا وراء ما أمكن من تشخيصات للظاهرة، بحيث انطلقت الابحاث الاولى في بواكر القرن العشرين، مستثمرة ما أتاحه التطور في العلوم الانسانية  والاجتماعية في ذلك الوقت.

فن التصوير في القرن العشرين دراسة فنية جمالية

18 د.ا د.ا

 تناول الكتاب حسب ما ورد في العنوان فن التصوير في القرن العشرين، متجنباً الحديث عن النحت مثلاً أو العمارة فلهذين النوعين من الإبداع البصري كتب أخرى كثيرة. كما لم يتناول الفنون الأخرى كالمسرح والسينما والموسيقى وغيرها من الفنون السمعية والأدائية والتعبيرية الأخرى، فهو ليس موسوعة للفنون، وإنما صاحب إشارات تكفي القارئ وتقدّم له ما يريد من معلومات.

وقد أضيف له فصل يتحدث عن الفنون العربية، موضّحاً موقفه من ذلك بوضوح وصراحة، فهو  يرى أن العرب ليست أمّة بصرية في فنونها، وكل ما ورد عنها في القديم إنما هو رموز دينية لم تكن مشغولة بإتقان بحيث تصبح ذات قيمة فنية، وإنما العرب أمّة صوتية كلامية، فنّها الشعر والبلاغة والخطابة، ولذا لم تعرف الأمّة العربية الفنون بالمعنى الذي نعرفه اليوم إلا في مطلع القرن العشرين إثر دخول الاستعمار لبلادها وتجزئتها وتحويلها لكيانات قطرية يتعلّم أبناء القطر الواحد ما يلقّنه له الاستعمار وما يقدّمه له من ثقافة كان هدفها في الأصل طمس الثقافات المحلية وإحلال ثقافة الغرب مكانها. نقول هذا ليس انتقاصاً من قيمة الانسان العربي، ولكن تاريخ الفنون هو الذي يقول ذلك. فالانسان العربي الذي آمن بالإسلام وحمله إلى الدول المجاورة فوجئ بحجم الاختلاف بينه، وهوالقادم من الصحراء، وبين تلك الشعوب التي أخضعت لسلطانه، فعمل ما استطاع على تشرّب ما حوله، أو ألغاء ما لم يقتنع به وشعر بتناقضه مع عقيدته وأحسّ بخطره على مصالحه.

وهذا الكتاب ليس مكتملاً وليس من يدّعي أنه يمكنه كتابة كتاب مكتمل، إذ ستكون له قراءات قادمة وإضافات قادمة، ولكل صاحب ملاحظة أن يقدّمها مشكوراً. وإن المؤلف ليأمل أن تكون للكتاب فائدة يطمئن إليها قلبه حتى لا يكون عمله كلاماً في الهواء.