التقييم النفسي التربوي في ميدان التربية الخاصة
36 د.ا 7 د.ا
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-267-6 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
اتجاهات المرشديين التربويين نحو الطلبة المعاقين
تحتل دراسة الاتجاهات مكانة بارزة في العديد من دراسات الشخصية وديناميات الجماعة وبعض المجالات التطبيقية، مثل: التربية والإدارة والتدريب والعلاقات العامة والصحافة وإدارة الصراع في المؤسسات الإنتاجية والصناعية وتوجيه الرأي العام والسياسة والتثقيف والإرشاد الصحي والديني والتربوي وغيرها من المجالات الأخرى؛ لأن جوهر العمل في هذه المجالات يتمثل في دعم الاتجاهات الميسرة لتحقيق أهداف العمل، وإضعاف الاتجاهات المعيقة؛ فالتربية والإرشاد والعلاج النفسي في بعض مضامينها هي محاولة لتغيير اتجاهات الفرد نحو ذاته أو نحو الآخرين، أو نحو بيئته وغيرها. من هنا فإن دراسة الاتجاهات تعد عنصراً أساسياً في تفسير السلوك الحالي للفرد، والتنبؤ بالسلوك المستقبلي له حيث تؤثر الاتجاهات التي يحملها الأفراد على بعض القضايا والمواقف ذات العلاقة بعملهم المهني سلباً أو إيجاباً. وتعمل الاتجاهات كذلك على تحقيق العديد من الوظائف التي تيسر للفرد القدرة على التعامل مع المواقف الحياتية المختلفة (السفاسفة، 2003)

اضطراب طيف التوحد

الصعوبات التعليمية ( الاعاقة الخفية ) – المفهوم – التشخيص – العلاج
يمثل الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة بعامة وذوو الصعوبات التعلمية بخاصة، شريحة من المجتمع تؤثر فيه وتتأثر به، ويؤدي عدم الاهتمام بتقديم خدمات خاصة نوعية لهذه الفئة إلى كثير من العقبات التي تؤثر على تفاعلهم مع مجتمعهم؛ لذلك فمن الضروري الاهتمام بهم والعمل على رعايتهم والأخذ بأيديهم، لكي يعيشوا حياة كريمة؛ مثلهم في ذلك مثل الأسوياء
فمستقبل أي أمة يتحدد وبشكل كبير بالظروف التربوية والاجتماعية التي يتعرض لها أفراد الجيل الجديد من أبنائها، ويقاس مدى تقدم الأمم بمستوى الخدمات التي تقدمها للجيل الناشئ، لذلك تحرص أي أمة على أن ينشأ أي طفل وهو سليم جسمياً وعقلياً وانفعالياً واجتماعياً، ومع كل العناية والرعاية التي قد يوفرها المجتمع لأطفاله إلا أنه يوجد في كل مجتمع مجموعة من الأشخاص المختلفين في خصائصهم العقلية والحركية والنفسية وهم من يطلق عليهم ذوو الاحتياجات الخاصة
وينظر إلى الأشخاص (ذوي الاحتياجات الخاصة) على أنهم الذين ينحرفون انحرافا ملحوظاً عن الأشخاص العاديين (الأسوياء) سواء كان هذا الانحراف في الخصائص الجسمية أو العقلية أو الانفعالية أو الاجتماعية، مما يستدعي تقديم خدمات خاصة وبرامج ذات طابع خاص، تختلف عما يقدم للأشخاص الذين لا يعانون من هذه الانحرافات وذلك ليتاح لهؤلاء أن ينمو نمواً سليماً وفقاً لإمكاناتهم وقدراتهم

المشكلات السمعية
تعليم التفكير للطلبة ذوي صعوبات التعلم

صعوبات التعلم -الاسباب -المظاهر -طرق القياس
بسبب النقص الكبير في الكتب المتخصصة في المكتبات العربية ، ومن اجل متابعة التطورات الحديثة التي تقفز بسبب التكنولوجيا وخدماتها للأشخاص ذوي الاعاقة ، نقدم هذا الكتاب حيث يتضمن الفصل الاول التعرف الى مدخل الى صعوبات التعلم ويتضمن الفصل الثاني خصائص ومظاهر الاشخاص ذوي صعوبات التعلم ، ويطرح الفصل الثالث محكات التعرف على الاشخاص ذوي صعوبات التعلم، ومن خلال الفصل الرابع يتم التعرف على اساليب تشخيص صعوبات التعلم ، ، ويلقي الفصل الخامس الضوء على غرف مصادر التعلم وبرامجها ، والفصل السادس يتناول بطاريات الاختبار ، بينما الفصل السابع يتناول استراتيجيات تعليم الاشخاص ذوي صعوبات التعلم . ومثل هذا الكتاب يحتاج إلية طلبة التربية الخاصة ومعلمين غرف المصادر ومعلمين مراكز التربية الخاصة واسر الاطفال ذوي صعوبات التعلم.

مقدمة في برامج ارشاد الاشخاص ذوي الاعاقة واسراهم
تعتبر الأسرة من أقدم المؤسسات الاجتماعية، وأكثرها ثباتا ً في تاريخ الإنسان الطويل، فالإنسانية كلها أسرة كبيرة ، وتكوين الأسرة واستقرارها وسعادتها هو الوضع الذي ارتضاه الله لحياة البشر ، وفي إطار الأسرة ينظر الكثير من الأفراد إلى الطفل باعتبارها الامتداد الطبيعي لهم ، ويرى البعض أن وجود الأطفال يوفر لهم نوعا ً من البقاء، في حين يعتقد البعض الآخر أنه لكي تكون انسانا ً طبيعيا ً، فإنك يجب أن تنجب أطفالا .
إن قدوم الطفل يعني تغيرا ً في العائلة، ويعني المزيد من الالتزامات المالية والأخلاقية، وهذا يعني المزيد من الضغوط النفسية بصورة أو بأخرى، وفي جميع الأحوال فإن قدوم الطفل غالبا ً ما يجلب تغيرا ً كبيرا ً في الحياة الزوجية، كما يضطر الزوجان إلى التضحية بالعديد من الأنشطة الاجتماعية وغيرها في محاولة التكيف على الوضع الجديد، فإذا كان الطفل العادي يوجد كل هذه التغيرات، فإن الطفل ذو الاحتياجات الخاصة لاشك سيكون أكثر تأثيرا ً و أشد وطأة.

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.