الإتجاهات الحديثة في ادارة الموارد البشرية
25 د.ا 5 د.ا
لقد زاد الاهتمام بالموارد البشرية في الآونة الأخيرة حتى ارتبط نجاحها بنجاح وقدرة العنصر البشري الذي هو الأساس في خلق القيمة المتمثلة بالمخرجات المناسبة التي تحقق رضا الجمهور وتعزز السمعة والمكانة للمؤسسة ودورها الريادي
أمام هذا كله جاء مؤلفي هذا ليكون مكملاً لكتابي الأول وهو بعنوان (تنمية وإدارة الموارد البشرية) فهو نهج جديد يغذي متطلبات المرحلة ويرفد المصادر والمراجع التي تساعد طالبي العلم في الجامعات والمعاهد والباحثين للوصول للمعلومة المنتقاة الصحيحة
لقد جاءت التوجهات الإستراتيجية لهذا المؤلف من أجل الربط بين إشباع حاجات العاملين وحاجات الجمهور (الزبائن) والمجتمع مع الموارد البشرية في المؤسسات
لقد زاد الاهتمام بالموارد البشرية في الآونة الأخيرة حتى ارتبط نجاحها بنجاح وقدرة العنصر البشري الذي هو الأساس في خلق القيمة المتمثلة بالمخرجات المناسبة التي تحقق رضا الجمهور وتعزز السمعة والمكانة للمؤسسة ودورها الريادي
أمام هذا كله جاء مؤلفي هذا ليكون مكملاً لكتابي الأول وهو بعنوان (تنمية وإدارة الموارد البشرية) فهو نهج جديد يغذي متطلبات المرحلة ويرفد المصادر والمراجع التي تساعد طالبي العلم في الجامعات والمعاهد والباحثين للوصول للمعلومة المنتقاة الصحيحة
لقد جاءت التوجهات الإستراتيجية لهذا المؤلف من أجل الربط بين إشباع حاجات العاملين وحاجات الجمهور (الزبائن) والمجتمع مع الموارد البشرية في المؤسسات
- فلقد تناول الفصل الأول تعريفات حول الموارد البشرية ومراحل التطور ابتداءً من الثورة الصناعية وانتهاءً بالقرن الحادي والعشرين
- أما الفصل الثاني فتناول مفهوم وأهمية تخطيط الموارد البشرية
- وتناول الفصل الثالث تحليل تدفق العمل من خلال جمع البيانات والحقائق والمعلومات عن التنظيم الإداري القائم وعن طبيعة الوظائف المتوفرة في المنظمة مبيناً تصميم الوظائف، عناصر تصميم الوظائف، أساليب التصميم، ثم تحليل الوظائف
- وتناول الفصل الرابع الاستقطاب والاختيار والتعيين مبيناً أهمية مصادر الاستقطاب ثم مفهوم وأهمية خطوات وإجراءات الاختيار للعاملين
- أما الفصل الخامس فلقد تطرق إلى تقييم أداءإدارة العاملين مبيناً عملية قياس وتحديد مستوى أداء الأفراد العاملين في المنظمة، طرق التقييم القديمة والحديثة، ثم إدارة عملية تقييم الأداء مبيناً مشاكل قياس وتقييم أداء العاملين
- وتناول الفصل السادس تدريب وتطوير الموارد البشرية، مفهوم التدريب وأهميته، تحديد الاحتياجات التدريبية، تصميم البرامج التدريبية، أهداف التدريب، ثم تقييم الجهود التدريبية
- وتناول الفصل السابع حفز العاملين ومعالجة أوضاعهم ومشكلاتهم من خلال الربط بين الانجاز والمكافأة، ومبيناً أهمية ومفهوم الحفز وأنواع الحوافز، ونظريات الدوافع والحوافز
- أما الفصل الثامن فقد تناول أنظمة الأجور والتعويضات، أملاً في تحقيق الرضا الوظيفي لدى العاملين، وتطرق الفصل إلى أهمية العدالة في الأجور والرواتب، وبينَّا أنظمة الأجور والرواتب وطرق تقييم الوظائف وأسس الدفع للأجور والرواتب
- وتناول الفصل التاسع حقوق العاملين ونظام الإنضباط من خلال المعرفة حول علاقة العمل، أيضا ما للعاملين من حقوق وما عليهم من واجبات، وأنواع الحقوق والجوانب التي تحكم قرارات التأديب
- أما الفصل العاشر فلقد تناول العلاقات الصناعية والنقابات، من حيث إدارة علاقات وعقود العمل بأنواعها ومدى تأثير النقابات على إدارة الموارد البشرية
- وتناول الفصل الحادي عشر نظم معلومات الموارد البشرية، حتى يستطيع صانع القرار القيام بدوره وهنا لا بد من توفر المعلومات الصحيحة مبيناً أنواع البيانات وكيفية التعامل معها
أما الفصل الثاني عشر فقد تطرق إلى موضوع إدارة المهنة والتخطيط المهني، مبينا المفهوم والأهمية لمراحل المهنة، وكيفية الربط بين مراحل بين مراحل التطور المهني والإبعاد التي تتضمنها المهنة
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-385-7 |
منتجات ذات صلة
أساسيات إدارة الوقت
ويعدّ الكتاب الذي بين يديك عزيزي يحاكي القارئ بمثابة دليل عملي يمكنّك من فهم قيمة الوقت وكيفية إدارته من أجل بلوغ أهدافك المنشودة سواء كنت فرداً أو منظمة. إن مادة الكتاب تحتوي على مفاتيح وجواهر ذات صلة بالوقت وعالمه الفسيح. إنه دليل عملي يرشدك إلى كيفية استثمار الوقت بما يعود بالنفع عليك وعلى منظمتك. إنه كتاب الواقع المعاش، ويقدم إرشادات ونصائح لا غنى عنها أبداً.

إدارة الجودة الشاملة
ينصب هذا الكتاب على "إدارة الجودة الشاملة". ويهدف إلى توفير المعارف العلمية الحديثة حولها لكل مهتم بها من باحثين، وطلبة دارسين في الجامعات، ورجال أعمال ومدراء في منظمات الأعمال، وممارسين في مجال الجودة في مجالات الأعمال المختلفة. يتميز الكتاب بأمور عدة أولها محاولة تناول الموضوع من مختلف أبعاده وجوانبه بطريقة منهجية منظم

إدارة العلاقات العامة وبرامجها
يستعرض هذا الكتاب " إدارة العلاقات العامة وبرامجها " في إطار تزايد نشاطات إدارة العلاقات العامة كوظيفة إدارية متخصصة وحديثة في العديد من المؤسسات المحلية والعالمية، خاصة في القرن الحادي والعشرين، حتى أصبحت الإدارة من المداخل المهمة لتنظيم إدارة المنظمات الحديثة، في ظل تحولات كثيرة، أثرت بشكل مباشر على طريقة إدراك القائمين بالاتصال لكيفية إدارة العلاقات العامة وبرامجها
إستراتيجية الإعلان والاتجاهات الحديثة في تطوير الأداء المؤسسي
يشهد عصرنا الحاضر تطورات كبيرة ومتسارعة في مختلف الميادين بفعل التطور التكنولوجي والتقني وثورة الاتصالات والمعلوماتية ، إذ يصبح عالمنا اليوم ويمسي على ابتكارات جديدة وتحديث في تكنولوجيا المعلومات وفي حقول العلم والمعرفة ، وتتغير باستمرار هذه النظم لتتناغم مع ما يحصل من تطور فاعل ومؤثر في مجالات الحياة المختلفة.
ولا شك أن منظمات الأعمال جزءً لا يتجزأ من هذا التطور المذهل في بيئة الأعمال الداخلية والخارجية على حد سواء ، ولا يمكن إغفال أن هذه المنظمات تسابق الخطى في سبيل مواكبة هذا التطور الذي ألقى بظلاله عليها سواء شاءت ذلك أم أبت ، إذ لم يكن بمقدورها معاكسة هذا الاتجاه إلا السير خطوة بخطوة لمجاراته والتأقلم معه لضمان البقاء والنمو والاستمرار في سوق المنافسة .

الاستثمار والتحليل الاستثماري
واتُبع في عرض هذا الكتاب أسلوباً منهجياً متدرجاً بهدف توفير الأرضية العلمية الرضية للطلاب والدارسين من الأساتذة والمختصين والمستثمرين الراغبين في زيادة معارفهم عن طبيعة ومفهوم الاستثمار وأدواته والمؤسسات التي تتداول بها هذه الأدوات بضمنها كيفية تكوين المحافظ الاستثمارية استناداً إلى المفاهيم النظرية والتطبيقية، وإن شاء الله قد ساهم هذا الجهد في تغطية مفردات الحاجة إلى كتاب أكاديمي يغطي مفردات مساق إدارة الاستثمارات في كليات الاقتصاد والإدارة والمالية في الجامعة العربية وقد تضمن الكتاب ثمانية

الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.