
الاساليب الكمية في التسويق
18 د.ا 4 د.ا
إن علم التسويق بمفهومه المعاصر يمثل مجموعة من الأنشطة المتكاملة التي توجه من خلالها موارد منظمة الأعمال لفرص متاحة في سوق ما، وتسعى من خلال ذلك إلى تحقيق أقصى مستويات الإشباع لحاجات ورغبات الزبائن الحالية والمستقبلية وبما يضمن تعظيم فرص الربح للمنظمة سواء أكان هذا الربح مادياً أو اجتماعياً
إن التسويق الحديث ليس حكراً على منظمات الأعمال الربحية فسحب ، وانما يمارس التسويق ويترعرع في بيئة المنظمات الإنسانية والمؤسسات الحكومية الهادفة للربح الاجتماعي، كما يمارس التسويق من قبل الأمم والشعوب والأفراد لتسويق أنفسهم وأفكارهم وبلدانهم، ومعتقداتهم، وطراز حياتهم، وأي شيء آخر قابل للتسويق
وتأسيساً على ما تقدم جاءت فكرة هذا الكتاب ليحول آليات ونشاطات التسويق بإطار كمي ليربط التحليل الكمي بالتحليل التسويقي في استخدام الأساليب الكمية وتطبيقها على مشكلات واقع منظمات الأعمال السلعية والخدمية
إن علم التسويق بمفهومه المعاصر يمثل مجموعة من الأنشطة المتكاملة التي توجه من خلالها موارد منظمة الأعمال لفرص متاحة في سوق ما، وتسعى من خلال ذلك إلى تحقيق أقصى مستويات الإشباع لحاجات ورغبات الزبائن الحالية والمستقبلية وبما يضمن تعظيم فرص الربح للمنظمة سواء أكان هذا الربح مادياً أو اجتماعياً
إن التسويق الحديث ليس حكراً على منظمات الأعمال الربحية فسحب ، وانما يمارس التسويق ويترعرع في بيئة المنظمات الإنسانية والمؤسسات الحكومية الهادفة للربح الاجتماعي، كما يمارس التسويق من قبل الأمم والشعوب والأفراد لتسويق أنفسهم وأفكارهم وبلدانهم، ومعتقداتهم، وطراز حياتهم، وأي شيء آخر قابل للتسويق
وتأسيساً على ما تقدم جاءت فكرة هذا الكتاب ليحول آليات ونشاطات التسويق بإطار كمي ليربط التحليل الكمي بالتحليل التسويقي في استخدام الأساليب الكمية وتطبيقها على مشكلات واقع منظمات الأعمال السلعية والخدمية
إن هذا الكتاب يشمل على تسعة فصول تم تقديمها وعرضها بطريقة ملائمة تناسب الخطة الدراسية لطلبة قسم التسويق، كما تناسب المديرين والفنيين المعنيين، باستخدام وتطبيق هذه الأساليب
حيث تناول الفصل الأول إعطاء صورة تفصيلية عن المداخل المرتبطة بمفهوم التسويق الحديث . وجاء الفصل الثاني ليعرض المفاهيم الخاصة بالأساليب الكمية في علم التسويق، والفصل الثالث سلط الضوء على مفهوم نظرية القرار وآلية اتخاذ القرارات التسويقية، وعالج الفصل الرابع البرمجة الخطية (الطريقة البيانية في معالجة المشكلات التسويقية
إما الفصل الخامس: فقد تناول طريقة السمبلكس. و خصص الفصل السادس لمناقشة مشكلات التخصيص والنقل في تخزين المنتجات وتسويقها. وعرض الفصل السابع النماذج الشبكية
إما الفصل الثامن فقد ناقش طرق التنبؤ بالمبيعات
وجاء الفصل التاسع والأخير ليسلط الضوء على موضوع حديث ويطرق لأول مرة في كتب التسويق الا وهو التحليل العنقودي(Cluster Analysis)
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-403-8 |
منتجات ذات صلة
ادارة الخدمة المدنية والوظيفية العامة
ادارة العمليات التسويقية ونشاطاتها
تشير آخر الدراسات والأبحاث وكتابات كبار منظري التسويق وممارسيه إلى أن الأزمة المالية العالمية التي بدأت آثارها السلبية تظهر مع بداية عام 2009 تستدعي من منظمات الأعمال كافة إيلاء اهتمام خاص واستثنائي لعدد من العمليات التسويقية الجوهرية التي تعدّ مدرّة للنقدية. ويرى البروفسور فيليب كوتلر وزميله البروفسور ديفيد جوبر، وهما من أبرز أعمدة التسويق في العالم، إن الإدارة السليمة والمُحْكمة لنشاطات وعمليات تسويقية أساسية مثل البيع الشخصي (الذي يتسم بالديناميكية وفورية التغذية العكسية)، والتسويق الدولي الإلكتروني (الذي يتسم بالفاعلية والكفاءة العاليتين وانخفاض التكاليف وتعظيم الأرباح)، والتجارة الإلكترونية (التي تعدّ بمثابة موّلد الإيراد الأول بالنسبة للمنظمات التي تتعامل بالتجارة الإلكترونية وتعرف كيف تستثمرها لصالحها).. هذه الإدارة السليمة لهذه العمليات والنشاطات الثلاث كفيلة بتجنيب الكثير من المنظمات التبعات والعواقب السلبية للأزمة المالية الخانقة التي بدأت تترك آثارها السلبية على شرايين وأوردة المنظمات على اختلاف أنواعها

ادارة المبيعات
إدارة المبيعات بين المفهوم والتطيبق يعدّ من الكتب العملية التي تتناول بالعرض والشرح والتوضيح آليات البيع، كفن وعلم، وتقدم للقارئ الكريم منظوراً استراتيجياً متعمقاً، وأدلة إرشادية واضحة ودقيقة، تساعد إدارة المبيعات في المنظمة على صوغ الاستراتيجيات البيعية الفاعلة، وتنفيذها، ومتابعتها، إنه كتاب مبسّط من حيث التزامه بالمبادئ والأسس النظرية، وا لمفاهيمية، و التطبيقية، وسهولة الطرح والاستقراء والاستنتاج، وعمق التحليل على مبدأ »السهل الممتنع«
وقد اعتمد المؤلف على أمهات الكتب العالمية في مضمار المبيعات والتسويق، لإعطاء القارئ صورة حقيقية حديثة عن شرايين وأوردة هذا العالم البيعي؛ ليكون بالفعل مطّلعاً ليس فقط على مفاهيم المبيعات، وإنما على فلسفتها، ونماذجها، ومكنوناتها، وتوجهاتها، ومساراتها المستقبلية

الاعلان في القرن الحادي والعشرين
بدأ الإعلان شفوياً متمثلاً بالمنادي الذي يبلغ الناس بأوامر الدولة وتعليماتها ويمدح السلعة لبيعها، ومن ثم أصبح مكتوباً وبقي ملتزماً بأهدافه
وما أن بزغ فجر الثورة الصناعية وما رافقها من إنتاج كبير يتطلب البحث عن المستهلك وما ان تقدمت وسال الاتصال وزادت أهمية النشاط البيعي حتى برزت أهمية الإعلان التجاري وتطورت وسائله وفنونه ليلبي متطلبات هذا الوضع الجديد
فالإعلان هو مجموعة الأنشطة المؤدية إلى نشر وإذاعة الرسائل الإعلامية المرئية والمسموعة على الجمهور لحثه على شراء سلع أو خدمات والتقبل الجيد لأفكار أشخاص أو منشآت معلن عنها، حيث تتجاوز مهمة الإعلان توصيل المعلومة إلى محاولة الإقناع
ويعد الإعلان أحد أهم الأنماط المتبعة في الترويج للسلع والخدمات، إذ تعمد معظم المؤسسات التجارية والاقتصادية إلى استخدام الإعلان في التأثير في وعي وسلوك المستهلك، بهدف دفعه إلى شراء السلع والمنتجات المعلن عنها

الزراعة الحضرية
كفاءة التسويق
تضمنت الخطة الاستراتيجية للتعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية خلال الأعوام 2004-2006 رؤية تقوم على »إيجاد نظام تربوي ذي جودة عالية قادر على تخريج كوادر بشرية مؤهلة ومتخصصة في مختلف حقول المعرفة تلبي احتياجات المجتمع الحالية والمستقبلية بما يتواءم مع تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية مستدامة«. كما تضمنت الأهداف العامة لهذه الاستراتيجية ضرورة تحسين نوعية ومواءمة التعليم العالي لمتطلبات المجتمع من خلال وضع معايير وأسس للاعتماد وضبط الجودة تطبق على مؤسسات التعليم العالي كافة وتتطابق مع المعايير الدولية
ومن هنا كان لا بد من إيجاد آليات ووسائل تستطيع من خلالها الدولة الأردنية ومؤسساتها المعنية تقييم مخرجات التعليم العالي بهدف قياس مدى تأثير العمليات التي تجري على مدخلات ذلك التعليم في مؤسسات التعليم العالي
وبذلك قرر مجلس التعليم العالي الذي يضطلع بوضع السياسات العامة للتعليم في المملكة استحداث »امتحان الكفاءة الجامعية« لجميع الطلبة الأردنيين الخريجين في الجامعات الأردنية، وفي الجامعات غير الأردنية ممن يرغبون في معادلة شهاداتهم

نظام المعلومات التسويقية (مدخل اتخاذ القرار)
حيث قسمنا الكتاب إلى ثلاثة فصول، تعرضنا في الفصل الأول إلى مدخل لدراسة التسويق، نظام المعلومات واتخاذ القرار في المؤسسة، حيث بينّا المفاهيم المتعلقة بالتسويق وكيف أنّه أصبح ضرورة ملحة بالنسبة لمؤسسات اليوم وضرورة أن تواكب المؤسسات جميع التغيّرات في البيئة التي تعيش فيها عن طريق تصميم نظام المعلومات الذي تعرضنا إلى جميع المفاهيم المتعلقة به، والمزايا التي يمكن أن يوفرها من جراء وجوده في المؤسسة حيث يعتبر الأداة الأنجع لتوفير المعلومات وذلك لأجل اتخاذ القرارات، التي هي الأخرى تطرقنا إلى كل المفاهيم المتعلقة بهذه العملية الإدارية في المؤسسة؛
أما في الفصل الثاني فتناولنا: تحليل الإطار العام لنظام المعلومات التسويقية، من خلال تحديد مفهوم هذا النظام وذكر أهم الأسباب التي أدت إلى الاهتمام به، وأهم المراحل المتبعة لإعداده في المؤسسة، ومختلف الأنظمة الفرعية المكونة لهذا النظام وفي الأخير أهم المجالات التي يمكن أن يستخدم فيها نظام المعلومات التسويقية؛
بينما في الفصل الثالث فعالجنا إسهامات نظام معلومات التسويق في ترشيد القرارات التسويقية من خلال إبراز الإسهامات الفعلية لنظام المعلومات التسويقية في ترشيد القرارات التسويقية وذلك عن طريق تشخيص هاته القرارات ثم محاولة تبيين الدّور الفعّال لهذا النظام من أجل تصويب القرارات المتخذة، كما تمّ تأشير دور نظام المعلومات التسويقية في إطار دورة حياة المنتج لكل عنصر من عناصر المزيج التسويقي في المؤسسة؛

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.