عرض 1–12 من أصل 21 نتيجة

أساسيات التسويق الدوائي

د.ا 18 د.ا 9
بعد النجاح الساحق الذي حققه كتابي الموسوم بـ “التسويق الصيدلاني” الذي صدر عام 1999، وجدت نفسي بعد مرور سبع سنوات،

أساسيات وتطبيقات الترويج الإلكتروني والتقليدي – مدخل متكامل

د.ا 30 د.ا 15

إن المدخل المتبع في هذا الكتاب هو المدخل المتكامل للترويج والإعلان الإلكتروني والتقليدي بمعنى أن عناصر المزيج الترويجي (الإعلان والبيع الشخصي وتنشيط المبيعات، والعلاقات العامة والدعاية) لا يمكن أن تكون فاعلة إلا من خلال النظر إلى الترويج في إطار علاقته المتنامية والمترابطة مع المزيج التسويقي والبيئة التسويقية الداخلية والخارجية

فالترويج نشاط تسويقي لا غنى عنه في عالم يتسم بالمنافسة الشديدة، حيث المنتجون والموزعون خصوصاً يرسمون الاستراتيجيات والسياسات والخطط التسويقية في محاولة لإيصال أفكارهم ومنتجاتهم إلى أسواق تتميز هي الأخرى بالتقلبات المستمرة والتغيرات التي لا تعرف السكون وفي عصر صارت فيه التقنيات مثل الإنترنت تلعب دوراً حاسماً في التأثير على رؤيتنا للأشياء من حولنا. ناهيك عن طبيعة المستهلكين الذين تستهدفهم النشاطات التسويقية المختلفة، حيث تعاظمت احتياجات ورغبات المستهلكين، وتعقدت عملية اتخاذ قرار الشراء بتعقد وتشابك السلوك الإنساني في ضوء هذا الكم الهائل من السلع والخدمات المطروحة في السوق، ويوجد اليوم مستهلكون إلكترونيون يعتمدون على الإنترنت كوسيلة ترويجية في كل شيء

إدارة الحملات الإعلانية

د.ا 20 د.ا 10

 يأتي الفصل الأول تحديداً ليسلط الضوء على مفاهيم الإدارة وفنونها وعلومها، لكي يكون القائمون على الإعلان ملمين بأساليب إدارة الجهد الإعلاني. يمثل الفصل الأول مدخلاً للكتاب، بالإضافة إلى كونه مدخلاً سليماً للإدارة. فقد تضمن الفصل شروحات وتحليلات لأهمية الإدارة والدور الذي تلعبه في تعزيز الأداء ورفع معدلات الإنتاجية في جميع مرافق المنظمة وعلى كافة مستوياتها. ولهذا كان لا بد من هذا الفصل الذي يمهّد للإدارة وفنونها وعلومها ليكون بمثابة خارطة طريق لجميع المسؤولين عن إدارة الإعلان في مختلف المنظمات

أما الفصل الثاني، فهو يسلط الضوء على إدارة الإعلان تحديداً. فهو يناقش ويحلل وظائف إدارة الإعلان بالنسبة للشركات التي تستعين بوكالات إعلان خارجية، وتلك التي تعتمد على إمكانياتها الذاتية في هذا المجال. كما يتناول الفصل الثاني موضوع في غاية الأهمية ألا وهو تنظيم إدارة الإعلان، حيث حددنا أمثلة لهياكل تنظيمية حقيقية لموقع الإعلان وأساليب تنظيمه. كما ناقشنا التنظيم الداخلي لإدارة الإعلان واستعرضنا الأساليب المعتمدة في تنظيمه. ثم تطرقنا إلى وكالات الإعلان، وناقشنا أبرز الأدوار والوظائف التي تقوم بها في مجال صناعة الإعلان، كما تطرقنا إلى الأنواع المختلفة لوكالات الإعلان، ومصادر إيراداتها

وفي الفصل الثالث، جاء التركيز منصّباً على تخطيط الحملات الإعلانية، حيث قدّمنا تعريفاً للحملة الإعلانية، وناقشنا بالتفصيل الخطوات الأساسية المعتمدة في تخطيط الحملات الإعلانية. كما سلطنا الضوء على أساليب تحديد أهداف الإعلان، ووضع ميزانية الإعلان، وطرق تحديد مخصصات الإعلان. بعدها تناولنا بالتفصيل أساليب تطوير استراتيجية الإعلان من خلال: اختيار وسائل الإعلان، وتكوين الرسائل الإعلانية

أما الفصل الرابع، فقد جاء مكرّساً لمناقشة إدارة وسائل الإعلان والرقابة عليها، حيث تناولنا مفهوم وسيلة الإعلان، وأساليب تطوير خطة الوسيلة، وأهداف وسيلة الإعلان وأساليب تحديدها، ومعايير المفاضلة بين مختلف وسائل الإعلان، بالإضافة إلى أنواع الوسائل الإعلانية

ادارة التسويق : مدخل تحليلي استراتيجي متكامل

د.ا 25 د.ا 13
. كان موضوع إدارة التسويق دائمونظراً لانطوائه على كثير من التقاطعات بين النظرية والتطبيق فقد انعكس ذلك على صعوبةالكتابة فيه، الأمر الذي دعا الكثير من الكتاب إلى التردد في التجذيف في بحره،

ادارة التسويق ( منظور تطبيقي استراتيجي )

د.ا 20 د.ا 10

لقد جاء هذا الكتاب بفصوله كخارطة طريق للتسويق وإداراته، هادفاً إلى توضيح الدور الهام والحيوي للنشاط التسويقي  ومدى مساهمته في تحقيق أهداف الشركات وبقائها واستمرارها، وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية للعملية التسويقية  في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين وأصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا المنهج الفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في شركات الأعمال كافة صغيرة  أو كبيرة،وطنية أو عالمية، هادفة للربح أو غير هادفة له، وذلك تحقيقاً للنجاح والازدهار وضماناً للبقاء والاستمرار وبناءً للميزة التنافسية والسمعة والشهرة ووصولاً للقيادة والريادة في السوق وتجسيداً لهذه الأهداف ولان هذا الكتاب لا يشكل وسيلة  فحسب بل ابعد من ذلك بكثير جداً فهو نظام متكامل وسهل وعملي لإدارة قوى التسويق  والعملاء فقد جاءت هيكلية الكتاب مكونة من خمسة عشر فصلاً

 

ادارة العمليات التسويقية ونشاطاتها

د.ا 18 د.ا 9

تشير آخر الدراسات والأبحاث وكتابات كبار منظري التسويق وممارسيه إلى أن الأزمة المالية العالمية التي بدأت آثارها السلبية تظهر مع بداية عام 2009 تستدعي من منظمات الأعمال كافة إيلاء اهتمام خاص واستثنائي لعدد من العمليات التسويقية الجوهرية التي تعدّ مدرّة للنقدية. ويرى البروفسور فيليب كوتلر وزميله البروفسور ديفيد جوبر، وهما من أبرز أعمدة التسويق في العالم، إن الإدارة السليمة والمُحْكمة لنشاطات وعمليات تسويقية أساسية مثل البيع الشخصي (الذي يتسم بالديناميكية وفورية التغذية العكسية)، والتسويق الدولي الإلكتروني (الذي يتسم بالفاعلية والكفاءة العاليتين وانخفاض التكاليف وتعظيم الأرباح)، والتجارة الإلكترونية (التي تعدّ بمثابة موّلد الإيراد الأول بالنسبة للمنظمات التي تتعامل بالتجارة الإلكترونية وتعرف كيف تستثمرها لصالحها).. هذه الإدارة السليمة لهذه العمليات والنشاطات الثلاث كفيلة بتجنيب الكثير من المنظمات التبعات والعواقب السلبية للأزمة المالية الخانقة التي بدأت تترك آثارها السلبية على شرايين وأوردة المنظمات على اختلاف أنواعها

ادارة المبيعات

د.ا 25 د.ا 13

إدارة المبيعات بين المفهوم والتطيبق يعدّ من الكتب العملية التي تتناول بالعرض والشرح والتوضيح آليات البيع، كفن وعلم، وتقدم للقارئ الكريم منظوراً استراتيجياً متعمقاً، وأدلة إرشادية واضحة ودقيقة، تساعد إدارة المبيعات في المنظمة على صوغ الاستراتيجيات البيعية الفاعلة، وتنفيذها، ومتابعتها، إنه كتاب مبسّط من حيث التزامه بالمبادئ والأسس النظرية،  وا لمفاهيمية، و التطبيقية، وسهولة الطرح والاستقراء والاستنتاج، وعمق التحليل على مبدأ »السهل الممتنع«

وقد اعتمد المؤلف على أمهات الكتب العالمية في مضمار المبيعات والتسويق، لإعطاء القارئ صورة حقيقية حديثة عن شرايين وأوردة هذا العالم البيعي؛ ليكون بالفعل مطّلعاً ليس فقط على مفاهيم المبيعات، وإنما على فلسفتها، ونماذجها، ومكنوناتها، وتوجهاتها، ومساراتها المستقبلية

ادارة المبيعات – منظور تطبيقي وظيفي

د.ا 20 د.ا 10

لقد جاءت فكرة هذا الكتاب من أن إدارة المبيعات هي من ابرز النشاطات والأعمال والوظائف والجهود التي تمثل الخط الأمامي للمؤسسات الاقتصادية بأنواعها والخدماتية الربحية وغير الربحية مرتبطة بعلاقات تبادلية مع البيئة المحيطة بكل قواها وعواملها ومتغيراتها المختلفة، رغم أن هذا النشاط لا يزال في الوطن العربي لم يولى الاهتمام والعناية المطلوبة، وتكتنفه مشاكل إدارية وتسويقية لها أثارا سلبية على إدارة هذه المؤسسات في الدول العربية. ومن أن شركات الأعمال لا يمكن أن تنمو وتضمن البقاء والاستمرار إلا من خلال تحقيق الأهداف المنشودة ولان الاستراتيجيات هي وسائل تحقيقها وذلك عن طريق استخدام موارد الشركة المختلفة. وهناك مثل ياباني يقول (الرؤية بدون عمل حلم نهار، والعمل بدون رؤية كابوس) واعتقد أن أكثرنا يحلم أحلام نهار وبعضنا يعاني من الكوابيس، أننا كدول وكشركات وكأفراد بحاجة إلى رؤية واضحة والى عمل جاد، إذا  أردنا أن يكون لنا مكان في عالم الألفية الثالثة لأننا نرى أن لا مكان في هذا العالم للضعفاء (أفراد، شركات، دول)، فالشركات  متعددة الجنسيات تتحول يوماً بعد يوم إلى آلات جهنمية ساحقه لكل من يقف عثرة في طريق تحقيق أهدافها

اساسيات العرض والتقديم الفعال (مدخل تطبيقي )

د.ا 18 د.ا 9

تفتقر المكتبة العربية إلى كتاب علمي رصين في أساسيات العرض والتقديم، يعطي لهذه العملية الجوهرية حقها في الشرح والتحليل والتخطيط والاستقراء. ولهذا السبب بالذات راودتني فكرة تأليف كتاب مبني على أسس علمية وممارسات الأعمال الفضلى يتناول عملية العرض والتقديم من حيث أساسياتها ومهاراتها وأهميتها في عالم الأعمال اليوم، وبالذات في مجال التسويق، وهو المجال الوحيد الذي يولّد الموارد لمنظمات الأعمال، بينما الوظائف والمجالات الأخرى تشكّل تكلفة

فعملية العرض والتقديم تعدّ بمثابة استراتيجية فاعلة، تدعم بشكل كبير نشاطات التسويق ووظائفه إذا ما أُحسن استخدامها والتدريب عليها بشكل نظميّ. وتبرز أهمية عملية العرض والتقديم في أنها تمثل أحد أبرز مدخلات العملية البيعية والترويجية وذلك لأنها ببساطة أداة إبلاغ، وتذكير وإقناع، تعتمد المواجهة المباشرة والتفاعل الإنساني الرفيع. فهي من أبرز الأدوات التي يستخدمها كبار المفاوضين ومندوبي البيع، ومسؤولي العلاقات العامة لتسويق شتى أنواع السلع والخدمات والأفكار، والأماكن وغيرها. كما تعمل عملية العرض والتقديم بمثابة عنصر أو مدخل داعم الجهود العلاقات العامة التي ترمي إلى تعزيز صورة المنظمة في أذهان جماهيرها

استراتيجيات التسويق في المصارف والمؤسسات المالية

د.ا 25 د.ا 13

جاء هذا الكتاب كمحاولة جادة تناولت كثيرا من المفاهيم العلمية والأساليب التطبيقية في مجال تخطيط الاستراتيجية التسويقية في المصارف والمؤسسات المالية وذلك في اطار شامل ومتكامل , فقد تناول الفصل الأول موضوع التخطيط الاستراتيجي وأهميته للمصرف ثم تناول الفصل الثاني تخطيط الاستراتيجية التسويقية للمصرف بمتطلباته المختلفة والجوانب الأساسية في عملية التخطيط الاستراتيجي وتقديم نظام متكامل لتقييم هذه العملية , كذلك ضم الكتاب طرق وأساليب تحليل المنافسة في السوق المصرفي والاتجاهات الرئيسية في هذا التحليل , كذلك تناول الكتاب دراسة تحليلية للمكانة الذهنية وتمييز الخدمات المصرفية بما ينطوي عليه ذلك من تحديد لخطوات هذه العملية . وأخيرا ضم الكتاب فصلا عن تطوير وابتكار الخدمات المصرفية الجديدة بمراحلها المختلفة والاستراتيجيات الفعالة المرتبطة بكل مرحلة . والحقيقة أن هذا الكتاب استهدف دراسة وتحليل المفاهيم العلمية والأساليب التطبيقية في تخطيط الاستراتيجيات التسويقية للمصارف والمؤسسات المالية

الاساليب الكمية في التسويق

د.ا 18 د.ا 9

إن علم التسويق بمفهومه المعاصر يمثل مجموعة من الأنشطة المتكاملة التي توجه من خلالها موارد منظمة الأعمال لفرص متاحة في سوق ما، وتسعى من خلال ذلك إلى تحقيق أقصى مستويات الإشباع لحاجات ورغبات الزبائن الحالية والمستقبلية وبما يضمن تعظيم فرص الربح للمنظمة سواء أكان هذا الربح مادياً أو اجتماعياً

إن التسويق الحديث ليس حكراً على منظمات الأعمال الربحية فسحب ، وانما  يمارس  التسويق ويترعرع في بيئة المنظمات الإنسانية والمؤسسات الحكومية الهادفة للربح الاجتماعي، كما يمارس التسويق من قبل الأمم والشعوب والأفراد  لتسويق أنفسهم وأفكارهم وبلدانهم، ومعتقداتهم، وطراز حياتهم، وأي شيء آخر قابل للتسويق 

وتأسيساً على ما تقدم جاءت فكرة هذا الكتاب ليحول آليات ونشاطات التسويق بإطار كمي ليربط التحليل الكمي بالتحليل التسويقي في استخدام الأساليب الكمية وتطبيقها على مشكلات واقع منظمات الأعمال السلعية والخدمية