

احتياجات المجتمع و تحديات المستقبل
39 د.ا 8 د.ا
قد بدأ العالم مرحلة انتقالية بالغة الأهمية للدخول في القرن الحادي والعشرين وذلك وسط تحولات سياسية، واقتصادية كان لها انعكاسها على نواحي الحياة في المجتمعات المختلفة، وتمثلت هذه التحولات في ظهور ما يسمي بالنظام العالمي الجديد وهذه التحولات والتحديات التي ألقت بظلالها علي بنية النظام التربوي. ومن ثم فنحن في حاجة إلى نظام تعليمي غير تقليدي. فإن إعداد الإنسان القادر على التعامل مع هذه التحولات والتحديات يتطلب إعادة النظر في العملية التعليمية بناء علي أسس جديدة قائمة علي إستراتيجيات علمية فعاله تستوعب الإمكانات البشرية، والمادية، والتكنولوجية ومن هنا بدأت الدول المختلفة في التسابق علي تطوير نظمها التعليمية بصوره شاملة أحيانا وبصوره جزئية أحيانا أخرى
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-772-5 |
منتجات ذات صلة
الدراسات الاجتماعية واساليب تدريسها
تعد الدراسات الاجتماعية من أكثر المواد التي تحتاج إلى إثراء وتوضيح للمتعلمين، إذ أنها تعمل على تشكيل المتعلم حيث يقع على عاتقها إكسابه القيم والاتجاهات والمفاهيم التي تمكنه من المشاركة الفعالة في مجتمعه.
وتشكل الدراسات الاجتماعية ميدانًا من ميادين الرئيسة في برامج التعليم العام، لذا فهي تحتوي على موضوعات هي الأقرب إلى المتعلم وبيئته التي يعيش فيها، فهي تتضمن حقائق ومفاهيم ومعارف وقيم واتجاهات، فهي بحاجة إلى طريق تدريس فعالة تمكن المعلم من تحقيق التفاعل مع المتعلمين، وتمكينهم من الحقائق والمفاهيم والمعارف.

السياسات الاجتماعية
تؤثر السياسات الاجتماعية في اساساها الى التوجيهات اساسها المبادئ والتشريعات والانشطة التي تؤثر على الظروف المعيشية التي تساعد في رفاهية الانسان. اذن ف السياسة الاجتماعية هي ذلك الجزء من السياسة العامة الذي يعني بالقضايا الاجتماعية كما انها تتناول رفاهية افراد المجتمع من خلال تنظيم التسويق للسلع والموارد في هذا المجتمع وكيفية الوصول لها ، كما ان السياسة الاجتماعية تقوم باتخاد القرارت التي تتعلق ب أهداف المجتمع حيث ترتبط السياسة الاجتماعية بأيد يولوجية المجتمع

المسألة التربوية بين الديموقراطية والعنف
دراسات في الإكتآب والعدوان
علم النفس الاجتماعي

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.