

مقدمة في الاحصاء التربوي
18 د.ا 4 د.ا
يقع هذا الدليل في ستة فصول . يتضمن الفصل الأول مبادئ أساسية في الإحصاء التربوي منها مفهوم الإحصاء التربوي،وأهمية دراسة الإحصـاء التربوي ،ومجالات الإحصاء التربوي ، ومستويات القياس وعلاقاتها بالإحصاء، والمتغيرات والثوابت ، والمجتمع الإحصائي والعينة ، وطرق جمع البيانات الإحصائية ، وينتهي الفصل بالعينات وطرق اختيارها. أما الفصل الثاني يتضمن عرض البيانات الإحصائية ، وكيفية بناء التوزيعات التكرارية ، ومن ثم تمثيل التوزيعات التكرارية بيانياً
ويتضمن الفصل الثالث على مقاييس النزعة المركزية ، فيعرضها ، ويعطي الطرق لحسابها وخواصها. أما الفصل الرابع فيتعرض إلى مفهوم التشتت ومقاييسه، وفي الفصل الخامس ناقشنا الارتباط والانحدار ، بينما الفصل السادس تضمن موضوع التوزيع الطبيعي
فإن الإحصاء التربوي يلعب دوراً مهماً في الحياة العصرية بجميع مناحيها العلمية ، والاجتماعية والصناعية والتربوية ، والصحية ،وغيرها ،فهو يستعمل لوصف الطرق المتعددة لجمع البيانات والمشاهدات ، ومن ثم يتم تنظيمِها، وعرضها وتحليلها واستقراء النتائج منها وهناك إمكانات عظيمة يوفرها الإحصاء للباحثين إضافة إلي الطرق العلمية الكثيرة المتعددة التي يزودهم بها
وتولي جامعة الأقصى اهتماماً وجهداً كبيرين للإحصاء التربوي ، وما هذا الدليل إلا جزء من جهودها للارتقاء بمستوى الجامعة إلى المكان اللائق بها
وقد أُعد هذا الدليل على عجل ليلبي حاجة الطلاب الماسة إليه وسوف يُعدل إن شاء الله عدة مرات قبل أن يخرج في شكله النهائي
ويقع هذا الدليل في ستة فصول . يتضمن الفصل الأول مبادئ أساسية في الإحصاء التربوي منها مفهوم الإحصاء التربوي،وأهمية دراسة الإحصـاء التربوي ،ومجالات الإحصاء التربوي ، ومستويات القياس وعلاقاتها بالإحصاء، والمتغيرات والثوابت ، والمجتمع الإحصائي والعينة ، وطرق جمع البيانات الإحصائية ، وينتهي الفصل بالعينات وطرق اختيارها. أما الفصل الثاني يتضمن عرض البيانات الإحصائية ، وكيفية بناء التوزيعات التكرارية ، ومن ثم تمثيل التوزيعات التكرارية بيانياً
ويتضمن الفصل الثالث على مقاييس النزعة المركزية ، فيعرضها ، ويعطي الطرق لحسابها وخواصها. أما الفصل الرابع فيتعرض إلى مفهوم التشتت ومقاييسه، وفي الفصل الخامس ناقشنا الارتباط والانحدار ، بينما الفصل السادس تضمن موضوع التوزيع الطبيعي
وقد حرص المؤلف على عرض بنود الكتاب وفصوله المختلفة بشكل متدرج ، ومتسلسل ليناسب القدرات المختلفة للطلبة ، وحتى يسهل عليهم تناولها وتعلمها بكل يسر وسهوله
كما راعي المؤلف تذييل كل فصل بتدريبات تزود المتعلم بالخبرات اللازمة للمعلم الناجح
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
منتجات ذات صلة
إدارة الجودة الشاملة
ينصب هذا الكتاب على "إدارة الجودة الشاملة". ويهدف إلى توفير المعارف العلمية الحديثة حولها لكل مهتم بها من باحثين، وطلبة دارسين في الجامعات، ورجال أعمال ومدراء في منظمات الأعمال، وممارسين في مجال الجودة في مجالات الأعمال المختلفة. يتميز الكتاب بأمور عدة أولها محاولة تناول الموضوع من مختلف أبعاده وجوانبه بطريقة منهجية منظم

إدارة العلاقات العامة وبرامجها
يستعرض هذا الكتاب " إدارة العلاقات العامة وبرامجها " في إطار تزايد نشاطات إدارة العلاقات العامة كوظيفة إدارية متخصصة وحديثة في العديد من المؤسسات المحلية والعالمية، خاصة في القرن الحادي والعشرين، حتى أصبحت الإدارة من المداخل المهمة لتنظيم إدارة المنظمات الحديثة، في ظل تحولات كثيرة، أثرت بشكل مباشر على طريقة إدراك القائمين بالاتصال لكيفية إدارة العلاقات العامة وبرامجها
ادارة الإعلام
ادارة المؤسسات الإعلامية
البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
الفساد الاداري والمالي واثاره الاقتصادية
إن الفساد الإداري والمالي ليس بظاهرة جديدة عابرة سرعان ما تظهر فتختفي، وإنما هي ظاهرة مستمرة يتفاوت حجمها من دولة إلى أخرى ومن قطاع إلى آخر داخل الدولة الواحدة
لقد عانت المجتمعات من جراء هذه الظاهرة وانعكاساتها السلبية على الاقتصاد والمجتمع. فالفساد إذا ما انتشر في مجتمع ما أدى إلى عرقلة نموه الاقتصادي الاجتماعي وبالتالي يفقد حاضره ويجني على مستقبله. فالفساد الإداري والمالي ليس حكراً على نظام دون آخر فهو موجود في كل النظم السياسية، وإن عملياته وممارساته هي تصرفات غير شرعية تصدر عن المسؤول تتضمن سوء استغلال للصلاحيات والنفوذ والسلطات المخولة له في استخدام الأموال العامة فتوجه الى غير الأوجه المعدة لها، وتذهب لأغراض ومنافع شخصية بشكل مناف للقوانين و الأعراف والقيم الأخلاقية و الإنسانية والدينية والثقافية، فقد تكون هذه الممارسات الفاسدة عن طريق الرشوة، الإبتزاز، المحسوبية و المنسوبية، والاحتيال والنصب وغيرها

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.