الشعر، والشعر لا زَمَنَ له، الزمنُ هو زمنُ الشاعر والقارئ والمجتمع والعصر من حيث المستوى الاجتماعي والحضاري، حيث يُباعدُ هذا المستوى أو يُقاربُ بين الشعر الذي يُنْتَجُ في أزمنة مُتباعدة أو مُتعاصرة، يعني: في الوقت الذي نجدُ تباعُداً كبيراً بين القصيدة الجاهليَّة (المُعلَّقة) مثلاً، والقصيدة الحديثة للسيَّاب والبياتي وأدونيس.. إلخ.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.