د.ا12,77 د.ا6,39

& Advanced Shipping

الباب الأول : المضمون فى الأعمال النثرية والشعرية ويشتمل بدوره على :
الفصل الأول : ويناقش المضمون فى الأعمال النثرية .
الفصل الثانى : يناقش المضمون فى الأعمال الشعرية أما الباب الثانى فيتناول التشكيل الفنى فى الأعمال النثرية والشعرية ، وينقسم بدوره الى فصلين، الفصل الأول ويناقش : التشكيل الفنى فى الأعمال النثرية بينمــا يناقش الفصل الثانى : التشكيل الفنى فى الأعمال الشعرية ، ثم نأتى إلى الخاتمة وثبت بالمصادر والمراجع .
– إلقاء الضوء على مضمون الكتاب :
وكما تقول المؤلفة (عبير النوايسة) فى مقدمتها : ” ان هذه الدراسة المعنونة بـ (أدب الأطفال فى الأردن : الشكل والمضمون ) فى الفترة من 1980: 2000 معنية بأدب الطفل ضمن الأعمال الأدبية الأردنية الموجهة للطفل ، وتحرص الدراسة بدورها على إبراز خصوصية أدب الطفل فى الأردن ، وذلك بالوقوف على مرتكزاته ، وأنواعه المختلفة ، مع بيان حقوله المتنوعة فى مجالات الشعر والنثر من مسرح وقصة ورواية ، وغلبة أحد الحقول على الآخر ، مما دفع الى تسابق الأعمال وتنافسها فى المجالات الوطنية والقومية والاجتماعية ، مما يؤكد غلبة بعضها على الآخر .
وتشير الكاتبة (عبير النوايسة) الى ان الدراسة وقفت عند نماذج من النتاج القديم لادب الأطفال فى مجالاته المتعددة والتى أشارت الدراسات السابقة لها ، أي فى الفترة ما قبل فترة الدراسة (1980 – 2000 م ) .
كما تشير الكاتبة الى إنها وجدت من الدراسات السابقة ما يحتاج لدراسة جديدة تحيط بالموضوع ، وتتناول الجانب الفنى والمضمون بشكل أوسع ، وقد عددت الكاتبة حوالى أربعة عشر مؤلفا ودراسة (فى الأردن) .
سعت الكاتبة فى كتابها (أو دراستها) الى بيان مجالات الشعر : كظهور قضيته على السنة الحيوانات فى القصص الشعرى ، الذى عالج ارتباط الطفل بالمحيط البيئى ، وان جاءت الأعمال فى هذا الميدان قليلة ، كما اتبعت فى انجاز هذه الدراسة المنهج التكاملى ، وطبقته على مجالى الدراسة (المضمون ، والتشكيل ) ، وتناولت من خلاله الأسلوب والصورة وبقية الجوانب باستخدام المنهج الوصفى والتحليلى ، ولدراسة الرؤية استخدمت المنهج النفسى والاجتماعى .
كما هدفت “النوايسة” فى دراستها القيمة – الى الخروج برؤية واضحة حول الأعمال الأدبية المقدمة للطفل سواء فى مجال الشعر أو النثر من خلال تناول نماذج مختلفة سواء فى المضمون أو فى الشكل ، مع شمولية هذه النماذج للجانب الفنى اكثر من غيرها دون تغييب للمضامين المتعددة التى يحرص كتاب وشعراء الطفل على إيصالها للطفل الأردني ، مما دفع الباحثة الى تناول نصوص مختلفة فى الباب الأول عنها فى الباب الثانى .
ورأت الكاتبة “النوايسة” ان سمة تحديد الكاتب لعمر الطفل المخاطب فى إبداعاته قد غابت إلا فى بعض الأعمال التى جاءت موجهة الى فئة الأطفال والفتيان فى مرحلة عمرية محددة .

Guaranteed Safe Checkout

الباب الأول : المضمون فى الأعمال النثرية والشعرية ويشتمل بدوره على :
الفصل الأول : ويناقش المضمون فى الأعمال النثرية .
الفصل الثانى : يناقش المضمون فى الأعمال الشعرية أما الباب الثانى فيتناول التشكيل الفنى فى الأعمال النثرية والشعرية ، وينقسم بدوره الى فصلين، الفصل الأول ويناقش : التشكيل الفنى فى الأعمال النثرية بينمــا يناقش الفصل الثانى : التشكيل الفنى فى الأعمال الشعرية ، ثم نأتى إلى الخاتمة وثبت بالمصادر والمراجع .
– إلقاء الضوء على مضمون الكتاب :
وكما تقول المؤلفة (عبير النوايسة) فى مقدمتها : ” ان هذه الدراسة المعنونة بـ (أدب الأطفال فى الأردن : الشكل والمضمون ) فى الفترة من 1980: 2000 معنية بأدب الطفل ضمن الأعمال الأدبية الأردنية الموجهة للطفل ، وتحرص الدراسة بدورها على إبراز خصوصية أدب الطفل فى الأردن ، وذلك بالوقوف على مرتكزاته ، وأنواعه المختلفة ، مع بيان حقوله المتنوعة فى مجالات الشعر والنثر من مسرح وقصة ورواية ، وغلبة أحد الحقول على الآخر ، مما دفع الى تسابق الأعمال وتنافسها فى المجالات الوطنية والقومية والاجتماعية ، مما يؤكد غلبة بعضها على الآخر .
وتشير الكاتبة (عبير النوايسة) الى ان الدراسة وقفت عند نماذج من النتاج القديم لادب الأطفال فى مجالاته المتعددة والتى أشارت الدراسات السابقة لها ، أي فى الفترة ما قبل فترة الدراسة (1980 – 2000 م ) .
كما تشير الكاتبة الى إنها وجدت من الدراسات السابقة ما يحتاج لدراسة جديدة تحيط بالموضوع ، وتتناول الجانب الفنى والمضمون بشكل أوسع ، وقد عددت الكاتبة حوالى أربعة عشر مؤلفا ودراسة (فى الأردن) .
سعت الكاتبة فى كتابها (أو دراستها) الى بيان مجالات الشعر : كظهور قضيته على السنة الحيوانات فى القصص الشعرى ، الذى عالج ارتباط الطفل بالمحيط البيئى ، وان جاءت الأعمال فى هذا الميدان قليلة ، كما اتبعت فى انجاز هذه الدراسة المنهج التكاملى ، وطبقته على مجالى الدراسة (المضمون ، والتشكيل ) ، وتناولت من خلاله الأسلوب والصورة وبقية الجوانب باستخدام المنهج الوصفى والتحليلى ، ولدراسة الرؤية استخدمت المنهج النفسى والاجتماعى .
كما هدفت “النوايسة” فى دراستها القيمة – الى الخروج برؤية واضحة حول الأعمال الأدبية المقدمة للطفل سواء فى مجال الشعر أو النثر من خلال تناول نماذج مختلفة سواء فى المضمون أو فى الشكل ، مع شمولية هذه النماذج للجانب الفنى اكثر من غيرها دون تغييب للمضامين المتعددة التى يحرص كتاب وشعراء الطفل على إيصالها للطفل الأردني ، مما دفع الباحثة الى تناول نصوص مختلفة فى الباب الأول عنها فى الباب الثانى .
ورأت الكاتبة “النوايسة” ان سمة تحديد الكاتب لعمر الطفل المخاطب فى إبداعاته قد غابت إلا فى بعض الأعمال التى جاءت موجهة الى فئة الأطفال والفتيان فى مرحلة عمرية محددة .
وقد لفتت الانتباه الى ان المتتبع لحاجات الطفل فى مراحله العمرية المختلفة يلمس التناسب ، إذ جاءت بعض القصص منسجمة مع حاجة الطفل الذكر واعجابة بحكايات البطولة والمغامرة ، أو الأنثى واهتمامها بالقصص الرومانسية ، ولكن ظل المحل الأساسي هو الطفل نفسه الذى يجب ان يكون حاضرا ذاتيا ووجدانيا فى العمل الأدبي ليقيس مدى تناسب العمل معه وانسجامه .
– التأطير التاريخى لأدب الطفل :
تناولت الكاتبة التأطير التاريخى لأدب الطفل بشكل عام وفى الأردن بشكل خاص مع سلسلة من القضايا المرتبطة بالموضوع .
فقد أشارت إلى أن ظهور أدب الطفل كمصطلح تاريخى إنما يعود الى ما قبل اختراع الطباعة بعدة قرون ، وكان التعليم فيها مقصورا على أطفال العائلات الغنية حيث وضع رجال الكنيسة مجموعة من الكتب التى استمدت موضوعاتها من التراث الثقافى بحكاياته وأساطيره كخرافات أيسوب ، وحكايات “الاخوين جريم ” ولم تظهر البداية الا فى قالب الكبار ، وعدت السنة الفعلية لميلاد أدب الأطفال فى الغرب سنة 1687م ، حيث اصدر تشارلز بيرو (1628 – 1702) مجموعة قصصية بعنوان (حكايات أمي الأوزة) وتحت اسم مستعار ، ثم تتابع رواد أدب الطفل فى الغرب ، وكان من أشهرهم “جون نيوبرى” حيث اصدر كتبا مصورة للأطفال ، وكرس فكرة دار نشر خاصة بالأطفال وامتازت كتابته بالسهولة .
ثم برزت الكتابة الجدية للطفل فى القرن الثامن عشر ، بظهور “جان جاك روسو” حيث انتشرت اراؤه عن طريق كتابه ” أميل ” عام 1762 ، حيث اهتم بدراسة الطفل كانسان قائم بذاته ، ثم تتابعت الدراسات المتعلقة بالطفل ، حتى صدرت أول صحيفة للأطفال تحت اسم (صديق الأطفال) ، ثم ظهر لاقونتين المعروف بأمير الحكاية الخرافية فى الأدب العالمى فى فرنسا ، ثم انتشر أدب الطفل فى إنجلترا وارتكزت الكتابات فى القرنين السابع والثامن على الوعظ والإرشاد ، وعلى تعليم الطفل الأخلاق والدين ومن أهمها ” وصية الى ابن” لفرنسيس اوزيون عام 1656 و “للبنين والبنات” لجون باينان ، ثم ظهر روبرت نيوبرى السابق الذكر ، ووجه الكتاب الى كتابة ما يناسب الأطفال حسب مراحل نموهم العقلى كقصص “روبنسون كروزو” وغيرها ثم توالى صدور القصص الموجهة للأطفال ، فنشرت أول مجموعة للأطفال بعنوا “اليس بلاد العجائب” “للويس كارول” وزاد الإنتاج للطفل فى القرن العشرين فى العصر الذهبى لادب الاطفال ، نظرا لانتشار المطابع ودور النشر الخاصة بالأطفال ، وبعده تتابع ظهور أدب الطفل فى بقية دول العالم كالدانمارك وايطاليا وروسيا وبلغاريا وأمريكا خاصة فى عما 1876 م ، وفى هذه الفترة شهد الأدب خصوصية فى كل دولة من الدول ، وازدهر بشكل أوسع بسبب رغبة كثير من الأدباء فى إعطاء الأطفال فكرة جيدة عن هذا العالم لبناء مستقبل افضل لديهم .

الأبعاد 17 × 24 سنتيميتر

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ادب الاطفال في الاردن الشكل والمضمون”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سلة المشتريات
ادب الاطفال في الاردن الشكل والمضمون
د.ا12,77 د.ا6,39
Scroll to Top