

تحليل التربة والنبات والماء
36 د.ا 7 د.ا
التربة هي الجزء المتطور من القشرة الأرضية بفعل عوامل و عمليات تكوين التربة والمتكونه من مواد معدنية وعضوية مختلطة مع بعضها والقادرة على امداد النبات ببعضها وكلما يحتاحها من العناصر الغذائية بشرط توقر الماء والهواء.
تحليل التربة
طريقة أخذ عينات التربة
التربة هي الأساس في الزراعة وتحليل نوعها ومكوناتها ضروري لمعرفة مدى الحاجة للتسميد الكيماوي والعضوي وكمياته وتحديد المحاصيل المفضل زراعتها. كيف تأخذ عينات التربة:
۱- تحديد المناطق: للمساحة المتجانسة ظاهريا يتم جمع ٢٠عينة تراب مهما اختلف حجمها. للمساحات غير المتجانسة تقسّم إلى مناطق مختلفة على أساس مدى التجانس, ثم يؤخذ من كل جزء متجانس ٢٠عينة توضع على حدى.
٢- الأدوات: إستخدم الجاروف لتنظيف سطح التربة من بقايا النبات حتى ٥سم. قم بغرسه في الأرض إلى عمق وجود الجذور الرعوانية لكل العينات. ٣- خلط ال٢٠ عينة التى تمثّل نفس العمق للمساحة المتجانسة وأخذ من المجموعة عينة واحدة.
٤- وضع العينة في كيس بلاستيكي محكم الإغلاق ومرفقة بالإستمارة إلى مختبر تجليل التربة.
الوزن | 0.65 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-765-7 |
منتجات ذات صلة
ادارة الخدمة المدنية والوظيفية العامة
الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
المرجع السهل في علم الكيمياء
فهذا كتاب " المرجع السهل في علم الكيمياء " عملتُ لإخراجه بصورة ممتازة تتضمن أهم المواضيع المعروفة في علم الكيمياء، حيث أنني أعلم أن هناك شريحة كبيرة ممن يدرسون الكيمياء في العالمين العربي والإسلامي. والفضلُ كله لله تعالى الذي علم الإنسان ما لا يعلم، والعلمُ يدعونا للتدبر في نِعَم الله تعالى التي لا نحصيها، والعقلُ من أهم الوسائل لمعرفة الله تعالى والتي هي أسمى غاية وأشرفُ مرتبة ومنزلة. إن علم الكيمياء له دورٌ هام في المشهد العلمي العالمي، فالكيمياء تستخدم على نطاق واسع، وتدخلُ في مجالات متعددة. والحديث يطول عن التفاعلات الكيميائية دون أو غير المدون. ُ وأهميتها في التاريخ سواء الم أرجو أن أكون قد قدمتُ شيئاً لأمتي العظيمة وللمكتبة العربية والإسلامية، راجياً من الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص والسداد والتوفيق، إنه نعم المولى ونعم النصير. وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين.


تلوث التربة


دراسة الجدوى الاقتصادية وتقييم المشروعات
كيمياء التجميل
ان الجمال نعمة من الله عزوجل انعم بها علينا، فلقد خلق الانسان في احسن تقويم ، وصوره باجمل صورة وجعله خليفة له في الارض.
فمنذو قديم الزمان والانسان يبحث عن الجمال ويسعى له، فقدماء المصريين "الفراعنة" واليونانين والاغريقيين، والرومانيين، وغيرهم استعملوا مستحضرات التجميل للعناية باجسادهم والاهتمام بها.
فقد دلل المصريون القدامى أجسادهم، كانوا يدلكون أنفسهم بالزيوت العطرية ، ويمسحونها بالدهن الحيواني المضاف إليه البخور والقرفة والعرعر . كانوا يمضغون النطرون ( كربونات الصوديوم مائي كان يستعمله الأقدمون للتنظيف ) لإنعاش أنفاسهم ، وحاربوا رائحة الجسم بهرس كرات صغيرة من الثريد المضاف إليه رائحة البخور في منطقة الإبطين .
وعندما كانوا ينتهون من تنظيف اجسادهم كانوا يلفونها بالكتان الأبيض . كانوا يهتمون بشعورهم أيضاً ، فكانوا يضعون الخس المقطع على الأماكن الصلعاء ، ودم الحيوانات السوداء على خصل الشعر البيضاء ، وفي المناسبات الاحتفالية كانوا يضعون شعراً مستعاراً كبير الحجم .
إن أسس دورة الحياة البشرية لم تتغير خلال 5000 عام ، لقد كان قدماء المصريون مدفوعين بالحوافز نفسها التي تحملنا على استعمال مستحضرات التجميل : ففي فترة الشباب للإغراء والنظارة، وفي السنوات اللاحقة الرغبة في استباق العمروإخفاء أثاره . فنجد إن صناعة مستحضرات التجميل اليوم تستنبط منتجات معقدة جداً تجمل وتشفي في آن معاً ، وقد كان للقدماء الانشغال نفسه . لقد كان لديهم سلسلة كاملة من الوصفات التي تشهد على استغراقهم في كل ما يبقي الجسد في حالة جيدة وجميلة.

موسوعة حقائق علمية (جراثيم زمنية)
يتميز بحر " سارجاسو" بهدوئه التام ، فهو بحر ميت تماماً ليس به أي حركة حيث تندر به التيارات الهوائية والرياح ، وقد أطلق عليه الملاحـون أسـماء عديـدة منـها " بحر الرعب " ، " مقبرة الأطلنطي " وذلك لما شاهدوا فيه من رعب وأهوال أثناء رحلاتهم . ، وقد أشارت رحلات البحث الجديدة إلى وجود عدد كبير من السفن والقوارب والغواصات راقدة في أعماق هذا البحر حيث يرجع تاريخها إلى فترات زمنية مختلفة منذ بداية رحلات الإنسان عبر البحار ، ومعظم هذه السفن غاصت في أعماق هذا البحر في ظروف غامضة ، هذا إلى جانب اختفاء عدد كبير من السفن والقوارب ، دون أن تترك أي أثر ، وأيضاً في أعماق هذا البحر يوجد المئات من الهياكل العظمية لبحارة وركاب هذه السفن الغارقة
وقد حكى الرحالة المشهور كريستوفر كولومبس عن مشاهدته أشياء غريبة مثل رؤيته لكرة من النار تسقط في مياه المحيط وكذالك اختلال البوصلة الخاصة بالسفينه بشكل غريب ومفاجأ والان بعد خمسة قرون من رحلات كولومبس لا يزال السوال ما هو سر هذا المثلث ؟؟ وإليكم المفاجئة ...
هناك مناطق عديدة تتسم بنفس غموض مثلث برمودا وتسمى بالمناطق الاثني عشر الشاذة والتي حددها ايفان ساندرسون على خريطة العال و العجيب في الامر انه هناك تباين واضح جدا من حيث المقاييس و اذا دققتم اكثر فستلاحظون ان المنطقة الوحيدة التي موجودة على اليابسة موجودة في قارة افريقيا و بالتحديد في الجزائر و اذا اردتم تدقيق اكثر فهي منطقة كهوف تسيلي .


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.