

التعلم بالألم
12 د.ا 2 د.ا
يكون سلبي عندما لا نستطيع ولا نعرف كيف نوجهه بالشكل الصحيح والخضوع السلبي له ,و يكون ايجابي عندما نستطيع وتكون لدينا المقدرة نعرف على نوجهه بالشكل الصحيح وبشكل ايجابي من خلال التعلم بالألم
تعريف التعلم بالألم
من منا لا يعرف الألم من منا لم يتألم حتى البكاء فالتعلم بالألم هو تحويل الألم الى أمل من خلال استغلال لحظات الألم لإثبات النفس واكتساب الخبرات
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-79-091-2 |
نوع الغلاف |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
الانسان والقداسة
في ضوء فعل المحايثة ومحاولة العيش في كنف ذلك الفوقي، ومع تزايد منظومة التواصل معه، تبلور "المقدس"والذي هو وليد حتمي لطبيعة علاقة البشر مع ذلك العالم العلوي، فتم الاعتقاد أن المقدس ليس صفة ثابتة في الأشياء؛ بل تم وصفه على أنه هبة سرية تخلع على ما تستقر عليه سحرا وجلالا، فتكون النتيجة: الدّهشة والشغف والرهبة والخوف لكينونته،لهذاتم نعت المقدس على أنه قوة من العتوّ والخفاء، ولا يقبل الترويض ولا التجزئة، وفي ظل هذه المعطيات كان على الإنسان:الشعور بالرهبة اتجاهه؛ طمعا في خيره، أو خوفا من عقابه
وأقام الإنسان آلية تتولى تنظيم علاقته مع المقدس، وفي الغالب ظهرت هذه الآلية في فعل الطقوس، مع الاستناد إلى الرموز كمسلك والأسطورة كأداة، وفي ظل هذه التصورات عاش الإنسان بين عالمين، عالم المقدس الذي شعاره الرهبة والجلالة والعظمة والقداسة ؛ وآمن الإنسان القديم بأن هذا العالم المقدس يبقى مصدر كلسؤدد ونجاح وتقدم، وفي الجهة المقابلة يأتي العالم الدنيوي الواقعي العادي، لهذا آمن الإنسان القديم بتعارض المقدس مع ذلك الدنيوي، ولهذا سعى ذلك الإنسان إلى صيانة المقدس من مطامع الدنيوي، الساعي لإفساده وترويضه من ناحية أولى، ومن ناحية ثانية سعى إلى الحيلولة دون احتكاك المقدس مع الدنيوي ؛ خوفا مما سيترتب من مهالك نتيجة هذا الاحتكاك
إن الرهبة والقوة والعُتوّ، ومختلف الصفات التي نُعت بها المقدس ؛ جعلته الممنهج لنمط تفكير الإنسان القديم ؛ والمُحدد لرؤيته للكون ؛ بل وجعلته المؤسس لمنظومة القيم لذلك الإنسان، فسيطر بذلك المقدس على مظاهر الحياة في شتى مجالاتها، وأصبح الشغل الشاغل لذلك الإنسان ونظرا لحتمية هذه المعطيات ؛ كان منطقيا أن تتولد منظومة من الأساطير والطقوس التي وجهها الإنسان القديم لمناشدة المقدس ومحاولة فهمه وبلورته، فنسجت الأساطير والتي كانت بمثابة النمط الفكري للإنسان القديم، وتنظيراته حول ما يدور حوله من أحداث وتطلعات، وتبلورت الطُقوس وكانت بمثابة بعده العملي، وكل هذا كان نتيجة حتمية فرضها الاعتقاد البشري حول كينونة المقدس
التخطيط وفق منهج الفارونسبي
التناقل الفكري وقراءة الافكار
من منا لا يحب أن يقرأ أفكار الآخرين ليعرف مكنونات النفس البشرية وتبادل الأفكار وبالتالي الشعور براحة النفس وتطوير الذات نحو إدراك وتطوير العقل البشري .
عناصر التناقل الفكري
التهيئة النفسية للشخص الذي يقرأ الأفكار
التهيئة النفسية للشخص الذي يقرأ منه الأفكار
قبل أي عملية من عمليات النقل الفكري وقراءة الأفكار لابد من التهيئة النفسية لكلا الطرفين.
الفلسفة الالمانية المعاصرة
الفلسفة المعاصرة بصيغة المؤنث
تأملات في الإشكالية الثقافية الثقافة والديمقراطية
فلسفة الجمال والتذوق الفني
يقدم الكتاب موجزا في تاريخ فلسفة الجمال عبر الحضارات القديمة وحتى النظريات الحديثة، مع التطرق إلى الجماليات في الفنون الجميلة بشكل عام بما فيها الأدب والموسيقى، والفنون البصرية.هذا فضلا عن إتاحة الفرص لمعرفة الحاجات والمتطلبات الإنسانية والجمالية عبر التاريخ. كما يهتم الكتاب بالتدريب على تذوق الفنون وإبراز ما فيها من قيم جمالية وتشكيلية، وعلاقتها بالزمان والمكان اللذين وجدت فيهما
ويهدف الكتاب الى اكساب خبرة معرفية في أهم نظريات علم الجمال ومفاهيمه ومعاييره والتطور التاريخي لظهورها وأسبابه، و فيما يلي اهدافه المباشرة
- التعرف إلى أهم فلاسفة علم الجمال ومواقفهم الفلسفية ما يتَّفقُ منها وما يختلف
- اكتساب خبرة معرفية في مكونات العمل الفني جمالياً ووظيفياً
- تحليل العمل الفني على اختلاف أنواعه جمالياً ووظيفياً
- التمييز بين المفاهيم الجمالية وعلاقتها ببرامج التخصص الدقيقة
- التعرف إلى منهجيات علم الجمال وطرق تطبيقها في بناء العمل الفني
- اكتساب خبرة معرفية في موضوعات علم الجمال وعلاقتها بالفرد والمجتمع والعمل الفني
- تعزيز الحس الجمالي والتذوق الفني وتطويرهما لدى المتعلم من خلال إثراء مدركاته الجمالية
- ربط مفاهيم علم الجمال في بناء العمل الفني سواء أكان تصميماً معمارياً أم جرافيكياً أم داخلياً
- ممارسة العمليات النقدية الخاضعة لمفاهيم علم الجمال في تناول الأعمال الفنية المعمارية والجرافيكية والداخلية
- التمييز بين ابعاد النظريات والمفاهيم والمعايير المختلفة الخاصة بعلم الجمال وعلاقتها بتخصص المتعلم الدقيق
- توظيف مفاهيم علم الجمال في عمليات الرسم والتصميم الخاصة بالبرامج الثلاثة، لللارتقاء بالمنتج الفني بأنواعه المختلفة شكلاً ومضموناً

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.