

ارهاب الفكر وفكر الارهاب
25 د.ا 5 د.ا
الوزن | 0.85 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-797-8 |
منتجات ذات صلة
ادارة المشاريع التنموية
إن للمشاريع التنموية دور كبير في رسم ملامح التطور والتقدم، بل إنها أساس بناء الدولة وعماد نهضتها، إلا أن عملية إدارة المشاريع التنموية يجب أن تنبع من رؤية واضحة ومكملة لخطط الدولة الاستراتيجية، وكما أن هناك حاجة لتنفيذ المشاريع التنموية فهنالك حاجة لحسن التطبيق وتنفيذ المشروع عبر تبني سلسلة من الإجراءات والقواعد والمعايير المهنية الكفيلة بالارتقاء بالمشروع وتأكيد نجاحه
يطرح كتاب )المشاريع التنموية ( رؤية مستقبلية للمشاريع التنموية من خلال تطور الأداء في ادارتها، ويأتي هذا الكتاب بفصوله الثلاث ليدعم مفهوم إدارة المشاريع التنموية من أجل إحداث التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة والمستدامة، ومن خلال التركيز على مَواطن القوة في إدارة هذه المشاريع

الحوار مع الغرب ثقافيا وإعلاميا
تنبع أهمية هذا الكتاب من كونه رسالة إلى الشرق والغرب ، تؤكد على أهمية إقامة حوار بناء ومثمر، يحقق الأهداف المرجوة منه فى ظل علاقات عالمية متشابكة ؛ تفرض على جميع الدول ، السعى نحو التعاون والتكامل فيما بينها لتحقيق الرخاء لشعوبها ، من خلال التعايش السلمى بين شعوب الأرض قاطبةً ؛ ومن ثم تحقيق الاستقرارلأنظمتها السياسية على اختلاف أنواعها ؛ خاصةً وأن الحوار مع الغرب لم يحقق المرجو منه - منذ أن بدأ التفكير في إقامته - ، سواء كان التقارب وتحقيق التعاون بين الشعوب ، على أسس من المشاركة وليست المغالبة ، أو تمهيد الطريق نحو التفاهم بين حكومات العالم شرقه وغربه ؛ ذلك الفشل الذى يعود - من وجهة نظر الباحث - إلى الخوف المتبادل بين المسلمين ؛ وخوفهم من الإمبريالية الغربية ، وسعيها الدءوب للسيطرة على مقدرات البلاد الإسلامية من خلال تفتيت كياناتها ، حتى يسهل السيطرة عليها ، وفرض السياسات التى تحقق مصلحة البلاد الغربية وحدها ، وبين خوف الغرب من الإسلام ؛ أو (الخطر الأخضر) كما أسماه على غرار الخطر الأحمر ؛ وهى الشيوعية قبل سقوطها
نضف إلى ذلك ؛ أن العالم الإسلامي بصفة عامة ، والعالم العربي بصفة خاصة ، يمران بفترة هي بحق من أصعب الفترات التاريخية وأقلقها – وذلك منذ أحداث سبتمبر وحتى الآن ، وما فرضته من صورة سيئة للإسلام وللمسلمين ، فضلاً عن الهجوم التاريخى على الإسلام منذ ظهوره وحتى الآن - ، تمخض عنها تحديات تتطلب من الجميع ؛ التكاتف وبذل الجهد لتوضيح صورة الإسلام السمحة ، وتنقيته من كل الادعاءات والتهم الملفقة ، والتي من كثرة ترديدها ، علقت بأذهان الجهلاء – عن قصد أو غير قصد – بالدين الإسلامي وقيمه ومبادئه الإنسانية
القيادة وصنع التاريخ
دور السياسات المالية في معالجة مشكلة الفقر
دور المياه في استراتيجية اسرائيل التوسعية
تحتل المياه موقعاً مهماً في استراتيجية اسرائيل التوسيعية منذ بدء التفكير بإنشاء دولة اسرائيل على ارض فلسطين حيث وضعت شعاراً استراتيجياً على أساسها ( حدود اسرائيل من الفرات الى النيل ) انطلاقاً من عقيدة اليهود التوراتية وانتهجت سياسة الحرب والتسوية ( السلام ) للوصول الى أهدافها لسيطرة على المياه العربية في داخل فلسطين والدول العربية المجاورة واتبعت سياسة مالية ذات بعد استراتيجي في توسيع حدودها ضمن مفهومها ( الحدود الامنة ) تشمل مصادر المياه العربية من حوض نهر الاردن روافده ومياه الجولان والمياه الجوفية في الضفة الغربية وقطاع غزة ومياه جنوب لبنان عن طريق اقامة المشاريع المالية وفضلا عن استخدام الخيار العسكري كما فعلت في حروبها ( 1948 - 1967 ) وفي جنوب لبنان ( 1987 - 1982 - 2006 ) وبالتالي استحواذ اسرائيل على معظم مياه المنطقة واخذت تستغلها لتطوير اقتصادها في النواحي الزراعية والصناعية والخدمية واقامة العديد من المستوطنات في الاراضي العربية المحتلة

قراءة سياسية في مواضيع ومسائل راهنة
يركز هذا الكتاب على إبراز أهمية العوامل والمؤثرات الخارجية في المواضيع والمسائل المتعلقة بالعالم النامي التي تم تناولها بالبحث هنا مثل: التنمية البشرية، والمسألة الصحراوية، والمدينة العربية، والتحول الديمقراطي، كما يحاول هذا الكتاب التأكيد في البحث ذي المستوى الشمولي على مدى أهمية أدوار القوى الغربية في رسم مسارات أحداث العالم وتحديد اتجاهاتها كما هو مبين في موضوع "العولمة وحوار الثقافات"، وموضوعي "التكامل" و"المشروع الرأسمالي العولمي"
إن هذا الاهتمام بـ "الآخر" والمتأتي من الأهمية الفعلية لهذا "الآخر" في التأثير والضغط على أحداث العالم، يمنحنا فرصة تقييم ما لدى بلدان العالم النامي من إمكانيات ومن تعبئة، وما ينقصها من ذلك للتخفيف من هذه الضغوطات والتأثيرات الخارجية، كما يساعدنا هذا الاهتمام على فهم مجريات الأمور والمنتهيات المحتملة لها .
ويحاول هذا الكتاب عبر مختلف مقالاته العلمية، التأكيد من جهة أخرى على أن الهيمنة الغربية على العالم هي بالأساس نتاج طبيعة الاستراتيجيات والسياسات الغربية. أما التكنولوجيا ومهما كان تطورها فإنها تظل وسيلة لتحقيق أهداف هذه السياسات
قضايا معاصرة المناهج الفكرية والسياسية
لعل أهم ما يسهم في إبطاء تقدم المجتمعات البشرية هو العامل السياسي وقلة المعرفة بالقضايا المعاصرة، حيث أن العامل السياسي كائن في كل العلاقات الاجتماعية وفي العلاقات القائمة في كل الدول والمنظمات والمؤسسات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، فالعامل السياسي هو الذي يقرر طبيعة العلاقة بين الدولة والمجتمعات والشعوب، بالاضافة الى مختلف العوامل التراثية والقيمية والاقتصادية والتاريخية والثقافية والحكومية والمدنية وكذلك عامل القوى الأجنبية التي تقرر طبيعة الدور الذي يؤديه العامل السياسي في قضايانا المعاصرة
ويفرض الواقع الاجتماعي-الثقافي والاقتصادي والنفسي قيدا على أصحاب الفكر، وخصوصا الفكر الخلاق. وبسبب هذا القيد يبقى قدر كبير من الفكر حبيس الصدور، ويبقى دائرا في الخاطر، لا يخرج إلى دائرة الضوء الا من خلال الوعي والادراك للابعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية كقضايا معاصرة تتطلب التحليل والفهم

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.