

تصميم الوسائل التعليمية وإنتاجها لذوي الاحتياجات الخاصة
18 د.ا 4 د.ا
الوسائل التعليمية
أهميتها . أنواعها .معايير اختيارها .مراحلها
الوسائل التعليمية – منقول مفهوم الوسائل التعليمية :
هي جميع المواد والأدوات والبرامج والآلات والأجهزة والمعدات والمواقف التعليمية واللغة اللفظية التي يستخدمها المعلم في تعليمه والمتعلم في تعلمه لاكتساب الخبرات التعليمية في جميع مجالاتها،
من أجل تحقيق الأهداف التعليمية المرغوب فيها ومن أجل الوصول إلى تعلم أكثر فاعلية وكفاية .
المواد مثل :
الخرائط ، الشفافيات ، أشرطة …الخ البرامج مثل :ما يبث في الإذاعة المفتوحة ،برامج الحاسب ……الخ الآلات والأجهزة والمعدات مثل :الحاسب،أجهزة العرض-آلات التصوير …الخ الأدوات مثل :السبورة ، أدوات المختبر …الخ المواقف مثل : داخلية مثل : التجارب والعروض – خارجية مثل : الرحلات والزيارات . اللغة اللفظية مثل :قصص ، أمثال ، خفض الصوت ورفعه … الخ
أهمية استخدام الوسائل التعليمية :
- تعالج العيوب اللفظية في التدريس . 2. تجعل التعلم أعمق وأبقى أثراً . 3. توسع مجالات الخبرة لدى المتعلمون . 4. تؤثر في الاتجاهات السلوكية والمفاهيم العلمية والاجتماعية . 5. تنمي حب التعاون ودقة الملاحظة وحل المشكلات والاعتماد على النفس . 6. تثير اهتمام الطالب وتحفزه إلى المشاركة الفعالة داخل الفصل وخارجه . 7. تتغلب على الفروق الفردية بين الطلاب . 8. تتغلب على حدود الزمان والمكان ، وتوفر الجهد .
الوسائل التعليمية
أهميتها . أنواعها .معايير اختيارها .مراحلها
الوسائل التعليمية – منقول مفهوم الوسائل التعليمية :
هي جميع المواد والأدوات والبرامج والآلات والأجهزة والمعدات والمواقف التعليمية واللغة اللفظية التي يستخدمها المعلم في تعليمه والمتعلم في تعلمه لاكتساب الخبرات التعليمية في جميع مجالاتها،
من أجل تحقيق الأهداف التعليمية المرغوب فيها ومن أجل الوصول إلى تعلم أكثر فاعلية وكفاية .
المواد مثل :
الخرائط ، الشفافيات ، أشرطة …الخ البرامج مثل :ما يبث في الإذاعة المفتوحة ،برامج الحاسب ……الخ الآلات والأجهزة والمعدات مثل :الحاسب،أجهزة العرض-آلات التصوير …الخ الأدوات مثل :السبورة ، أدوات المختبر …الخ المواقف مثل : داخلية مثل : التجارب والعروض – خارجية مثل : الرحلات والزيارات . اللغة اللفظية مثل :قصص ، أمثال ، خفض الصوت ورفعه … الخ
أهمية استخدام الوسائل التعليمية :
- تعالج العيوب اللفظية في التدريس . 2. تجعل التعلم أعمق وأبقى أثراً . 3. توسع مجالات الخبرة لدى المتعلمون . 4. تؤثر في الاتجاهات السلوكية والمفاهيم العلمية والاجتماعية . 5. تنمي حب التعاون ودقة الملاحظة وحل المشكلات والاعتماد على النفس . 6. تثير اهتمام الطالب وتحفزه إلى المشاركة الفعالة داخل الفصل وخارجه . 7. تتغلب على الفروق الفردية بين الطلاب . 8. تتغلب على حدود الزمان والمكان ، وتوفر الجهد .
الوسائل التعليمية أنواع الوسائل التعليمية :
- وسائل تعليمية سمعية :مثل المسجل ،الإذاعة المدرسية …الخ
2. وسائل تعليمية بصرية :مثل السبورات بأنواعها ،وأجهزة العرض ، الرحلات ، المعارض ……الخ
3. وسائل تعليمية سمعية: التلفاز،الندوات،الحاسب الآلي …الخ
مصادر الوسائل التعليمية :
- داخل المؤسسة التعليمية:مثل المختبرات والمكتبات والملاعب والمسارح…الخ
2. خارج المؤسسة التعليمية:مثل المكتبات العامة والحدائق والمساجد والمصانع..الخ
معايير اختيار الوسيلة التعليمية :
- مناسبتها للتعاليم الإسلامية ولمستوى الطلاب.
2. مناسبتها للأهداف التربوية والزمن والمكان.
3. جودتها ومطابقتها للواقع وتسلسل أفكارها.
4. الدقة العلمية والحداثة ووضوح الصوت والصورة.
5. تجذب انتباه الطلاب وتحفزهم على المشاركة (التشويق).
6. اقتصادية في التكاليف والوقت والجهد والصيانة.
7. تراعي نواحي الأمن والسلامة
الوسائل التعليمية مراحل استخدام الوسائل التعليمية :
أ- مرحلة الإعداد وتشمل :
1- إعداد الوسيلة . 2- رسم خطة العمل. 3- تهيئة المناخ المناسب للمتعلم.
ب- مرحلة الاستخدام وتشمل :
1- تهيئة أذهان الطلاب.
2- اختيار الوقت المناسب.
3- إشراك الطلاب.
ج- مرحلة التقويم وتشمل :
1- تقويم الطلاب .
2- تقويم الوسيلة .
معوقات استخدام الوسائل التعليمية :
1- ضعف القناعة بأهمية الوسيلة لدى البعض .
2- عدم معرفة البعض بمصادر الوسائل .
3- عدم توفر محضري المختبرات ونقص المواد والأدوات والأجهزة في بعض المدارس.
4- عدم إتقان البعض لمهارات استخدامها وضعف التخطيط المسبق لاستخدامها.
5- عدم الرغبة في التجديد والتطوير لدى البعض .
6- قلة الدورات التدريبية للمعلمين في الوسائل .
7- طول المناهج الدراسية .
8- قلة توفر أماكن مناسبة لاستخدامها .
طرق التغلب على معوقات استخدام الوسائل التعليمية :
- الوعي العام وإبراز أهمية الوسائل، وعمل برامج تدريبية للمعلمين في الوسائل.
2. دراسة المناهج والمقررات الدراسية وإضافة الوسائل التعليمية اللازمة لتحقيق أهدافها.
3. توفير الأماكن المناسبة والمتخصصين للمختبرات والوسائل.
4. تحديد نسبة من دخل المدرسة لتوفير بعض الوسائل وصيانتها.
السبورة الطباشيرية
تعريف السبورة الطباشيرية :
هي الوسيلة التقليدية التي نادراً ما تخلو منها مؤسسة تعليمية وتحتل مساحة كبيرة من الحائط الأمامي لقاعة الفصل. ومن أهم مواصفات السبورة الطباشيرية :أنها لوح من الخشب أو البلاستيك مطلي باللون الأسود أو الأخضر مساحته مناسبة لحجم الفصل قد يكون ثابتاً أو متحركاً
أهمية السبورة الطباشيرية :
- توضح بعض الحقائق والأفكار.
2. تساعد على عرض الدرس بشكل متدرج .
3. تمكن من عرض نماذج من أعمال الطلاب على السبورة .
4. تمكن من إجراء بعض العمليات الحسابية أو الرسوم وغير ذلك .
قواعد استخدام السبورة الطباشيرية :
- الاهتمام بنظافة السبورة .
2. الكتابة بخط واضح في خطوط مستقيمة وبشكل منظم ومنسق.
3. الاختصار قدر الإمكان في المعلومات المكتوبة .
4. عدم الكتابة على الجزء العلوي والسفلي من السبورة قدر الإمكان .
5. عدم الشرح أثناء الكتابة .
6. عدم الوقوف أمام السبورة .
7. استخدام نوع جيد من الطباشير وبألوان متعددة .
8. تهيئة الأدوات التي يحتاجها المعلم للرسم والتخطيط على السبورة .
9. أن تكون إضاءة الغرفة جيدة .
السبورة الطباشيرية أنواع السبورة الطباشيرية :
1-اللوح العادي (الثابت) . 2- اللوح ذات الوجهين (القلاب) . 3- اللوح المتحرك مع حامل . 4- اللوح المنزلق . 5- اللوح ذات الستار . 6- السبورة البلاستيكية . 7- السبورة الحائطية
مميزات السبورة الطباشيرية :
- قلة التكاليف وسهولة الاستعمال والنقل .
2. تتيح مجالاً واسعاً للطلبة في متابعة المادة الدراسية وتفصيلاتها .
3. تشد انتباه الطلبة نحو موضوع الدرس .
4. تكسب المعلم والطالب مهارة الكتابة بخط جيد .
عيوب السبورة الطباشيرية :
- الجمود والعرض التقليدي للمادة .
2. لا تتيح للمعلم متابعة الطلاب أثناء الكتابة .
3. التعرض لبعض الأضرار الصحية الناتجة عن غبار الطباشير .
4.تشوه السبورة عند كثرة استخدامها .
الرسوم التوضيحية مفهوم الرسوم التوضيحية :
أشكال يستخدمها المعلم لتقريب مفاهيم المادة الدراسية أو بعض محتوياتها ، مثل الرسوم الجغرافية ، رسوم العلوم … الخ .
استخدام الرسوم التوضيحية :
تستخدم الرسوم التوضيحية في كل مجالات المنهج التعليمي ، وبعض المناهج تستخدمها بشكل كبير مثل : الهندسة ، العلوم ، الجغرافيا … الخ .
مميزات الرسوم التوضيحية :
- تثير اهتمام الطالب وتنمي لدية القدرة على التميز والانتاج .
2. توضح المادة العلمية في شكل رسوم .
3. تساعد الطالب على فهم الحقائق والمعلومات والاحتفاظ بها لمدة أطول .
4. تحول الخبرات المجردة إلى ملموسة .
5. تساعد على الاستفادة من الوقت بشكل مناسب .
طرق إعداد الرسوم التوضيحية :
1- التكبير باختلاف أنواعه .
2- الطابعة الملونة ( بالسبرتو )
3- الشفافية .
4- اللوحة الوبرية .
5- النماذج .
6- الخرائط .
7- الرسوم البيانية .
8- الملصقات ولوحات العرض .
الرسوم التوضيحية خطوات التكبير بالمربعات :
- تحديد المادة المراد تكبيرها .
2. تقسيم المادة المراد تكبيرها إلى سنتيمترات رأسية وأفقية .
3. ترقيم المربعات الرأسية والأفقية .
4. تحديد نسبة التكبير .
5. نقل المربعات على ورقة الرسم .
6. رسم الخطوط والأشكال حسب تسلسل المربعات .
7. كتابة بيانات الرسم .
8. تلوين الرسم .
الفانوس السحري مكونات الفانوس السحري :
- مصباح قوي .
2. مرآة مقعرة .
3. حامل .
4. مرآة تستقبل الأشعة .
5. مجموعة عدسات لتفريق الأشعة .
6. مروحة .
7. يد لتحريك الحامل .
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-135-8 |
منتجات ذات صلة
اضطراب طيف التوحد

الاطفال التوحديون
يعد اضطراب التوحد من أكثر الإعاقات التطورية صعوبة بالنسبة للطفل، ومع ذلك فإن العيادات النفسية تعاني من قصور واضح في أساليب تشخيص هذا الاضطراب، ومن ثم قد يشخص الأطفال التوحديون على أنهم متخلفون عقلياً حيث يعتمد تحديد مثل هذه المشكلات على ملاحظة المظاهر السلوكية مما قد يترتب عليه الخلط بين اضطراب وآخر يختلف عنه تماماً
ويعد هذا الاضطراب من الاضطرابات النمائية المنتشرة أي التي تؤثر على العديد من جوانب النمو الأخرى لدى الفرد، ومن ثم فهو يترك أثاراً سلبية على تلك الجوانب ومن بينها النمو المعرفي والاجتماعي والانفعالي للطفل وعلى سلوكه بوجه عام أيضاً، وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث آثاراً سلبية على العملية النمائية بأسرها
الفروق الفردية وصعوبات التعلم
الطفل ومن منطلق إنساني هو أولاً وقبل كل شيء كينونة بشرية بصرف، النظر عن تميزه أو تأخره- مؤهلة لكل ما يليق بالإنسان، ولكل طفل شخصيته، وصفاته وميزاته الخاصة به، وكل طفل مختلف فيما لديه من قدرات ومواطن تميز أو ضعف. غالباً ما تفوق نقاط التميز نقاط الضعف عند الأطفال، ولكن ثمة أطفالاً تغلب عندهم مواطن الضعف على مواطن القوة، وهؤلاء الأطفال هم من يدعون "ذوي الاحتياجات الخاصة" أي يكون لديهم صعوبات تعلميه ومتفاوتة من فرد إلى أخر
الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة يعرفون تربوياً بأنهم الذين يواجهون صعوبات ومشاكل تعليمية تحجب عنهم إظهار جميع قدراتهم التي تساعدهم على التقدم والتطور، ولذلك يحتاجون إلى تدخل ودعم تربوي خاص، وبالتالي تفهم "التربية الخاصة" أو "تربية الاحتياجات الخاصة" على أنها تربية موجهة إلى الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، حتى تقدم لهم القدر الأكبر من الدعم الذي يساهم في تعلمهم وارتقائهم في المجتمع، مثل أي طفل آخر من خلال تخصيص أساليب تربوية ملائمة ومصادر متنوعة ودعم دراسي فعال

دليل التدريب الميداني في التربية الخاصة
يعتبر التدريب الميداني أحد أهم المساقات المدرجة ضمن خطة إعداد معلم التربية الخاصة، حيث يعتبر التجربة الأولى للطالب لممارسة العلمية التعليمية داخل مدارس الدمج، أو المراكز المستقلة التي تعنى بذوي الحاجات الخاصة، وذلك من خلال تطبيق كافة المعارف والمهارات التي قام بدراستها في المساقات الأخرى مثل: (استراتيجيات التدريس، والتقييم والتشخيص، وتحليل السلوك التطبيقي، الخ....). ولكي يحقق هذا المساق الفائدة المرجوة منه، لا بد من التخطيط والإعداد لهذا المساق بشكل جيد، وأن تقوم كافة الأطراف ذات العلاقة بالتدريب الميداني (المشرف الجامعي، والمعلم المتعاون، ومدير المدرسة، ووحدة التدريب الميداني في الجامعة، والطالب المعلم) بكامل الواجبات والمسؤوليات المناطة بهم.

قضايا وتوجهات حديثة في التربية الخاصة
يعتبر موضوع القياس والتشخيص في التربية وعلم النفس بشكل عام ، وفي التربية الخاصة بشكل خاص حجر الزاوية الأساسي في التعرف على فئات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتشخيصهم وتحديد الأماكن التربوية لهم. تطورت أدوات قياس وتشخيص الأطفال غير العاديين مع تطور ميدان التربية الخاصة ويمكن للمتتبع لتاريخ التربية الخاصة أن يلاحظ تطور وظهور أدوات القياس والتشخيص ونموها وخاصة في النصف الثاني من هذا القرن , حيث ظهرت أدوات القياس والتشخيص الخاصة بكل فئة من فئات التربية الخاصة والتي توفرت فيها دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامها في قياس وتشخيص الأطفال غير العاديين إلى درجة يمكن الوثوق بنتائجها , فظهرت أدوات قياس وتشخيص الإعاقة العقلية , الموهوبين , صعوبات التعلم , الإعاقة البصرية , الإعاقة السمعية , الاضطرابات الانفعالية والسلوكية , التوحد , حالات ضعف الانتباه والنشاط الزائد

مقدمة في برامج ارشاد الاشخاص ذوي الاعاقة واسراهم
تعتبر الأسرة من أقدم المؤسسات الاجتماعية، وأكثرها ثباتا ً في تاريخ الإنسان الطويل، فالإنسانية كلها أسرة كبيرة ، وتكوين الأسرة واستقرارها وسعادتها هو الوضع الذي ارتضاه الله لحياة البشر ، وفي إطار الأسرة ينظر الكثير من الأفراد إلى الطفل باعتبارها الامتداد الطبيعي لهم ، ويرى البعض أن وجود الأطفال يوفر لهم نوعا ً من البقاء، في حين يعتقد البعض الآخر أنه لكي تكون انسانا ً طبيعيا ً، فإنك يجب أن تنجب أطفالا .
إن قدوم الطفل يعني تغيرا ً في العائلة، ويعني المزيد من الالتزامات المالية والأخلاقية، وهذا يعني المزيد من الضغوط النفسية بصورة أو بأخرى، وفي جميع الأحوال فإن قدوم الطفل غالبا ً ما يجلب تغيرا ً كبيرا ً في الحياة الزوجية، كما يضطر الزوجان إلى التضحية بالعديد من الأنشطة الاجتماعية وغيرها في محاولة التكيف على الوضع الجديد، فإذا كان الطفل العادي يوجد كل هذه التغيرات، فإن الطفل ذو الاحتياجات الخاصة لاشك سيكون أكثر تأثيرا ً و أشد وطأة.

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.