2019
التنمية البشرية من وحي السيرة النبوية
وهناك الكثير من البشر الطموح والساعى للنجاح لكنه يحتاج لمن يساعده في رفع قدراته وإكسابه مهارات جديدة تهيئه للوصول للنجاح المنشود بصورة أسرع ولتحقيق نجاحات أكبر وهذا هو أحد الأدوار الرئيسية لبرامج التنمية البشرية , وفي المقابل فإن هناك من هو ضعيف في إلتزامه الدينى والأخلاقى وفي مستواه العلمى والثقافي وضعيف بشكل عام في قدراته ومهاراته وغير نافع بالكلية , وهذه الفئة تمثل معوق كبير من معوقات التقدم والنمو


الفلسفة المعاصرة بصيغة المؤنث
المحاكاة والتخيل ( الحدود والتماهي )
المدخل الى ادارة الاسلام الحديثة
المسؤولية الاجتماعية للمصارف في اطار العلاقة
هدفت الدراسة تحقيق هدف اساسي وهو تحديد الدور الذي يلعبه رأس المال الفكري ورأس المال التمويلي في تحقيق المسؤولية الاجتماعية وقد تحددت مشكلة الدراسة في عدد من التساؤلات أهمها ما مدى إدراك الإدارات العامة في المصارف المبحوثة لأهمية المسؤولية الاجتماعية في المجتمع (المصارف المبحوثة)? من أجل تحقيق هدف الدراسة والاجابة على تساؤلات المشكلة جرى دراستها على عينة من المصارف العراقية الخاصة مكونة من ١١ ) مصرفاً من مجموع ( ٣١ ) مصرفاً تمثل جميع المصارف العراقية الخاصة ) (% العاملة في العراق أي أن العينة التي اختيرت من مجتمع الدراسة تشكل ( ٣٥ من مجموع المصارف العراقية الخاصة وقد تم ملئ الآستبانات التي عدت أداة الدراسة الرئيسية في جمع البيانات والمعلومات من قبل المدراء المفوظين
النحو الوافي قواعد وتطبيقات
بيع المال غير المنقول بالمزاد العلني
وحيث إن صدور الحكم لصالح المحكوم له يضعه في موضع قوي حيال المحكوم عليه،
فان المشرع اوجد قانون التنفيذ لتبسيط إجراءات التنفيذ وسرعه إيصال الحقوق لذويها بأيسر
السبل، بما يؤدي إلى القضاء على ظاهره تعطيل تنفيذ الإحكام والسندات، وبما يكفل حماية
الثقة وتوفير الاستقرار للعلاقات القانونية و لحماية الحقوق من جهة ولضرورات اجتماعيه
واقتصاديه من جهة أخرى. ولحماية المدين من سوء استخدام الدائن لحقه في التنفيذ، فمجال نظريه التعسف في استعمال الحق يشمل كل الحقوق ومنها الحق في التنفيذ.

تلوث التربة
التلوث ظاهرة عالمية شاملة بدأها الإنسان منذ تاريخ وجوده على الأرض. والبحث فيها معاصر، حيث بدأ العلماء والمعنيون الاهتمام بها بعد أن تفاقمت أسباب التلوث وعمت عواقبه الخطيرة، من كوارث وآفات مرضية أمست تهدد مقومات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والحضارية على الأرض. وأدركوا إن ما حصل هو نتاج ما تفرزه الممارسات الإنسانية الخاطئة من آثار مميتة. اليوم كل فعل خطأ قولاً أو أداءً هو مسبب لنوع من التلوث النفسي أو المادي. والتلوث بمفهومه العام الشامل هو كل ما يجعل الحياة الإنسانية و بيئتها عكرة غير متزنة من الناحية النفسية والمادية. وعليه فأن جميع فعالياتنا الحياتية لابد من أن يحكمها العقل الواعي المتنبئ بنتائج وآثار هذه الفعاليات. وعلى الإنسان أن يستقرئ النتيجة والأثر الصحيح لفعله بما يتفق والمواءمة الطبيعية التي أودعها الله (سبحانه وتعالى) في خلق هذا الكون العظيم. حيث إن كان الإنسان منفذاً لفعالياته بطريقة ملائمة تتماشى والقوانين التي تحكم الطبيعة، صح بذلك جسده وأدائه وعمله وصحت البيئة من حوله، و سلمت مقومات الحياة من أذى فعله. ومن هذا المنطلق يجب أن ننظر إلى ظاهرة التلوث نظرة شمولية عامة بالفعل والنتيجة. وكل فعل وراءه سبب وللأسباب دوافع نفسية كثيرة، منطلقها الحاجة الذاتية. وتلبية حاجة النفس تتم بفعل مؤداه الأضرار أو النفع بها وبالغير من حولها. ونتذكر هنا قول الله تعالى في محكم كتابه؛ (ونفسٍ وما سوّاها * فألهمها فجورها وتقواها (صدق الله العظيم) سورة الشمس آية 8،7 ).

