د.ا7,80 د.ا3,90

& Advanced Shipping

يُعلّقني في الفضاء الطُّموحُ،

فأصعدُ حتى ألامسَ ظِلاًّ

يُسَابقني في عُبور المدى،

واختلافِ الظروفْ.

يؤّرقني كُلُّ ما يستبِدُّ برأسي من الفِكْر،

أقرأهُ في الحضورِ،وأتبعُهُ في الغيابِ،

تلوحُ الهواجِسُ في خاطري،

ردمك 978-9957-12-935-4 التصنيفات: الوسوم: ,
Guaranteed Safe Checkout

يُعلّقني في الفضاء الطُّموحُ،

فأصعدُ حتى ألامسَ ظِلاًّ

يُسَابقني في عُبور المدى،

واختلافِ الظروفْ.

يؤّرقني كُلُّ ما يستبِدُّ برأسي من الفِكْر،

أقرأهُ في الحضورِ،وأتبعُهُ في الغيابِ،

تلوحُ الهواجِسُ في خاطري،

كالسَّحابةِ مذعورةً من طِراد المسافاتِ،

حتى أرى في الخيالِ الطفوليِّ ما لا يُرى…

أستقل عن الوهمِ…أدنو من الحُلْم…

يزداد شوقي إليكَ

فأصحو على شاعرٍ حلَّ فيّ،

وراكم ثروتَهُ كُلَّها في الحروفْ.

غنيٌّ أنا بالرصيد الوفير سأعلن بالشعر

عن كل شيءٍ جميلٍ:

  • صديق يهاتفني كلما طال فينا الغيابُ…
  • فقير يذكّرني بالقناعةِ والشكرِ…
  • حسناء تنثُرُ عني غُبارَ الكآبةِ،

تحفزُني للكتابة،

توقظُني كي أرى الحلمَ، يرفلُ بالياسمينِ الصَّباحيِّ…

  • طفل يسيرُ إلى ما يحبُّ برسْمِ السّلامِ الضروريِّ،
  • أشياء أخرى تؤهلُني للحياة…

    فيخضرُّ فيَّ الجنونُ،

وتمشي العُصارةُ مَخْمورَةً في القُطوفْ.

الأبعاد 14 × 20 سنتيميتر

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حقائب الظل”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سلة المشتريات
حقائب الظل
د.ا7,80 د.ا3,90
Scroll to Top