قد حاول الكاتب أن يعرف القراء والباحثين، بمختلف مستوياتهم وشرائحهم وتخصصاتهم، بأهم جوانب البحث العلمي واستخدام مصادر المعلومات . وقد ابتدأ بالكتابة عن ماهية البحث العلمي ومفاهيمه، وما يتعلق بتطور التفكير الإنساني والمعرفة. على اعتبار بأن البحث يولد المعرفة ، والمعرفة ضرورية ومطلوبة للفهم والإدراك البشري . وان الفهم المتولد عن المعرفة إذا ما توفرت له المهارة البحثية البشرية فأن ذلك يقود إلى حل المشاكل بكل جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والعلمية وما شابه ذلك مما يعترض حياتنا ومسيرتنا في هذه المجالات ، ومن ثم اتخاذ الخطوات المناسبة لمعالجة مثل تلك المشاكل والتغلب عليها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.