الأب
يأتي … يشتعل البيت فرحاً، يتغلغل الدفء إلى قلبي فيشرق وجهي، وأغدو صبية في العشرينات…، تنزل الشمس إلى نافذتي تبتسم لي تفترش مساحات صدري، ويتململ الطفل فرحاً بوجود “بابا” فيحرك يديه ويبتسم بحبور لسماع صوته، ثم يصهل بضحكة مثل مهر، ويخطو بضع خطوات ليلقي بجسده الصغير بين حضنينا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.