علم النفس الاجتماعي: هو دراسة كيف يتأثر السلوك البشري بالوجود والسلوك ونتيجة البشر الآخرين، بشكل فردي وبشكل جماعي، الماضي الحاضر المستقبل.
كلنا علماء نفس اجتماعين بالحاسة (الفطرة)، حيث إن كل شخص مدرك إن تأثير الناس على الآخرين، نحن كلنا نشارك في قتل عمليات التأثير ومعظمنا لديه نظريات عن كيف يعمل التأثير بين الأشخاص، وبنفي الفطرة، نحن كلنا علماء أرصاد جوية عندما نلاحظ إن الغيوم كثيرة تقترب، وأن الضغط الجوي ينخفض نتوقع المطر. كلنا علماء فيزياء عندما نعرف إن الجاذبية الأرضية والاحتكاك والقوة تؤثر على سلوك سيارتنا عند الدوران بسرعة عالية. وكلنا علماء سياسة عندما نقرأ عن ونناقش ونشارك في العملية السياسية. على أية حال، لا أحد يدعي أن يكون خبيراً في علم الأرصاد الجوية أو علم الفيزياء على أسس معرفة ضئيلة (سطحية) لهذه المفاهيم والمبادئ لهذه الحقول (المجالات) بدون تعليم رسمي لهذه الأنظمة. وبشكل مشابه، بينما نحن منخرطين في ظاهرة علم النفس الاجتماعي وغالباً تكون بحاجة إلى معلومات عن هذه الظاهرة (سبيل المثال، نحن غالباً نجد ذلك مفيد لكي نفهم ونتوقع سلوك الآخرين).نحن لنا معالجين (مداويين) كخبراء مؤهلين في علم النفس الاجتماعي، بالإضافة إلى ذلك، كما لاحظت جيداً، الناس غير متفقين بشأن كيف ولماذا السلوك البشري حتى عندما يتفق الناس بشأن السلوك البشري، فإنهم ممكن أن يكونوا خاطئين فيما يعتقدون.
علم النفس الاجتماعي: يحاول أن يزود (يعطي) معايير للحكم على صحة الإفادة من السلوك الاجتماعي للبشر وتعريض الأفكار عن السلوك الاجتماعي المحض للبشر بهذه المعايير