شهدت حقبة الستينات والسبعينيات في القرن الماضي موجة عارمة من البحوث والكتب التي استخدمت الظرفية او الموقفية عنواناً لها، حيث انها احتلت مكانة جديدة في الأدب المعاصر. وكان لعلماء الاجتماع دوراً في انضاج ودعم هذا التوجه. اذا انهم رفضوا ان تكون سمات القائد هي الاساس في نجاح القائد في اداء مهماته. وكان العامل الرئيس في في نشأت النظريات الظرفية عندما تبين ان مدخل السمات والمدخل الانساني والسلوكي قد اخفقت في اكتشاف الطراز القيادي الفاعل لجميع الظروف والاوضاع. ولكنها لم ترفض وجهات نظر المدخل السماتي والسلوكي بصورة مطلقة، لكنها استندت الى ان الكفاءة الحقيقية للقائد هي كفاءته في تقديره الصائب للظروف المحيطة بالعمل.
العلوم الإدارية
د.ا10,64 د.ا5,32
تقترح هذه النظريات من اجل تحقيق الفاعلية القيادية ان يغير القائد الموقف ليتناسب مع نمطه القيادي علماً بأن نجاح القائد يعتمد على ادراك الموقف، ولكن هذا لا يعني انه سوف ينجح في موقف آخر…
الوزن | 0,6 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
تأليف | |
نوع الغلاف | الورقي(عادي) |
الطباعة الداخلية | اسود |
عدد الصفحات | 200 |
الناشر | |
تاريخ النشر | 2025 |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.