مسرح الطفل عربياً
د.ا 10 د.ا 5
مسرح الطفل في العالم العربي مسر ٌح هش يلزمه الكثير والكثير
وحضور التوثي والاستقصاء التاريخي العلم الجاد له هو حضور غائب
تقريبا ما يجعل الدعوة إلى التحقيب والتوثيق والتصنيف والترتيب
والاستقراء والبحث المتسلسل لمسرح الطفل عربيا دعوة هامة وحاجة التركيز على المفاصل التاريخية
ملحة تقتض أيضا له : محطة النشأة
والتأسيس محطة التطور والانتعاش والازدهار محطة الركود والنكوص
والتردي
مسرح الطفل في العالم العربي مسر ٌح هش يلزمه الكثير والكثير
وحضور التوثي والاستقصاء التاريخي العلم الجاد له هو حضور غائب
تقريبا ما يجعل الدعوة إلى التحقيب والتوثيق والتصنيف والترتيب
والاستقراء والبحث المتسلسل لمسرح الطفل عربيا دعوة هامة وحاجة التركيز على المفاصل التاريخية
ملحة تقتض أيضا له : محطة النشأة
والتأسيس محطة التطور والانتعاش والازدهار محطة الركود والنكوص
والتردي
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 سنتيميتر |
تأليف |
هايل علي المذابي |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
عدد الصفحات |
94 |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9923-43-026-2 |
دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
مسرح الطفل في المغرب العربي
يمثل مسرح الطفل بالنسبة لأطفال المغرب العربي ، والموجه إلى قطاع ست سنوات ، وإلى أطفال دون السادسة عشرة من العمر ، عالما مليئا بالبراءة والحب الصادق . كما يمثل عودة إلى الطبيعة الإنسانية في جبليتها الأولى ، حيث يولد الطفل على فطرته ، وهو عالم معرفي أدبي ثقافي ، ولون من ألوان الإبداع الموجه إلى شريحة . تعتبر الركن الركين ، والبناء القويم ، واللبنة الأولى في صرح المجتمعات والأمم . هذا الشكل من الإبداع أخذت أهميته تزداد يوما بعد يوم ، نظرا لأهمية دور الطفل ، حيث كان ولا يزال أمل الأمة ومستقبلها ، وحاضرها وغدها . إنه فضاء متسع ، يتسع إلى مجموعة كبيرة من الحقول والوسائط المعرفية المختلفة الأخرى : النفسية والاجتماعية ، والتربوية
مصادر التعلم
يعرَّف مركز مصادر التعلم بأنه عبارة عن نظام متكامل أو تصميم معين لبيئة تعليمية متكاملة تتبع مؤسسة تعليمية (المدرسة)، ويسعى إلى تحقيق أهدافها من خلال القيام بمجموعة من الوظائف والعمليات والأنشطة، وتقديم سلسلة من الخدمات المكتبية والمعلوماتية التي تخدم المتعلم أولاً والمعلم ثانياً، وذلك عن طريق توفير مجموعة جيدة وغنية من مصادر التعلم والمعلومات بكافة أشكالها، ودمجها مع كل ما قدمته التكنولوجيا من مواد ووسائل وأجهزة وتقنيات متطورة من أجل تطوير العملية التعليمية والتعلمية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.