دور ادارة المكتبات الجامعية في رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين
د.ا 23 د.ا 11
إن الدراسة الحالية ستركز على دور الإدارة في وضع الأنظمة والتعليمات الخاصة في المكتبة والمساهمة
في وضع خططها وإعداد ميزانيتها والبحث عن مصادر تمو مسانده للموازنة المعتمدة والإشراف على أوجه صرفها
واختيار العاملين وتدريبهم وتحفيزهم واتخاذ القرارات السليمة التي تصب في مصلحة المكتبة
إن الدراسة الحالية ستركز على دور الإدارة في وضع الأنظمة والتعليمات الخاصة في المكتبة والمساهمة في وضع خططها وإعداد ميزانيتها والبحث عن مصادر تمو مسانده للموازنة المعتمدة والإشراف على أوجه صرفها واختيار العاملين وتدريبهم وتحفيزهم واتخاذ القرارات السليمة التي تصب في مصلحة المكتبة في رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين لمواكبة التطور المتسارع قي تدفق المعلومات وتنوعها. وباعتبار أن الادراة في المكتبة الجامعية هي المحرك الأساسي لكل العمليات التي تقوم بها المكتبة حيث لا تستطيع أي مكتبة من أداء وظائفها المنوطة بها وعلى أكمل وجه إلا إذا توافرت لها إدارة علمية واعية قادرة على الاستفادة المثلى من الإمكانات المادية والبشرية المتاحة في تحقيق أهدافها
الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
تأليف |
الدكتور نبيل فليح قبلان الحنيطي |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
عدد الصفحات |
198 |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
ردمك|ISBN |
9789923430194 |
دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
أمن المعلومات
تحسين فاعلية الاداء الموسسي من خلال تكنولوجيا المعلومات
شهد العالم اليوم تغيرات هامة تشكل تكنولوجيا المعلومات الأداة الرئيسة والعامل المؤثر على البيئات التي تعمل فيها المنظمات. فقد ازدادت سرعة التغير التكنولوجي في قطاعات الإنتاج والخدمات ازدياداً كبيراً خلال العقدين الأخيرين، وهذا يعني أن تكنولوجيا المعلومات تتيح مجالاً كبيراً للابتكارات والتحسينات في العديد من القطاعات التي يمكن أن تستخدم فيها، حيث لعبت دوراً أساسيا في تطوير وتحسين أداء المنظمات المختلفة سواء الإنتاجية أم الخدمية على حد سواء، وقد ساعد ذلك العديد من الأجهزة الحكومية المختلفة باستثمار تلك التطورات والاستفادة منها في تحسين الأداء (الخفرة ،2001: 1).
تتبوأ تكنولوجيا المعلومات اليوم موقع الصدارة من حيث الدور الإستراتيجي الذي تلعبه في عدد متنام من القطاعات الاقتصادية المختلفة، ويدل على ذلك إقبال الشركات المختلفة للاستثمار في تكنولوجيا المعلومات. ففي مجال صناعة الخدمات المالية عملت البنوك الأمريكية على إنفاق (200) مليار دولار على تكنولوجيا المعلومات خلال التسعينات من القرن الماضي، إلا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.