استراتيجية التمكين المتسلسل مدخل البناء المتسلسل لقدرات المورد البشري المشارك في صناعة القرارات
30 د.ا 12 د.ا
أهمية وفوائد موضوعات الكتاب
الأهمية الثقافية للمطلعين على المصطلحات الإدارية والسلوكية والفلسفية
الأهمية البحثية لطلبة الدراسات العليا كون موضوع الكتاب يشمل ابعاداً كلية وجزئية توفر بيئة بحثية خصبة لاسيما مستويات التمكين الخمس
يشكل دليلاً إرشاديا للمدراء في أية منظمات تتعامل مع أعداد من الموظفين وتحاول أن تعدهم ليتقلدوا مناصب معينة على اختلاف المستويات الإدارية وتمكينهم من وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
يمكن أن تدرس الهيئة القطاعية إدراج موضوع الكتاب ضمن الكتب المنهجية ضمن مادة خاصة تحمل عنوان بنفس عنوان الكتاب كون موضوع الكتاب يعد نقلة نوعية في إدارة المورد البشري , إذ أن إدارة الموارد البشرية في القرن الواحد والعشرين تحولت من مفهوم تقليدي يدرس ضمن موضوع إدارة الموارد البشرية إلى مفهوم استراتيجي يدرس ضمن موضوع إستراتيجية التمكين
يعد الكتاب من الكتب المنهجية إذا تم اعتماده من قبل اللجنة القطاعية
من نواحي عديدة إن عمل المؤلف صعب, يخاطر بالكثير إلا انه يتمتع بمركز التقييم والإضافة والاختصار في مواقع عدة من الكتاب, يقيم الباحثين, ينتقدهم تارة ويتفق معهم تارة أخرى, وعندما نقف في موقع التقييم لمن يقدمون لنا أنفسهم وعناوين دراساتهم لنستفيد منها في اختصاص إدارة الأعمال, فإننا نقف بالشكر والإعجاب والتمتع بتلك الإسهامات منطلقين منها في فضاء رحب يسمى إدارة الأعمال
نحيا بفضل الاستفادة من ثمرات أفكار أولائك العلماء, وهو أمر مسلي في قراءته وكتابته, لكن الحقيقة المرة التي يجب علينا نحن عندما نكتب مواجهتها هي انه في معترك الحياة العلمية إن المؤلف في الوطن العربي قد يكون أفضل من انتقادات المثبطين للعزيمة, فالمنتقدون كثر, فشكراً لمن أجبرتنا سطحية تفكيره لسبر غوار المصطلحات لنعرف محتوى معانيها, وشكراً لمن جهل معنى وتطبيق الإدارة فدفعنا لان نفسر له معانيها, وشكراً لمن ضحى بجسده ليثبت على ما اعتقد في تفكيره انطلاقاً من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في وصفه للإيمان بقوله”الإيمان هو ما وقر في القلب وصدقه العقل”
لكن هناك أوقات يخاطر فيها المؤلف هي أوقات الاكتشاف والدفاع عن كل جديد فالتجديد هو مخاطرة بحد ذاته, فالعالم ليس عادلاً أمام المواهب والاختراعات والنظريات الجديدة لاسيما عندما يتمكن المؤلف من نقد ووصف نماذج لعلماء مخضرمين في مجال الإدارة, بأبعاد ومتغيرات جديدة. السنة الفائتة عشت تجربة جديدة في التأليف يمكن أن أطلق عليها تسمية إعادة النهوض, ففي هذا الكتاب فكرة جديرة بالقراءة في ظروف غير متوقعة من مدينة لا تموت, والسؤال ما هي المنفعة من الكتاب؟ والجواب هو تكوين محاولة نأمل أن نصيب فيها عبر جعل الموظف الذي يبنى البناء الصحيح عبر خمسة مراحل من أن يشارك في صنع القرار لتحقيق العملة النادرة وهي الديمقراطية الإدارية التي تتيح للأجدر وليس للأغلبية من ذلك القرار
لم اخفي تعجبي من قول Peter Druker قبل أكثر من خمسين سنة في كتابه تطبيقات الإدارة عندما قال “إن كثرة المعلومات تؤدي إلى فشل الإدارة” لكني تنبهت بعد الانتهاء من الكتاب فقط, ما الذي كان يقصده فعلاً, إذ لا يمكن للجميع أن يشاركوا في اتخاذ القرارات حتى في ظل النظام الديمقراطي, مع كثرة الآراء والمعلومات لكن يمكن المشارك أن يأتي من أي مكان مهما كان بائساً, إذ أن قدرته الإدارية تكمن في البناء الصحيح وعبر مراحل مؤهلة له لبلورة الأفكار بين الكم الهائل من المعلومات
أهداف الكتاب
- البناء على نحو منهجي لقدرات المورد البشري وفق مستويات متسلسلة
- يمكن المدراء من الحيلولة دون تمكين موظفين لا يستحقون التمكين
- التغلب على مشكلة عدم التوافق بين قدرات الموظف ومواصفات الوظيفة
أهمية وفوائد موضوعات الكتاب
- الأهمية الثقافية للمطلعين على المصطلحات الإدارية والسلوكية والفلسفية
- الأهمية البحثية لطلبة الدراسات العليا كون موضوع الكتاب يشمل ابعاداً كلية وجزئية توفر بيئة بحثية خصبة لاسيما مستويات التمكين الخمس
- يشكل دليلاً إرشاديا للمدراء في أية منظمات تتعامل مع أعداد من الموظفين وتحاول أن تعدهم ليتقلدوا مناصب معينة على اختلاف المستويات الإدارية وتمكينهم من وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
- يمكن أن تدرس الهيئة القطاعية إدراج موضوع الكتاب ضمن الكتب المنهجية ضمن مادة خاصة تحمل عنوان بنفس عنوان الكتاب كون موضوع الكتاب يعد نقلة نوعية في إدارة المورد البشري , إذ أن إدارة الموارد البشرية في القرن الواحد والعشرين تحولت من مفهوم تقليدي يدرس ضمن موضوع إدارة الموارد البشرية إلى مفهوم استراتيجي يدرس ضمن موضوع إستراتيجية التمكين
يعد الكتاب من الكتب المنهجية إذا تم اعتماده من قبل اللجنة القطاعية
الوزن | 0.82 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-814-2 |
منتجات ذات صلة
إدارة الجودة المعاصرة
تعتبر الإدارة من أقدم الأنشطة الإنسانية، حيث بدأ الإنسان الأول بإدارة وتدبير أمور حياته بطريقة غير مقصودة ليضمن لحياته البقاء والاستقرار. فقد كان ينتهج طرقه الإدارية لتأمين المأكل والمشرب. فالإدارة نشاط يسبق ويرافق ويختتم أي نشاط إنساني منذ بداية وجود الإنسان على هذه الأرض وحتى الآن ولكن بدرجات متفاوتة


إستراتيجية الإعلان والاتجاهات الحديثة في تطوير الأداء المؤسسي
يشهد عصرنا الحاضر تطورات كبيرة ومتسارعة في مختلف الميادين بفعل التطور التكنولوجي والتقني وثورة الاتصالات والمعلوماتية ، إذ يصبح عالمنا اليوم ويمسي على ابتكارات جديدة وتحديث في تكنولوجيا المعلومات وفي حقول العلم والمعرفة ، وتتغير باستمرار هذه النظم لتتناغم مع ما يحصل من تطور فاعل ومؤثر في مجالات الحياة المختلفة.
ولا شك أن منظمات الأعمال جزءً لا يتجزأ من هذا التطور المذهل في بيئة الأعمال الداخلية والخارجية على حد سواء ، ولا يمكن إغفال أن هذه المنظمات تسابق الخطى في سبيل مواكبة هذا التطور الذي ألقى بظلاله عليها سواء شاءت ذلك أم أبت ، إذ لم يكن بمقدورها معاكسة هذا الاتجاه إلا السير خطوة بخطوة لمجاراته والتأقلم معه لضمان البقاء والنمو والاستمرار في سوق المنافسة .

الادارة الاستراتيجية مفاهيم وعمليات وحالات دراسية


البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
الزراعة الحضرية
حسابات الاستثمار المطلقة في المصارف الإسلامية
المصارف الإسلامية تقوم على قاعدة الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية في كافة أعمالها المصرفية والابتعاد عن الفائدة البنكية أخذا أو عطاء وتعتمد على مبدأ المشاركة في الأرباح والخسائر في جذب الودائع الاستثمارية وتستخدم صيغ التمويل الإسلامية المختلفة في الاستثمار والتمويل، وتقدم كافة الخدمات المصرفية وفق أحكام الشريعة الإسلامية. وتسمى الودائع الاستثمارية التي تسعى البنوك الإسلامية جاهدة لاجتذابها بحسابات الاستثمار فهي ليست الموال مودعة برسم الحفظ الأمين ، بل هي أموال مودعة لاستثمارها من قبل البنك وتشارك في نتائج الاستثمار ربحا او خسارة. يوجد نوعان من حسابات الاستثمار لدى البنوك الإسلامية: النوع الأول، هو حسابات الاستثمار المطلقة وتتعامل معها البنوك وفق عقد المضاربة المطلقة ويطلق عليها حسابات استثمار مشترك في قانون البنوك الأردني ، والنوع الثاني حسابات الاستثمار المقيدة وتتعامل معها البنوك وفق عقد المضاربة المقيدة ويطلق عليها حسابات استثمار مخصص في قانون البنوك الأردني . تقبل البنوك الإسلامية حسابات الاستثمار المطلقة، على أساس المضاربة المطلقة ، لاستثمارها في وعاء استثمار مشترك وفق مبدأ المشاركة في الأرباح والخسائر، ويوزع الربح المتحقق مشاركة بنسبة متفق عليها بين البنك بصفته مضاربا وأصحاب هذه الحسابات بصفتهم أرباب المال، لا يضمن البنك أي عائد للاستثمار المشترك، ويتحمل أصحاب هذه الحسابات كامل الخسارة في حالة تحققها ولا يتحمل البنك أي شيء منها بصفته مضاربا, وذلك طالما قام البنك بواجبه في إدارة أموال هذه الحسابات بدون أي اعتداء أو التقصير.


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.